منوعات، اللسان المشعر التدخين والمضادات الحيوية تتسبب في كارثة لأمريكي صورة،بسبب إصابته بـ مرض اللسان المشعر، أثارت صورة لسان رجل عجوز من ولاية أوهايو الأمريكية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اللسان المشعر.. التدخين والمضادات الحيوية تتسبب في كارثة لأمريكي.

. صورة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اللسان المشعر.. التدخين والمضادات الحيوية تتسبب في...

بسبب إصابته بـ مرض اللسان المشعر، أثارت صورة لسان رجل عجوز من ولاية أوهايو الأمريكية حالة من الذهول عقب انتشارها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

يظهر في الصورة الصادمة تحول لسان العجوز البالغ من العمر 64 عاما إلى اللون الأخضر مع كونه مشعر أيضا نتيجة رد فعل نادر على السجائر والمضادات الحيوية. 

اللسان المشعر 

ذهب الرجل إلى عيادة للرعاية الأولية بعد أسابيع قليلة من ملاحظة أن لسانه بدأ يتغير لونه موضحا أنه مدخن وأنه كان قد انتهي من دورة من المضاد الحيوي الكليندامايسين لعلاج التهاب اللثة.

 ولم يشر مؤلفو دراسة حالة الرجل إلى ما إذا كانت الحالة ناتجة على وجه التحديد عن التدخين فقط أو استخدام المضادات الحيوية أو مزيج من الاثنين.

وحسبما ذكرت صحيفة “الديلي ميل”، اليوم الأربعاء، فقد نصح الأطباء الرجل بأن يفرك سطح لسانه بلطف بفرشاة أسنان 4 مرات في اليوم، كما تم إرشاده حول كيفية الإقلاع عن التدخين.

وبعد 6 أشهر عاد لسان المريض إلى طبيعته رغم استمراره في التدخين.

لسان مشعر  

اللسان المشعر عبارة عن وجود طبقة غير طبيعية على السطح العلوي للسان، تسمى “المنطقة الظهرية” والتي ينتج عنها تراكم نداءات الجلد الميت على أجزاء اللسان التي تحتوي على براعم التذوق والمعروفة باسم “الحليمات” ثم تصبح الحليمات أطول من المعتاد ، مما يجعل اللسان يبدو مشعرا، كما أنها تحبس مواد أخرى، مثل: “البكتيريا والخميرة”.

ويمكن أن يحدث اللسان المشعر في أي عمر، لكنه يوجد غالبا في سن أكبر، كما أنه أكثر شيوعا عند الرجال منه لدى النساء.

وعلى الرغم من أن لون اللسان عادة ما يكون أسودا إلا أنه يمكن أن يتحول أيضا إلى اللون البني أو الأصفر أو الأخضر.

وفقا للأكاديمية الأمريكية لطب الفم (AAOM)، فإن حالة اللسان المشعر تؤثر على 13% من الأمريكيين.

أسباب اللسان المشعر 

جدير بالذكر أنه تعد أيضا من مسببات مرض اللسان المشعر: 

-سوء نظافة الفم.

-جفاف الفم.

-العلاج الإشعاعي خاصة في الرأس والرقبة.

-الاستخدام المفرط للكحول.

-الاستهلاك المفرط للقهوة أو الشاي.

اللسان المشعر..التدخين والمضادات الحيوية تتسبب في كارثة لأمريكي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مراهق أردني يصاب بـ«الفشار القاتل» بسبب التدخين الإلكتروني

في حادثة صادمة تُسلّط الضوء على المخاطر المتزايدة لتدخين السجائر الإلكترونية بين المراهقين، أُصيب فتى أردني يبلغ من العمر 16 عامًا بحالة صحية نادرة وخطيرة تُعرف بـ”رئة الفشار” (Popcorn Lung)، نتيجة تدخينه “الفيب” سرًا لمدة عام دون علم أسرته، ما تسبب له بتلف رئوي مزمن يستدعي الاعتماد على الأوكسجين مدى الحياة.

كان من المفترض أن يعيش هذا الشاب حياة مليئة بالنشاط والحركة كغيره من أقرانه، لكن عاداته السرية في تدخين السجائر الإلكترونية غيّرت مجرى حياته، وبعد عام من الاستخدام المستمر، بدأ يعاني من ضيق حاد في التنفس، ما استدعى نقله إلى المستشفى في حالة طارئة.

وأظهرت الفحوصات الطبية إصابته بفشل رئوي حاد ناتج عن التهاب القصيبات الانسدادي، وهو مرض يُعرف شعبياً بـ”رئة الفشار”، ما استوجب تزويده بالأوكسجين بشكل دائم، حتى أثناء ذهابه إلى المدرسة.

الدكتور همام الشققي، استشاري طب الرئة، أوضح في حديث لـ”سكاي نيوز عربية” أن “رئة الفشار” هي حالة طبية خطيرة ناتجة عن التعرض لمادة كيميائية تُعرف باسم “دي أستايل” (Diacetyl)، والتي تُستخدم في نكهات بعض أنواع الفيب، وقد ارتبطت سابقًا بإصابة عمال مصانع الفشار بهذا المرض.

“ما يجعل الأمر خطيرًا هو أن هذه المادة تدخل مباشرة إلى الرئتين وتسبب التهابات شديدة وتلفًا دائمًا في الشعب الهوائية”، أضاف الدكتور الشققي.

ورغم الترويج للفيب كبديل “أكثر أمانًا” عن السجائر التقليدية، شدد الدكتور الشققي على أن الأبحاث الحديثة أثبتت أنه يُسبب ضررًا مشابهًا، بل وقد يكون أشد سرعة وخطورة في بعض الحالات.

وقال: “كنا نعتقد قبل 15 عامًا أن الفيب قد يكون خيارًا أقل ضررًا، لكن اليوم نواجه حالات حادة مثل الفتى الأردني، وهو أمر يدعو للقلق”.

وأشار الشققي إلى أن سهولة الحصول على منتجات الفيب من الأسواق، وانتشارها على وسائل التواصل الاجتماعي بنكهاتها الجذابة مثل الفواكه والعلكة والكابتشينو، زاد من إقبال المراهقين عليها.

وأكد أن هناك انطباعًا خاطئًا يُروَّج بأن الفيب “عصري” و”غير ضار”، وهو ما يُغري المراهقين ويشجعهم على تجربته بدافع التقليد.

ونبّه الشققي إلى ضرورة عدم التهاون بأعراض مثل السعال المزمن، أو ضيق التنفس، أو آلام الصدر، لأنها قد تكون مؤشرات مبكرة على أضرار كبيرة في الجهاز التنفسي.

كما حذر من ظواهر صحية أخرى ظهرت مؤخرًا بين مستخدمي الفيب مثل “لسان الفيب”، الذي يؤدي إلى فقدان حاسة التذوق والتهابات الفم.

واختتم الشققي حديثه بدعوة إلى تكثيف الحملات التوعوية، وفرض رقابة صارمة على بيع وترويج منتجات الفيب، خصوصًا بين فئة الشباب.

“جيل اليوم أكثر عرضة للتأثر بما يشاهده على الإنترنت، وعلينا كأطباء وأهالٍ أن نتكاتف لمواجهة هذا الخطر المتصاعد”، قال الشققي.

وأكد أن “الوقاية والتوعية هما الوسيلتان الوحيدتان لتفادي مأساة صحية قد تلازم الفرد مدى حياته”.

مقالات مشابهة

  • دراسة توضح كيفية تناول الطعام بعد المضادات الحيوية
  • مسيرات الدعم السريع تهاجم للمرة الثالثة على التوالي المنشآت الحيوية جنوبي البلاد
  • وزيرة النقل تؤكد مواصلة تنفيذ المشاريع الحيوية
  • مراهق أردني يصاب بـ«الفشار القاتل» بسبب التدخين الإلكتروني
  • كتلة هوائية قادمة من أوروبا تتسبب بانخفاض ملحوظ بدرجات الحرارة في العراق
  • النمر: بعض الأدوية قد تتسبب في كوابيس وأحلام مفزعة
  • جدول تطعيمات الأطفال منذ الولادة وحتى 18 شهرًا.. تعرف على التفاصيل الكاملة
  • بعد الإقلاع عن السجائر .. 6 نصائح للتعامل مع الرغبة المفاجئة في التدخين
  • أمير الشرقية يستقبل الأطباء الفائزين بميداليات في معرض جنيف الدولي للاختراعات
  • القوة المميتة للزريقات …لسان حال ياسر العطا1