نشاط بدني متاح يحمي من داء السكري
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
شفق نيوز/ اكتشف علماء الطب، أن الأشخاص الذين يسيرون بانتظام بسرعة تزيد عن أربعة كيلومترات في الساعة هم أقل عرضة للإصابة بداء السكري.
وتشير المجلة البريطانية للطب الرياضي (BJSM) إلى أن الدراسة الجديدة مبنية على نتائج مجموعة دراسات سابقة مكرسة لفوائد المشي شارك فيها 508121 متطوعا من الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا.
واتضح للباحثين أن المشي بانتظام بسرعة 3-5 كلم في الساعة يخفض خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري بنسبة 15 بالمئة بغض النظر عن الوقت الذي يقضيه الشخص في المشي. وأن المشي بسرعة 5-6 كلم في الساعة يخفض خطر الإصابة بهذا المرض بنسبة 24 بالمئة.
ويشير الباحثون إلى أن سرعة المشي مؤشر مهم على الحالة الصحية العامة للشخص وقدراته الوظيفية. كما يحفز هذا التمرين القلب والجهاز التنفسي ويزيد من قوة العضلات. بالإضافة إلى ذلك، فإن المشي السريع يخفض الوزن بشكل فعال، وهو إجراء للوقاية من داء السكري.
المصدر: gazeta.ru - RT
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي دراسة طبية مرض السكري المشي من داء السکری
إقرأ أيضاً:
مختص: المشي البطيء لا يُعد إحماءً ومرافقة المختص ضرورية في البداية.. فيديو
أميرة خالد
أكد مدرب ولاعب كمال الأجسام تركي القحطاني أن المشي لا يُعد وسيلة كافية للإحماء قبل التمارين، خصوصًا إذا كان بوتيرة بطيئة، مشيرًا إلى أن الإحماء الفعال يتطلب رفع معدل ضربات القلب إلى ما بين 110 و130 نبضة في الدقيقة، وهو ما لا يتحقق بمجرد المشي العادي.
وأوضح القحطاني أن الإحماء الصحيح يساعد على تهيئة الجسم للنشاط البدني، ويقلل من فرص التعرض للإصابات، مؤكدًا أن كثيرًا من الممارسين يخطئون في هذه الخطوة الأساسية، مما ينعكس سلبًا على أدائهم داخل النادي أو أثناء التمرين.
وشدد على ضرورة ممارسة الرياضة تحت إشراف مختص في الأشهر الخمسة الأولى، مبينًا أن هذه المرحلة تمنح المتدرب فهمًا أفضل لجسمه وطريقة استجابته التمارين، وبعد هذه الفترة، يكون الشخص مؤهلاً بشكل أكبر لممارسة التمارين بمفرده واتباع البرنامج المناسب له.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/zjWmsmbV8lFyRh8e.mp4