تم عقد اجتماع مع مكتب فرع فرنسا- باريس يوم السبت 2 دجنبر 2024 بمدينة ارجنتوي Argenteuil. وقد ترأس الاجتماع رىيس المبادرة الوطن أولا ودائما عزيز رباح، مرفوقا بالاخ أحمد عطا نائب الرئيس.

وبعد التعارف بين الاعضاء، والتذكير بتوجهات وأهداف المبادرة والصفات التي يجب ان يتحلى بها الاعضاء وهي الوطنية والنزاهة والفاعلية، رحب الاخ ميمون اليزيدي رئيس الجمعية بباريس  بالحضور وعبر عن استعداد الأعضاء للعمل والتضحية كما ذكر بضرورة مساهمة الجميع في تحمل المسؤولية للتعاون في القيام بالواجب.

وقد تمحور الاجتماع الذي أخذ فيه الكلمة كل الأعضاء الحاضرين للتعبير عن اقتراحاتهم، حول الإعداد لبرنامج العمل لسنة 2024، والانفتاح على الكفاءات المغربية المتعددة في فرنسا، والتحضير لفروع أخرى وعقد شراكات مع مؤسسات وجمعيات.

ومن أهم الأنشطة التى تم اقتراحها والتي ستنظم على شكل ندوات وورشات وايام دراسية حضوريا وعن بعد، تم ذكر مايلي:
– مستقبل العلاقات المغربية الفرنسية والدفاع عن القضايا الوطنية
– مضامين وانعكاسات القانون الجديد للهجرة
– تطوير استثمارات الجالية بالمغرب ومواكبتها
– تجويد الخدمات الموجهة للجالية وحماية مصالحها
– تأطير الطلبة المغاربة الجدد وتوجيههم
– التعريف بالكفاءات المغربية النشيطة والمؤثرة بالخارج

وقد تقرر زيارة جهات أخرى السنة المقبلة بدءا ببوردو ونانسي ومونبيليي.

كما تم التذكير بأهمية الشباب والنساء في عمل المبادرة، والذي يجب ان تعطى لهما الأهمية القصوى في برنامج التأطير والمواكبة. هذا دون ان نغفل فئة المعاقين الذين يحتاجون إلى مقاربة جديدة داخل الوطن.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

انسحاب مفاجئ لـ”العمالقة” من شبوة وسط ترتيبات سعودية لنشر “درع الوطن” على الهلال النفطي 

الجديد برس| خاص| بدأت فصائل العمالقة الجنوبية، إحدى أبرز القوى العسكرية التابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، جنوب اليمن، ترتيبات مفاجئة للانسحاب من محافظة شبوة النفطية، في خطوة تزامنت مع تحركات سعودية لنشر قوات موالية لها تمهيدًا لاتفاق سياسي مرتقب في اليمن. وأظهرت فصائل الانتقالي في شبوة قلقها، وعلى رأسها اللواء الثاني “دفاع شبوة” واللواء الرابع مشاة، من خلال استعراض للقوة عبر تدريبات عسكرية ومسيرات في عتق، مركز المحافظة، في محاولة لإظهار الجاهزية، وذلك رغم الانسحاب غير المسبوق لقوات العمالقة التي يقودها أبو زرعة المحرمي، نائب رئيس الانتقالي. ووفقًا لمصادر محلية، فإن انسحاب العمالقة جاء استجابة لطلب سعودي، ضمن خطة تشمل نشر قوات “درع الوطن” السعودية في شبوة وحضرموت، في إطار السيطرة على الهلال النفطي. ويُعتبر خروج هذه القوات السلفية ضربة للمجلس الانتقالي، الذي كان يعتمد عليها في تعزيز نفوذه ومدّه نحو حقول النفط في حضرموت. ولم تُكشف الأسباب الكاملة وراء انسحاب العمالقة، فيما تشير تقارير إلى أن الخطوة قد تكون جزءًا من صفقة مع السعودية تمنح المحرمي دورًا أكبر في المشهد الجنوبي مستقبلًا، أو أنها مرتبطة بالمفاوضات الجارية بين العمالقة وأنصار الله (الحوثيين) في محافظتي الضالع ولحج.

مقالات مشابهة

  • بلايلي يصنع الحدث بمطار “هواري بومدين” قبل التحاقه بتربص الخضر
  • “الطرق” تُوفّر “مواقع متنقلة” لضيوف الرحمن أثناء تعطل حافلاتهم على طريق الهجرة
  • انسحاب مفاجئ لـ”العمالقة” من شبوة وسط ترتيبات سعودية لنشر “درع الوطن” على الهلال النفطي 
  • مازة: “سنلعب وديتي رواندا والسويد من أجل الفوز”
  • طائرة جديدة من طراز “بوينغ 737 ماكس” تعزز أسطول الخطوط الملكية المغربية
  • الرهوي يُكرّم عددًا من أعضاء اللجنة العليا للمؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية”
  • “البرهان” .. رئيس مجلس السيادة الانتقالي يلتقي “كامل ادريس” رئيس الوزراء
  • انطلاق مبادرة “رافد الحرمين” للارتقاء بخدمة ضيوف الرحمن
  • تطبيق مبادرة “العلامة التغذوية” خلال الربع الرابع من 2025
  • سجن وتغريم إمام بفرنسا في منشور عن طوفان الأقصى