رحيل الكاتب التشيكي ميلان كونديرا عن 94 عاما لايف ستايل
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
لايف ستايل، رحيل الكاتب التشيكي ميلان كونديرا عن 94 عاما،قال التلفزيون التشيكي، الأربعاء، إن الكاتب التشيكي ميلان كونديرا توفي عن عمر ناهز 94 .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رحيل الكاتب التشيكي ميلان كونديرا عن 94 عاما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قال التلفزيون التشيكي، الأربعاء، إن الكاتب التشيكي ميلان كونديرا توفي عن عمر ناهز 94 عاما.
وميلان كونديرا هو كاتب وفيلسوف فرنسي من أصول تشيكية، ولد في 1 أبريل/ نيسان عام 1929، لأب وأم تشيكيين.
تعلم ميلان العزف على البيانو من ابيه، وبعد ذلك درس علم الموسيقى والسينما والآدب، وتخرج عام 1952 وعمل أستاذا مساعدا، ومحاضرا في كلية السينما في أكاديمية براغ للفنون التمثيلية.
نشر أثناء فترة دراسته شعرا ومقالات ومسرحيات، والتحق بقسم التحرير في عدد من المجلات الأدبية.
وفي عام 1953 نشر أول دواوينه الشعرية لكنه لم يحظ بالاهتمام الكافي، ولم يُعرف ككاتب مهم إلا عام 1963 بعد نشر مجموعته القصصية الأولى "غراميات مضحكة".
ويعرف كونديرا بعدة مؤلفات أبرزها "كائن لا تحتمل خفته"، وكتاب "الضحك والنسيان"، و"الخلود" و"المزحة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى ناعيًا الكاتب محمد عبد المنعم بكلمات مؤثرة: من الأسماء اللامعة في الصحافة المصرية
نعى الإعلامي أحمد موسى، الكاتب الصحفي محمد عبد المنعم، رئيس مجلس إدارة مؤسسة روزاليوسف السابق والذي وافته المنية اليوم الثلاثاء.
وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الراحل كان مدير تحرير الأهرام وعملت معه لسنوات طويلة في مؤسسة الأهرام.
ولفت إلى أن الكاتب الصحفي محمد عبد المنعم كان المستشار الصحفي للرئيس الراحل محمد حسني مبارك وهذه معلومة لا يعرفها الكثيرون، إضافة إلى عمله كمحرر عسكري لفترات طويلة وكان له خبرة كبيرة في هذا المجال.
وأردف أن الراحل أسس مجلة الدفاع وقتما كان المشير أبو غزالة وزيرا للدفاع، فقد جمعتهما علاقة طيبة وكان من الذين شاركوا في خطة الخداع إبان حرب أكتوبر من خلال نشر أخبار في الأهرام.
واختتم أن الكاتب محمد عبد المنعم، كان يجلس في الأهرام لحراسة الصفحة الأولى وضمان عدم الاقتراب من أخباره التي تعتبر من خطة الخداع الإستراتيجي، موضحا أنه كان أحد أهم الأسماء اللامعة في الصحافة المصرية.