27 مصابا من قطاع غزة يصلون إلى معبر رفح للعلاج في مصر
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قال مصطفى عبدالفتاح مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من معبر رفح، إنّ ما يقرب من 85 شاحنة وصلت إلى الأراضي الفلسطينية من الأراضي المصرية محملة بمساعدات إنسانية، حيث تم إفراغ حمولاتها بالشاحنات الفلسطينية التي تتولى بعد ذلك نقل المساعدات إلى قطاع غزة.
ولفت مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" إلى أن ما يقرب من 27 مصابا من قطاع غزة إلى معبر رفح للعلاج في مصر، حيث تم توجيههم جميعا إلى المستشفيات الواقعة في نطاق محافظة شمال سيناء.
وأضاف "عبدالفتاح"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية دينا سالم، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "القصف يتجدد على قطاع غزة والاعتداءات الإسرائيلية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي تتكرر في هذا المكان، ومن معبر رفح البري نسمع أصوات القصف المتوالي على جنوب قطاع غزة، وتحديدا في مدينة رفح الفلسطينية وبالقرب من مدينة دير البلح وخان يونس".
وتابع: "كل هذه الأصوات نسمعها ونرصدها جيدا على مرأى ومسمع من منفذ رفح البري بالجانب المصري، وهناك أعداد من الشاحنات الأخرى ستضاف خلال الساعات القليلة الماضية إلى الـ85 شاحنة التي دخلت الأراضي الفلسطينية، وسيتجاوز هذا الرقم 100 شاحنة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأراضي المصرية الأراضى الفلسطينية إسرائيل الاعتداءات الإسرائيلية المساعدات إلى قطاع غزة فلسطين قطاع غزة منفذ رفح البري معبر رفح البري قطاع غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.