بتر ساق والد بريتني سبيرز بعد أسابيع في المستشفى
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
اضطر الأطباء إلى بتر ساق جيمي سبيرز، والد بريتني سبيرز بعد تعرضه لعدوى خطيرة.
وتقول التقارير أن هناك فرصة للمصالحة بين بريتني ووالدها بعد أن شوهدت وهي تحتضن والدتها لين. وكانت كل الأنظار موجهة إلى أختها الصغيرة جيمي لين بعد فترة قصيرة من عملها في برنامج I’m A Celeb ، ولكن قبل التوجه إلى أستراليا، تلقت العائلة بعض الأخبار السيئة عن السيد جيمي سبيرز.
وكان رجل الأعمال البالغ من العمر 71 عاماً يرقد في المستشفى منذ أسابيع بينما كان الأطباء يحاولون مكافحة عدوى في ساقه. وقال مصدر مقرب من العائلة لموقع "تي إم زد" إن جيمي خضع لخمس عمليات جراحية غير ناجحة في محاولة لاحتواء العدوى الخطيرة. ولسوء الحظ، قرر الأطباء قبل شهر أن الحل الوحيد هو بتر ساق جيمي لإزالة خطر انتشار العدوي. ويقال إنه يعاني من أمراض أخرى.
وكان جيمي محور المعركة على الوصاية على ابنته بريتني، حيث كان يتحكم في حياتها وأموالها. ووفقاً للمصدر، فقد تراجعت المشاعر السلبية لدى بريتني تجاه والدها مؤخراً وغالباً ما باتت تفتقده.
وكانت عائلة سبيرز متوترة فيما يتعلق بالوصاية، وتسبب إصدار مذكرات بريتني في مزيد من الاضطرابات في حياتها الشخصية. وكتبت بريتني عن علاقتها المتوترة مع شقيقتها جيمي لين، قائلة "كان ينبغي أنا وأختي أن نجد الراحة لدى بعضنا البعض، ولكن لسوء الحظ لم يكن الأمر كذلك".
ومع ذلك، فإن مصالحة بريتني مع والدتها تشير إلى أن المشاكل قد تهدأ حيث نشرت بريتني صورة لهما معاً، ويبدو أن الأمور في تحسن كبير، بحسب صحيفة ميترو البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بريتني سبيرز
إقرأ أيضاً:
البت جالها إحباط.. والد حبيبة بائعة الورد: التجربة الأولى لم تكن سهلة
قال حسن أبو السعود، والد حبيبة بائعة الورد، إنه يقدم محتوى متنوعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي يعكس حياته اليومية بطبيعته الحقيقية، دون أي محاولة للتصنع أو خداع الجمهور، مؤكدًا أن سر تفاعل الناس مع فيديوهاته يكمن في العفوية والبساطة: «دي طبيعة حياتي ودي عيشتي».
وخلال حواره ببرنامج «تفاصيل» على قناة صدى البلد 2، روى أبو السعود كيف لاحظ ابنته حبيبة تصنع وردتين في يوم من الأيام، فسألها عن ما تفعله، لتجيبه بأنها تُعدّ «بوكيه ورد» وتأمل في بيعه.
اقترح والدها عرض البوكيه عبر تطبيق «تيك توك»، ولاقى الفيديو تفاعلًا كبيرًا من المتابعين، ما أدى إلى استقبال طلبات شراء أولية.
وأوضح أن أول أربع طلبات كانت بمثابة صدمة، حيث طلبت إحدى السيدات توصيل البوكيه إلى مدينة السادس من أكتوبر، وعندما سألت عن طريقة التوصيل والسعر الذي يتراوح بين 600 و700 جنيه، عرض والدها دعمًا لابنته وبيعه لها بسعر 250 جنيهًا فقط، لتخفيف العبء عنها.
تجربة البيع عبر منصات التواصللكن المفاجأة جاءت عندما رفضت السيدة استلام الطلب رغم التخفيض، ثم طالبت بإلغائه تمامًا، فيما لم تكتمل الطلبات الثلاثة الأخرى أيضًا، حيث أغلق أصحابها هواتفهم وقاموا بحظره، ما شكل أول اختبار حقيقي لتجربة البيع عبر منصات التواصل الاجتماعي.
التعامل عبر المنصات الرقميةوأكد حسن أبو السعود أن هذه التجربة، رغم صعوبتها، كشفت له واقع التعامل عبر المنصات الرقمية، مشددًا على استمراره في تقديم محتوى صادق وبسيط يعكس الواقع، ودعم ابنته في محاولاتها لتحقيق حلمها والعمل بكرامة، رغم الإحباط الذي واجهته في البداية.