موقع 24:
2025-05-19@14:49:08 GMT

بتر ساق والد بريتني سبيرز بعد أسابيع في المستشفى

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

بتر ساق والد بريتني سبيرز بعد أسابيع في المستشفى

اضطر الأطباء إلى بتر ساق جيمي سبيرز، والد بريتني سبيرز بعد تعرضه لعدوى خطيرة.

 وتقول التقارير أن هناك فرصة للمصالحة بين بريتني ووالدها بعد أن شوهدت وهي تحتضن والدتها لين. وكانت كل الأنظار موجهة إلى أختها الصغيرة جيمي لين بعد فترة قصيرة من عملها في برنامج I’m A Celeb ، ولكن قبل التوجه إلى أستراليا، تلقت العائلة بعض الأخبار السيئة عن السيد جيمي سبيرز.

وكان رجل الأعمال البالغ من العمر 71 عاماً يرقد في المستشفى منذ أسابيع بينما كان الأطباء يحاولون مكافحة عدوى في ساقه. وقال مصدر مقرب من العائلة لموقع "تي إم زد" إن جيمي خضع لخمس عمليات جراحية غير ناجحة في محاولة لاحتواء العدوى الخطيرة. ولسوء الحظ، قرر الأطباء قبل شهر أن الحل الوحيد هو بتر ساق جيمي لإزالة خطر انتشار العدوي. ويقال إنه يعاني من أمراض أخرى.

وكان جيمي محور المعركة على الوصاية على ابنته بريتني، حيث كان يتحكم في حياتها وأموالها. ووفقاً للمصدر، فقد تراجعت المشاعر السلبية لدى بريتني تجاه والدها مؤخراً وغالباً ما باتت تفتقده.

وكانت عائلة سبيرز متوترة فيما يتعلق بالوصاية، وتسبب إصدار مذكرات بريتني في مزيد من الاضطرابات في حياتها الشخصية. وكتبت بريتني عن علاقتها المتوترة مع شقيقتها جيمي لين، قائلة "كان ينبغي أنا وأختي أن نجد الراحة لدى بعضنا البعض، ولكن لسوء الحظ لم يكن الأمر كذلك".

ومع ذلك، فإن مصالحة بريتني مع والدتها تشير إلى أن المشاكل قد تهدأ حيث نشرت بريتني صورة لهما معاً، ويبدو أن الأمور في تحسن كبير، بحسب صحيفة ميترو البريطانية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بريتني سبيرز

إقرأ أيضاً:

أعنف عاصفة شمسية تضرب الأرض .. هل الشمس في نهاية حياتها؟

تعرّضت الأرض، أمس، لأعنف عاصفة شمسية في السنوات الأخيرة، مع تحذيرات ومخاوف عديدة من تأثيراتها التي بدأت منذ الثلاثاء الماضي، وحين تصل ذروتها فإنها ستهدد البشر في العالم.

تأثيرات العاصفة الشمسية قد تتسبب في مشاكل كبيرة في شبكات الطاقة والبنية التحتية التكنولوجية حول العالم بأسره، لكن هل يمكن أن تسبب أضرارًا للبشر أنفسهم؟ وما الذي سيحدث؟ وما هي الدورة الشمسية ومدى خطورتها علينا؟

الانفجارات الشمسية

الانفجارات الشمسية التي ستحدث أقوى من أي عاصفة شمسية عاصرتها من قبل، خاصة الدورة الشمسية الحالية التي بدأت منذ عام 2019 ولم تصل إلى ذروتها حتى الآن.

الدورة الشمسية، أو ما يُعرف بـ "Solar Cycle"، هي دورة طبيعية تمر بها الشمس تقريبًا كل أحد عشر عامًا، وتشهد خلالها تغيّرات كبيرة في نشاطها، لا سيّما في عدد البقع الشمسية والانفجارات التي تحدث على سطحها.

أما البقع الشمسية، فهي مناطق داكنة على سطح الشمس تتميز بارتفاع النشاط المغناطيسي فيها، وتكون المناطق المحيطة بها عرضة لانفجارات شمسية ومغناطيسية شديدة القوة، قد تفوق في عنفها مليارات القنابل النووية.

تمرّ الدورات الشمسية عادةً بمرحلتين أساسيتين:
أولًا، المرحلة الأولى هي "الحد الأدنى الشمسي" (Solar Minimum)، حيث يكون عدد البقع الشمسية في أدنى مستوياته، ويكون النشاط الشمسي ضعيفًا، وتكون التوهجات والانفجارات نادرة أو شبه معدومة.

أما المرحلة الثانية، والتي تُعرف بـ"الحد الأقصى الشمسي" (Solar Maximum)، فهنا تكمن الخطورة. ففي هذه المرحلة يزداد عدد البقع الشمسية بشكل كبير، وتحدث انفجارات ضخمة، كما تزداد التوهجات الشمسية الفتاكة التي تُصنَّف ضمن الفئة X-Class، وهي الأقوى على الإطلاق. وهذه المرحلة تحديدًا هي ما نمرّ بها حاليًا، وتُعرف بذروة الدورة الشمسية رقم 25.

ما موقف الشمس الآن؟

الشمس الآن تمرّ بحالة من الثوران العنيف، وكأنها بركان هائج يقذف حممه في كل اتجاه، ولكن الفرق أن الشمس لا تقذف حممًا، بل تطلق انفجارات مغناطيسية مكوّنة من جسيمات عالية الطاقة قد تسبب مشكلات تقنية جسيمة على كوكبنا الأرض.

وما حدث بالفعل هو أنه في يوم الثلاثاء الماضي، الموافق 13 مايو، وتحديدًا في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة، سجّلت وكالات الرصد الفلكي حول العالم واحدًا من أعنف الانفجارات الشمسية التي تم توثيقها في السنوات الأخيرة.

الثلاثاء الماضي كان بداية الأزمة، حين رصد علماء الفلك ثورانًا ضخمًا على شكل جناح طائر يرسل موجات من البلازما شديدة الحرارة عبر نصف الكرة الشمالي للشمس، ويتوقع العلماء أن هذا الانفجار سيضرب الأرض غدًا.

عاصفة شديدة

وبحسب التحذيرات الرسمية، فإن هذا الانفجار يمكن أن يؤدي إلى عاصفة جيومغناطيسية شديدة أو حتى متطرفة، وهو أعلى مستوى على أنظمة التصنيف الرسمية.

وقد تم تصنيفها من فئة X، ولفهم قوة الانفجار والتصنيفات، فالانبعاثات الشمسية تُصنّف إلى خمس درجات ويتم قياسها بمقياس لوغاريتمي مثل الزلازل، إذ تعادل قوتها تقريبًا مليار قنبلة هيدروجينية. وهذا ما حدث يوم الثلاثاء الماضي، لكن المشكلة الحقيقية أن هذه كانت مجرد البداية فقط.

وفي خلال أقل من 24 ساعة، ضربت الشمس يوم الأربعاء الماضي أربعة انفجارات، بينها أقوى انفجار في السنة بأكملها، بالإضافة إلى ثلاثة انفجارات أخرى ذات تصنيف أقل.

طباعة شارك العاصفة الشمسية الانفجارات الشمسية تأثير العاصفة الشمسية ارتفاع درجات الحرارة كوكب الأرض

مقالات مشابهة

  • النجوم توبا بويوكستون وكان أورغانجي أوغلو وبورجو بيريجيك ينضمون إلى MAD Solutions
  • رباب ممتاز: سنين زواجي من وليد التابعي راحت هدر وكان نفسي أخلف .. فيديو
  • محرز يودّع جيمي فاردي :”كان شرفا أن أفوز بدوري البريمرليغ إلى جانبك”
  • هكذا ودّع ليستر سيتي جيمي فاردي في مباراته الأخيرة مع الفريق
  • أعنف عاصفة شمسية تضرب الأرض .. هل الشمس في نهاية حياتها؟
  • تستغرق أسابيع.. إدارة ترامب تبدأ بمراجعة العقوبات على سوريا
  • ترامب: سنحدد معدلات الرسوم الجمركية على معظم الدول خلال أسابيع
  • ترامب يشيد بالرئيس السوري: رجل قوي وكان ممتنًا لرفع العقوبات (فيديو)
  • الذهب يخذل المستثمرين لأول مرة منذ أسابيع.. والبورصة تحتفل بالمكاسب
  • لأول مرة منذ أسابيع.. جيش الاحتلال يؤكد رسميا إدخال وقود وغذاء لغزة