القدس للمستحضرات الطبية تتبرع بأدوية للقطاع الصحي في جنين
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن القدس للمستحضرات الطبية تتبرع بأدوية للقطاع الصحي في جنين، توضيحية رام الله دنيا الوطنتعزيزًا لصمود أهالي مخيم ومدينة جنين، قدّمت مجموعة القدس للمستحضرات الطبية، دعمًا لمستشفى الشهيد د. خليل سليمان .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القدس للمستحضرات الطبية تتبرع بأدوية للقطاع الصحي في جنين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توضيحية رام الله - دنيا الوطنتعزيزًا لصمود أهالي مخيم ومدينة جنين، قدّمت مجموعة القدس للمستحضرات الطبية، دعمًا لمستشفى الشهيد د. خليل سليمان "مستشفى جنين الحكومي"، ومديرية الصحة في جنين.
وأكدت المجموعة، أن الوضع الإنساني في جنين دفع مجموعة القدس لتقديم الدعم العلاجي لإغاثة ومساندة أهالي مدينة جنين ومخيمها، بعد عدوان الاحتلال الذي اسفر عن استشهاد 12 مواطنا وإصابة 30 آخرين، وتدمير البنية التحتية، وإلحاق أضرار كبيرة بممتلكات المواطنين.
ومن الجدير بالذكر، أن فكرة تأسيس الشركة عام 1969، جاءت لدعم صمود الشعب الفلسطيني أولًا وتوفير أدوية وطنية في ظل وجود الاحتلال الإسرائيلي الذي قام بمنع استيراد الأدوية للسوق الفلسطينية، فجاءت الفكرة لإنشاء أول مصنع مرخص للأدوية لسد هذه الاحتياجات، واليوم لا تزال المجموعة تدعم صمود أبناء شعبنا، ضمن مسؤوليتها المجتمعية اتجاهه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی جنین
إقرأ أيضاً:
استشهاد قائد كتيبة جنين في نابلس واقتحامات تطال رام الله
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الجمعة، عن اغتيال نور البيطاوي، قائد كتيبة جنين التابعة لحركة الجهاد الإسلامي، خلال عملية عسكرية استهدفت منزلاً كان يتحصن فيه بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية.
وذكر المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، أن العملية نُفذت بمشاركة قوات من لواء السامرة، ووحدة "اليمام" الخاصة، بالإضافة إلى جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشاباك"، وذلك عقب محاصرة المنزل الذي كان بداخله البيطاوي، حيث دارت اشتباكات مسلحة أدت إلى استشهاده.
وفي سياق متصل، صعّدت قوات الاحتلال من عملياتها في مناطق متفرقة بالضفة الغربية، حيث شهدت مدينة رام الله، يوم الجمعة، اقتحامين متتاليين نفذتهما آليات عسكرية وناقلات جنود، شملت محيط مقر الرئاسة الفلسطينية المعروف بـ"المقاطعة"، بالإضافة إلى ميداني ياسر عرفات والمنارة وشارع الإرسال.
وأفادت مصادر محلية بأن الاقتحام امتد إلى بلدة سردا القريبة، ما أثار توتراً واسعاً في المنطقة.
أما في نابلس، فقد أسفرت اشتباكات مسلحة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال عن استشهاد فلسطينيين، عقب محاصرة منزل قيد الإنشاء وقصفه بقذائف ثقيلة في حي المساكن الشعبية شرق المدينة.
وأكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن قوات الاحتلال منعت طواقم الإسعاف من الوصول إلى موقع الحدث لتقديم المساعدة الطبية.
على صعيد الانتهاكات الميدانية الأخرى، واصلت سلطات الاحتلال سياسة هدم منازل الفلسطينيين، حيث سلّمت بلدية الاحتلال في القدس المحتلة إخطارًا بهدم عقار سكني يُعرف بـ"عمارة الوعد" في حي وادي قدوم شرقي المدينة.
وتضم البناية 12 شقة سكنية يعيش فيها نحو 85 مواطناً مقدسياً، وقد منحتهم سلطات الاحتلال مهلة لا تتجاوز أسبوعين لتنفيذ الهدم الذاتي، وإلا ستقوم آلياتها بذلك بالقوة، تحت ذرائع إدارية تعتبرها الأوساط الحقوقية "واهية وممنهجة".