موقع 24:
2025-06-01@21:31:22 GMT

"وايلد كارد" تضع فوزنياكي في أستراليا المفتوحة

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

'وايلد كارد' تضع فوزنياكي في أستراليا المفتوحة

حصلت الدنماركية كارولين فوزنياكي على بطاقة دعوة (وايلد كارد) للمشاركة في بطولة أستراليا المفتوحة للتنس، التي تبدأ يوم 14 يناير (كانون الثاني)، فيما لم تحصل البريطانية إيما رادوكانو على بطاقة دعوة في الدفعة الأولى.

ولدى رادوكانو تصنيف محمي بتواجدها في المركز 103 في التصنيف العالمي بسبب غيابها الطويل لإجرائها عمليات جراحية في المعصمين والكاحل، ولكن هذا التصنيف لا يكفي لضمان دخولها أولى البطولات الأربع الكبرى (غراند سلام) التي تقام الشهر المقبل.

2018 champion Caroline Wozniacki has earned a main-draw wildcard spot at the 2024 Australian Open ????????

The comeback continues! ???? pic.twitter.com/SGVNIFxkRT

— Eurosport (@eurosport) December 6, 2023


وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي.أيه.ميديا" أن مكانة رادوكانو (21 عاماً) كبطلة سابقة في إحدى البطولات الأربع الكبرى، وواحدة من أبرز اللاعبات في الرياضة يصب في مصلحتها ولكن أغلب بطاقات الدعوة عادة ما تذهب إلى اللاعبات المحليات.
وإذا لم تحصل رادوكانو على بطاقة دعوة، ولم يكن هناك انسحابات كافية من اللاعبات الأعلى في التصنيف، ستضطر لخوض التصفيات المؤهلة.
ولم تلعب رادوكانو في أي بطولة منذ مشاركتها الأخيرة في الحدث التابع للرابطة العالمية للاعبات التنس المحترفات، الذي أقيم في شتوتغارت في أبريل (نيسان) الماضي، وتراجع تصنيفها الحقيقي إلى المركز 296.
وتتواجد رادوكانو خلف فوزنياكي، المصنفة الأولى على العالم سابقاً، بـ54 مركزاً.
وعادت فوزنياكي من الاعتزال في الصيف الماضي، بعد غياب لثلاثة أعوام ونصف العام، حيث أنجبت في تلك الفترة طفلين.
وكانت فوزنياكي حققت لقباً وحيداً في البطولات الأربع الكبرى وكان هذا في بطولة أستراليا المفتوحة، على ملعب ملبورن بارك، في عام 2018، علماً بأنها اعتزلت بعدها بعامين.
وذهبت بطاقات الدعاوي الأخرى الخاصة بالدفعة بالأولى، إلى اللاعبات الأستراليات كيمبرلي بيريل، وأوليفيا جاديكي، وتايلاه بريستون.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة رياضة التنس التنس منتخب أستراليا أستراليا

إقرأ أيضاً:

النكهات تخدع المراهقين.. دعوة أممية لحظر منتجات التبغ «الملونة»

دعت منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، الحكومات حول العالم إلى فرض حظر سريع وشامل على منتجات التبغ والنيكوتين المنكهة، في خطوة تستهدف الحد من انتشار هذه المنتجات بين فئة الشباب، وذلك تزامنًا مع اليوم العالمي لمكافحة التبغ.

وفي بيان رسمي، شددت المنظمة على أن النكهات مثل المنثول والعلكة والحلوى القطنية، تجعل من المنتجات السامة طعمًا مقبولًا وجاذبًا للمراهقين، مما يساهم في خلق جيل جديد من المدخنين.

وأكدت أن هذه المواد ليست فقط جذابة بل تُسوّق بطرق مبتكرة، مستهدفة الشباب عبر التغليف الأنيق والإعلانات المنتشرة على منصات التواصل الاجتماعي.

وقال المدير العام للمنظمة، الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن “النكهات تغذي موجة جديدة من الإدمان، ويجب حظرها”، مؤكدًا أن هذه المنتجات “تقوّض عقودًا من التقدم في مكافحة التبغ”.

وأضاف: “بدون تحرك جريء، فإن وباء التبغ العالمي، الذي يقتل بالفعل نحو 8 ملايين شخص سنويًا، سيستمر في أن يكون مدفوعًا بالإدمان المغلف بنكهات جذابة”.

وتشير بيانات المنظمة إلى تزايد مقلق في استخدام السجائر الإلكترونية بين القصّر، إذ سجلت المنطقة الأوروبية للمنظمة، والتي تضم 53 دولة، أن 5.12% من القُصّر استخدموا السجائر الإلكترونية في عام 2022، مقارنة بـ 2% فقط من البالغين.

وأوضحت المنظمة أن النكهات تُستخدم لإثارة فضول الأطفال والمراهقين وتشجيعهم على تجربة هذه المنتجات، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى الإدمان.

في سياق متصل، تزايدت التحذيرات من الأضرار الصحية للسجائر الإلكترونية، بعد أن تصدّر خبر فقدان شاب أردني لإحدى رئتيه بسبب الاستخدام المفرط للفيب عناوين وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أُدخل في وقت لاحق إلى وحدة العناية المركزة وتم وضعه على جهاز تنفس صناعي، في واقعة أثارت ضجة واسعة تحت وسم “رئة الفشار”.

يذكر أن منتجات التبغ المنكهة هي أنواع من السجائر أو السجائر الإلكترونية أو منتجات النيكوتين الأخرى التي تُضاف إليها نكهات صناعية أو طبيعية، مثل المنثول والفواكه والحلوى والشوكولاتة وغيرها، ووُجدت هذه النكهات لجعل تجربة التدخين أكثر جاذبية، خاصة لفئة الشباب والمبتدئين، حيث تُخفي الطعم القوي والحارق للتبغ وتضفي عليه مذاقًا محببًا.

وبدأ استخدام النكهات في منتجات التبغ كوسيلة تسويقية لجذب شرائح جديدة من المستهلكين، وخصوصًا المراهقين، إذ تشير الدراسات إلى أن الطعم المنكّه يلعب دورًا أساسيًا في بدء الاستخدام ثم التحول إلى الاستخدام المنتظم، كما أن هذه النكهات تُستخدم في السجائر الإلكترونية بشكل واسع، ما يجعلها بوابة محتملة لإدمان النيكوتين.

ورغم أن بعض الشركات تروّج لهذه المنتجات على أنها “أقل ضررًا” أو “بديل أكثر أمانًا”، إلا أن العديد من الأبحاث الطبية ربطت بينها وبين أضرار صحية جسيمة، من بينها التهابات الرئة وأمراض الجهاز التنفسي، فضلًا عن خطر الإدمان السريع، خصوصًا في سن مبكرة.

مقالات مشابهة

  • دعوة من المطران عودة... ماذا قال؟
  • صدارة خماسية لبطولة دبي المفتوحة للشطرنج
  • الأهلي يكرم «رجال اليد» بعد السداسية التاريخية
  • أجواء احتفالية في ختام بطولة الإسكندرية المفتوحة لصيد الأسماك
  • النكهات تخدع المراهقين.. دعوة أممية لحظر منتجات التبغ «الملونة»
  • أرنولد يحدد مواعيد التدريبات المفتوحة للمنتخب ولقاءات اللاعبين
  • شفيونتيك وسابالينكا تواصلان التألق في بطولة فرنسا المفتوحة للتنس
  • ريباكينا تحسم معركة «الضربات القوية»
  • ديوكوفيتش لن يشاهد نهائي «أبطال أوروبا»
  • دعاء اليوم الثالث من ذي الحجة.. اللهم في هذا اليوم المبارك اجعل لنا فيه دعوة لا تُرد