7 معلومات عن الجنرال الإسرائيلي جيرشون هكوهين بعد أنباء مقتله
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
انتشرت أخبار على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، «تويتر» سابقا، عن مقتل الجنرال الإسرائيلي جيرشون هكوكين، والذي يتولى عمليات الجبهة الغربية في قطاع غزة في كمين نصبته المقاومة الفلسطينية، ولم تنف أي وسيلة إعلام إسرائيلية الخبر أو تؤكده حتى الوقت الحالي، ولكن من هو هذا الجنرال؟
معلومات عن الجنرال الإسرائيلي1- الجنرال جيرشون هكوهين متقاعد منذ أواخر عام 2014
2- لواء سابق في الجيش الإسرائيلي، قاد خلال مسيرته قوات الاحتلال على الجبهتين المصرية والسورية وأشرف عام 2005 على عملية الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزّة.
3- خدم في الجيش الإسرائيلي لمدة 42 عامًا، شغل خلالها العديد من المناصب العليا.
4- تولى مناصب قائد الفرقة 36 المدرعة، وقائد الكليات العسكرية وقائد فيلق الشمال وقائد وحدة تدريب حملة الرتب وقائد هيئة الأركان العامة.
5- أضحى منذ تقاعده عام 2014 ضابط احتياط.
6- يحمل جيرشون هكوهين شهادة في الفلسفة والأدب المقارن من الجامعة العبرية.
7- يشارك بانتظام في وسائل الإعلام كمحلّل متخصّص في الشأن الأمني.
القصف الإسرائيلي على قطاع غزةوبدأت إسرائيل في يوم السبت 7 أكتوبر العدوان الغاشم على قطاع غزة في أعقاب تنفيذ الفصائل الفلسطينية لعملية طوفان الأقصى، واستشهد في القصف الإسرائيلي المستمر منذ 61 يوما حاليا أكثر من 16 ألف فلسطيني فيما قتلت الفصائل الفلسطينية أكثر من 1550 إسرائيليا من بينهم أكثر من 405 جنود إسرائيليين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل فلسطين الجيش الإسرائيلي قصف
إقرأ أيضاً:
وقفات في الداخل المحتل رفضاً بالعدوان الإسرائيلي والتجويع على غزة
الداخل المحتل - صفا
شارك أهالي مدينتي رهط والناصرة وفي بلدة كابول داخل أراضي العام 1948، الجمعة، في وقفات احتجاجية ضدّ عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وتجويع أهلها، في ظلّ تواصل المأساة في القطاع.
ففي الناصرة، نُظّمت الوقفة الاحتجاجية، عند ساحة العين في المدينة، بمبادرة من قِبل مجموعات نسائية وانضمت إليها قوى سياسية ونشطاء من مختلف الأُطُر.
ورفع المتظاهرون الأعلام السوداء، والشعارات المنددة بالاحتلال، والتجويع الذي يهدد سكان قطاع غزة، كما كُتبت على لافتات رفعها المشاركون بالوقفة شعارات من قبيل: "أوقفوا الحرب"، و"التجويع جريمة حرب"، و"افتحوا المعابر"، و"الحرب دمار للإنسانية"، وطرق المحتجون على الأواني، كتعبير عن الجوع الذي يُفرض على أهالي غزة.
وفي رهط، شارك العشرات من أهالي المدينة ومنطقة النقب بوقفة احتجاجية، مرددين الهتافات المطالبة بوقف التجويع وإنهاء العدوان على غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية للأهالي.
وحمل المشاركون في الوقفة لافتات منددة بسياسات التجويع الممنهجة، وصور أطفال نحلت أجسادهم بسبب سوء التغذية.
وفي بلدة كابول جنوب شرق مدينة عكا، شارك كذلك العديد من الأهالي في وقفة احتجاجية نُظِّمت عند "دوار النافورة" في البلدة.
وهتف المشاركون بالوقفة بشعارات مندّدة باستمرار الحرب، ومُطالبة بوقفها، وبإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وتأتي هذه الوقفات الاحتجاجية، ضمن سلسلة تنظَّم في مختلف مناطق المجتمع العربي، كصرخة غضب في وجه الاحتلال، والقتل، والتجويع.