الوكالة الإيطالية لمكافحة المنشطات تطالب بوقف بوجبا 4 سنوات
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أعلن يوفنتوس الخميس، أن الوكالة الإيطالية لمكافحة المنشطات طلبت وقف لاعب الوسط الفرنسي بول بوجبا 4 سنوات، بعد ثبوت تعاطيه هرمون التستوستيرون المنشّط.
وكالة "فرانس برس" نقلت عن مصدر في النادي قوله: "يمكنني التأكيد أننا تلقينا صباحاً هذا الإخطار من وكالة مكافحة المنشطات، مع طلب الإيقاف أربع سنوات".
بوجبا أوقف مؤقتاً في سبتمبر الماضي، بناءً على نتيجة فحص أجرته الوكالة الإيطالية لمكافحة المنشطات، كشف وجود معدلات عالية من هرمون التستوستيرون في عيّنته، بعد مباراة فاز فيها يوفنتوس على أودينيزي 3-0 في افتتاح الدوري الإيطالي، في 20 أغسطس الماضي.
وتأكدت نتيجة فحص العيّنة الأولى، من خلال فحص مضاد لعيّنة ثانية في أكتوبر الماضي.
اقرأ أيضاً
بين الاستمرار وإنهاء التعاقد.. يوفنتوس أمام خيارين بعد منشطات بوجبا
ولتبرير هذه المخالفة، أفاد مقربون من بوجبا (30 عاماً) بأن التستوستيرون يأتي من مكمّل غذائي وصفه طبيب استشاره في الولايات المتحدة.
وقد تُخفّض العقوبة إلى النصف، في حال إثبات عدم تناول المادة المحظورة عمداً. كذلك يمكن خفضها لأشهر، في حال تعاطي المادة "خارج فترة المسابقات وعدم ارتباطها برفع أدائه"، بحسب "فرانس برس".
المصدر | أ ف بالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: بوجبا الدوري الإيطالي يوفنتوس
إقرأ أيضاً:
بقائي: الادعاءات الكاذبة بشأن البرنامج النووي الإيراني يضعف مصداقية الوكالة الدولية
الثورة نت|
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية ان التقرير الكاذب الذي أصدرته وكالة استخبارات النمسا حول البرنامج النووي السلمي الإيراني،من شأنه اضعاف مصداقية الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وحسب وكالة الانباء الايرانية ارنا وصف بقائي، اليوم الجمعة، ادعاء وكالة الاستخبارات النمساوية الذي يشكك في سلمية البرنامج النووي الإيراني بأنه ادعاء كاذب لا أساس له من الصحة، وتم إنتاجه فقط بهدف خلق أجواء إعلامية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وبالتالي يفتقر إلى أي مصداقية أو موثوقية.مطالبا
بتوضيح رسمي من الحكومة النمساوية.
و في إشارة إلى عضوية إيران في معاهدة حظر الانتشار النووي،والحقيقة الواضحة للبرنامج النووي الإيراني الذي يخضع لعمليات تفتيش صارمة للغاية من جانب الوكالة الدولية للطاقة الذرية،راى بقائي أن هذا الإجراء الذي اتخذته وكالة الاستخبارات النمساوية قد أضعف مصداقية الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
واوضح ان ايران تعارض بقوة الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل، وتؤيد بقوة فكرة تحرير منطقة غرب آسيا من أسلحة الدمار الشامل، على خلاف النمسا وبعض الدول الأوروبية الأخرى التي التزمت الصمت المتعمد بشأن تسليح الكيان الصهيوني بمختلف أسلحة الدمار الشامل، والتي بدعمها الشامل لهذا الكيان الإبادي والمحتل، فإنها تحول دون تحقيق شرق أوسط خالٍ من أسلحة الدمار الشامل.
هذا وادان بقائي نشر وكالة الاستخبارات النمساوية للأكاذيب، وطالب بتفسير رسمي من الحكومة النمساوية بشأن هذا السلوك غير المسؤول والمستفز والمدمر من قبل مؤسسة رسمية في البلاد.
يشار الى ان وكالة الاستخبارات النمساوية قد زعمت في تقرير لها أن الجمهورية الإسلامية الایرانیة لا تزال تسعى بنشاط إلى تطوير برنامجها للأسلحة النووية، وليس لديها أي نية للتخلي عنه.