جوجل تحاول إصلاح خطأ Drive المتسبب في اختفاء ملفات الأشخاص
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تم الإبلاغ في أواخر (نوفمبر) عن أن Google Drive لسطح المكتب (الإصدار 84.0.0.0-84.0.4.0) واجه مشكلة في المزامنة، مما تسبب في اختفاء الملفات لعدة أشهر أو حتى سنوات. إذا لم يحالفك الحظ لتكون جزءًا من هذه "المجموعة الفرعية الصغيرة" من المستخدمين، فهناك أخيرًا بعض الأخبار الجيدة. في أحدث إصدار من تطبيق Drive لسطح المكتب (الإصدار 85.
من هناك، من المفترض أن ترى إشعارًا يقول "لقد بدأ الاسترداد"، ونأمل أن تتلقى رسالة "اكتمل الاسترداد" بعد فترة. ستجد بعد ذلك مجلدًا جديدًا باسم "Google Drive Recovery" يحتوي على الملفات التي لم تتم مزامنتها على سطح المكتب.
حظًا سعيدًا، لأن Google لا تتوقع أن تنجح هذه الطريقة مع الجميع. وقالت الشركة في الدعم: "إذا حاولت تشغيل أداة الاسترداد وواجهت مشكلات، فأرسل تعليقات من خلال تطبيق Drive لسطح المكتب باستخدام علامة التصنيف "#DFD84" وتأكد من تحديد المربع لتضمين سجلات التشخيص". صفحة. هناك أيضًا تعليمات لأولئك الذين يفضلون تجربة واجهة سطر الأوامر والنسخ الاحتياطي لنظام Windows والنسخ الاحتياطي لـ Time Machine.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خبير دولي يفجر مفاجأة عن مكان اختفاء ماهر الأسد
فجّر خبير العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي مفاجأة مدوّية حول مكان وجود ماهر الأسد، مؤكدًا معلومات تُطرح لأول مرة في سياق إعادة ترتيب المشهد السوري.
وكشف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هناك آلاف المقاتلين تُحول إليهم ملايين الدولارات عبر نحو ثمانٍ وأربعين قيادة وشخصية داخل سوريا، مؤكدًا أن وكالة رويترز تمتلك وثائق تثبت عمليات التحويل الضخمة هذه. ثم تساءل بحدة: “إذا كانت هذه الأموال تُدار بهذا الشكل.. فأين ماهر الأسد؟”
تابع: ماهر الأسد موجود داخل سوريا بالفعل، في إشارة منه إلى أن ما يُحاك يجري تنفيذه على الأرض، وليس مجرد أحاديث إعلامية. وأضاف أن وجود ماهر الأسد يأتي ضمن إطار إعادة تنظيم المشهد السوري من جديد، مؤكدًا أن شخصيات نافذة مثل رامي مخلوف – ابن خال بشار الأسد – إضافة إلى قيادات أمنية، باتت تدير الملفات الحساسة خلف الكواليس.
وتوقع العزبي ظهور سيناريوهات قريبة تتضمن إعادة ترتيب مراكز القوى، مشيرًا إلى أن محمد الجولاني سيكون له “دور ينتهي”، تمامًا كما انتهت أدوار قيادات سابقة مثل أبو بكر البغدادي، وذلك فور انتهاء مهمته الوظيفية في المشروع الإقليمي.
وتابع: “بعد كل المعلومات الحصرية التي كشفناها، خرجوا سريعًا بفيديو منسوب لبشار الأسد وهو يوجه إهانات ويُهدد في الغوطة، لكن الفيديو كان واضح التلاعب.”
وأوضح العزبي أنه توصل إلى الفيديو الأصلي، وتبين أن: الخلفية تم تعديلها بالكامل، وأن الآليات العسكرية السورية حُذفت من المشهد، وأن حركة يد الضابط المرافِق للأسد تم التلاعب بها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأكد العزبي أن القصد من نشر الفيديو المزيّف هو محاولة تشويه صورة الرئيس السوري، خاصة في الوقت الذي تتردد فيه معلومات عن عودة المستشارين القدامى وإعادة فتح ملفات حساسة، ما يفسر توقيت هذه الحملات.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/