صدى البلد:
2025-05-19@09:28:37 GMT

بعد قرار الإعلاميين | عودة ريهام سعيد للشاشة

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

تواصل الإعلامية ريهام سعيد استعداداتها لتقديم برنامج "هي وصبايا الخير" رسميا مساء يوم السبت القادم وذلك عقب حصولها على تصريح نقابة الاعلاميين.

وحرصت سعيد على توجيه كلمة شكر لنقيب الاعلاميين عبر صفحتها على "فيس بوك" قائلة: شكر  و تقدير لنقابه  الاعلاميين  برئاسة الدكتور طارق سعده نقيب الاعلاميين عضو مجلس الشيوخ على الدور البارز فى الارتقاء بالمنظومة الاعلاميه  بكافه عناصرها فى اطار من الترابط   والبعد عن المشاحنات" .

كما حرصت علي الاعلان عن توقيت إطلاق البرنامج قائلة :" تحيا مصر ..انتظرونا علي قناه هي ٩ ديسمبر ".

"هي وصبايا الخير" يعد إمتدادا لبرنامج ريهام سعيد الإجتماعي الأكثر تفاعلا ونجاحا بالعالم العربي والذى يهتم بمجال العمل التطوعي والإنساني والعلاج المجاني للآلاف من الحالات المرضية والحرجة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صبايا الخير ريهام سعيد

إقرأ أيضاً:

الطشاني: هروبي من طرابلس “روايات” تستهدف تشويه سمعتي

نفت عواطف الطشاني مديرة قناة ليبيا الوطنية، هروبها من طرابلس، وقالت إنها روايات لا تمت للحقيقة بصلة، تستهدف تشويه سمعتها.

كتبت قائلة على فيسبوك، “يُروّج البعض زورًا وبهتانًا أنني غادرت طرابلس، ونسجوا حول ذلك روايات لا تمتّ للحقيقة بصلة، في محاولة يائسة لتشويه سمعتي والإساءة لي”.

وتابعت قائلة “أُؤكد وبكل وضوح: لم أخرج من طرابلس، ولن أخرج منها. خرجتُ من منطقة صلاح الدين تحت القصف، برفقة جهاز الإسعاف والطوارئ، حفاظًا على حياة أبنائي وحياتي، وانتقلتُ إلى بيت والدي في شارع ميزران، وما زلت في طرابلس، أعيش فيها وبين أهلها، أتنفّس وجعها وأصبر معها”.

وأردفت “أما قناة ليبيا الوطنية، التي كانت في قلب الخطر، فقد حافظ شبابها الشرفاء على استمرارها رغم الظروف الصعبة، ولم يتوقفوا إلا حين بلغ القصف ذروته، حينها أمرتهم بالخروج حفاظًا على حياتهم، لأن أرواحهم لا تُقايض لإرضاء أحد، ولا تُغامر بها تحت وهم البطولة. هذا قرار وطني وأخلاقي قبل كل شيء”.

وتابعت قائلة “أما الادعاءات الأخرى التي تتناولني بالاسم، وتنسج حولي أكاذيب خرقاء، فأردّ عليها بثبات: لم أهرب، لم أطلب لجوءًا، لم أهرب بمالٍ ولا بوطن، وأنا حاضرة في مدينتي طرابلس عاصمة القلب، لا أختبئ خلف عذرٍ ولا ألوذ بجدار
فليتوقف الواهمون، وليخرس المُحرّضون، ولتعلموا أنني لست ممن يُرهبهم الافتراء، ولا ممن يسكتون على البهتان. أنا عواطف الطشاني، بنت طرابلس، التي لا تبيع وطنها، ولا تفرّ من ميادينه. وإن كانت معركتي اليوم هي مع الجُبن والكذب، فإني لها، وسترون أن الصوت الصادق لا يُسكت، وإن ضجّت حوله أبواق الزيف”.

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة الصحفيين: مبادرة "دار اليوم" سبّاقة وتواكب تطلعات الإعلاميين الشباب
  • مايان السيد تحتفل بعقد قران شقيقتها
  • ريهام سعيد تهاجم تشهير الإعلام بنجل محمد رمضان:احموا الأطفال من الأضواء
  • نكت صباح الخير
  • لبلبة : أتمنى تقديم عمل يعبر عن مشاكل المرأة وذوى الهمم
  • الطشاني: هروبي من طرابلس “روايات” تستهدف تشويه سمعتي
  • كل أولادنا بيغلطوا.. ريهام سعيد تعلق على قضية نجل محمد رمضان
  • «بيت الخير» تناقش تطوير الأداء والخطط المستقبلية
  • رسميا.. سعيد عليق يعود إلى اتحاد العاصمة
  • غدا.. صباح الخير يا مصر يحتفي بالزعيم عادل إمام