غزة/واشنطن - (رويترز) 

 قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن هناك فجوة بين نوايا الحكومة الإسرائيلية المعلنة لحماية المدنيين وبين عدد القتلى، في أشد انتقاداته العلنية لنهج إسرائيل في حملتها بجنوب غزة.

وأضاف بلينكن في مؤتمر صحفي عقب اجتماعه مع وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون في واشنطن أمس الخميس "بينما نقف هنا بعد مرور ما يقرب من أسبوع على هذه الحملة في الجنوب.

.. يظل من الضروري أن تولي إسرائيل أهمية لحماية المدنيين. لا تزال هناك فجوة بين... النية لحماية المدنيين والنتائج الفعلية التي نراها على الأرض".

وتقول إسرائيل إنها يجب أن تقضي على حركة حماس بعد الهجوم الذي شنته عليها قبل شهرين، وإنها تبذل كل ما في وسعها لإبعاد المدنيين عن الأذى بما يشمل التحذيرات من العمليات العسكرية.

وتحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن هاتفيا مع كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والعاهل الأردني الملك عبد الله على نحو منفصل أمس الخميس. وقال البيت الأبيض إن بايدن "شدد على الحاجة الملحة لحماية المدنيين وفصل السكان المدنيين عن حماس بوسائل منها ممرات تسمح للناس بالخروج بأمان من المناطق المحددة التي تدور فيها الأعمال العدائية".

واستشهد أكثر من 17170 فلسطينيا وأصيب 46 ألفا، وفقا لوزارة الصحة في غزة، منذ السابع من أكتوبر عندما بدأت إسرائيل قصف القطاع بعد هجوم عبر الحدود نفذه مقاتلو حماس. وأدى هجوم حماس إلى مقتل 1200 شخص واحتجاز 240 رهينة، بحسب الإحصاءات الإسرائيلية.

* وقف إطلاق النار

قتل المئات من الفلسطينيين عندما اشتبكت إسرائيل مع مقاتلي حماس في أكبر مدن قطاع غزة أمس الخميس، وقال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة إن عددهم بلغ 350 شخصا. وقالت إسرائيل إن قواتها قتلت عددا من المسلحين في خان يونس من بينهم اثنان خرجا لإطلاق النار من نفق.

وجددت الدول العربية مساعيها من أجل وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة، وفي سبيل تحقيق ذلك طلبت دولة الإمارات من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة التصويت صباح اليوم الجمعة على مشروع قرار.

وتعارض الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل وقف إطلاق النار وتقولان إنه سيعود بالنفع فقط على حماس. ومن المقرر أن يلتقي بلينكن مع كبار الدبلوماسيين من الدول العربية مثل مصر اليوم الجمعة في واشنطن.

وتم تعديل مشروع القرار لينص على "ضرورة حماية السكان المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين وفقا للقانون الإنساني الدولي" و"المطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن".

ويتطلب تبني القرار موافقة ما لا يقل عن تسعة أصوات وعدم استخدام الدول الخمس دائمة العضوية حق النقض (الفيتو)، وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا. وقالت واشنطن إنها لا تدعم أي إجراء آخر من جانب المجلس في الوقت الحالي.

* فتح معبر كرم أبو سالم

في تطور من شأنه أن يساعد على تمهيد الطريق أمام وصول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة المحاصرين الذين يفتقرون إلى الاحتياجات الأساسية، وافقت إسرائيل بناء على طلب من الولايات المتحدة على فتح معبر كرم أبو سالم الحدودي لفحص الشاحنات وتفتيش حمولاتها، حسبما قال مسؤول أمريكي أمس الخميس.

وتضغط مصر مع الأمم المتحدة على إسرائيل لتسريع عملية التفتيش، التي تتطلب توجه المركبات إلى الحدود المصرية مع إسرائيل قبل العودة إلى رفح. وتقول المنظمة الدولية إن الشاحنات التي تعبر يوميا انخفض عددها إلى أقل من 100 من نحو 200 خلال فترة الهدنة التي استمرت من 24 نوفمبر تشرين الثاني إلى أول ديسمبر كانون الأول.

كما سمحت الهدنة الإنسانية بإطلاق سراح رهائن احتجزتهم حماس مقابل الإفراج عن محتجزين فلسطينيين من السجون الإسرائيلية.

وفي إسرائيل، قال الكولونيل إيلاد جورين للصحفيين "سنفتح معبر كرم أبو سالم للتفتيش فحسب. سيحدث ذلك خلال الأيام القليلة المقبلة". وجورين هو رئيس وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق وهي وحدة تابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية تنسق مع الفلسطينيين الشؤون المدنية.

ويقع معبر كرم أبو سالم على الحدود الجنوبية لغزة مع إسرائيل ومصر، وكان يستخدم لنقل أكثر من 60 بالمئة من حمولة الشاحنات المتجهة إلى غزة قبل اندلاع هذا الصراع منذ شهرين.

ومع عدم وجود نهاية تلوح في الأفق للقتال، قال جون فاينر معاون الأمن القومي بالبيت الأبيض إن الولايات المتحدة لم تحدد لإسرائيل موعدا نهائيا لإنهاء العمليات القتالية الرئيسية ضد حماس في قطاع غزة.

وصرح فاينر في منتدى آسبن الأمني ​​في واشنطن إن العديد من "الأهداف العسكرية المشروعة" ما زالت في جنوب غزة بما في ذلك "الكثير إن لم يكن معظم" قيادات حماس.

وفي الوقت نفسه، ما زال الرهائن المحتجزون لدى حماس بمعزل عن العالم الخارجي في غزة على الرغم من دعوات إسرائيل للصليب الأحمر لترتيب زيارات والتحقق من سلامتهم.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: الولایات المتحدة معبر کرم أبو سالم لحمایة المدنیین أمس الخمیس فی غزة

إقرأ أيضاً:

اتفاق على سحب سلاح مخيمات بيروت وحماس تنتقد استبعادها

تم التوافق خلال اجتماع لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني على البدء في 15 حزيران بسحب السلاح الفلسطيني من مخيمات بيروت وتحديدا، صبرا وشاتيلا وبرج البراجنة ومار الياس،وبعدها مخيمات الشمال، والمحطة الاخيرة ستكون في عين الحلوة.
والسؤال الاساسي المطروح :ما هي الالية لسحب السلاح الفلسطيني من المخيمات الفلسطينية وتحديدا في عين الحلوة،أكبر مخيم للفلسطينيين في لبنان؟ كيف يمكن معالجة موضوع المطلوبين داخل المخيم؟ كيف سيتم حل ملف السلاح عند حركة حماس والجهاد والقيادة العامة ومعظم الفصائل الفلسطينية غير المنضوية تحت لواء منظمة التحرير الفلسطينية؟
وفي هذا السياق كتبت"الديار"ان الاتصالات لعقد اجتماع فلسطيني موسع في السفارة الفلسطينية برئاسة عباس وفي حضور حماس والجهاد لم يكتب لها النجاح نتيجة التوتر بين الاطراف الفلسطينية. وفي المعلومات، ان لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني ستتولى الملف واقصى ما يمكن التوصل اليه إخفاء المظاهر المسلحة الفلسطينية داخل المخيمات، على ان تتولى قوة من منظمة التحرير الفلسطينية الإشراف على امن المخيمات والتنسيق مع الجيش اللبناني والمخابرات لتسليم بعض المطلوبين،علما ان موازين القوى في المخيمات، وتحديدا في عين الحلوة ليست لمصلحة فتح مطلقا وليس لها الكلمة الفصل وهي الحلقة الأضعف ولم تتمكن من الحسم خلال الاحداث التي شهدها عين الحلوة منذ سنتين، وهناك قلق جدي من قدرة المنظمات الفلسطينية على اخراج فتح من عين الحلوة والسيطرة عليه .
وكتبت" الشرق الاوسط":بدأ مسار تسليم السلاح الفلسطيني في لبنان عبر عقد أول اجتماع للجنة المشتركة، حيث تم الاتفاق على بدء الخطوات العملية في منتصف حزيران المقبل، في وقت لا يبدو فيه أن حركة «حماس» والفصائل الإسلامية تبدي تجاوباً مع هذا القرار، اعتراضاً منها على أمور عدة شكلية وعملية مرتبطة بزيارة الرئيس الفلسطيني إلى بيروت، وما اعتبرته تفرداً بالقرار.
أبدت مصادر في حركة «حماس» امتعاضها من مسار الأمور منذ وصول الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى بيروت ولقائه المسؤولين اللبنانيين والإعلان عن تسليم سلاح الفصائل، قائلة: «للفصائل رأيها في هذا القرار ولم يتم التواصل معها».
وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط» إن «أبو مازن لا يملك القرار الفلسطيني الكامل، بل هو طرف من أطراف السلطة، ويعرف أنه لا يمكنه التفرد بالقرارات، والتجارب السابقة أثبتت ذلك». وأكدت المصادر أن «الاستقواء لا يوصل إلى نتيجة بل إلى تعقيد الأمور أكثر، وكان يجب بحث هذا الأمر مع كل الفصائل المعنية، وعقد طاولة حوار للتباحث في كل الأمور».
وأضافت: «الموضوع ليس أن هناك أوامر واجبة التنفيذ، هذا الأمر دقيق، والقضية الفلسطينية ليست فقط بندقية، بل يجب معالجة كل الأمور، وعلى رأسها الأوضاع الاجتماعية والإنسانية للاجئين الفلسطينيين».
وفيما تنتقد المصادر «عدم لقاء الرئيس الفلسطيني أبناء بلده في لبنان أو زيارة المخيمات»، فهي تؤكد أيضاً أنه لن يحصل صدام في المخيمات، ولا مع السلطات اللبنانية على خلفية قرار سحب السلاح. وقالت في هذا الصدد: «حريصون على ألا يقع أي صدام، لا في المخيمات الفلسطينية ولا مع السلطة اللبنانية والجيش اللبناني».
وعن كيفية تعاطي «حماس» والفصائل مع هذا القرار، قالت المصادر: «لنرَ ماذا سيحصل في الأيام المقبلة، ويُبنى عندها على الشيء مقتضاه»، طارحةً أسئلة عدة حول الجهة التي ستتسلّم السلاح، والآلية التي ستُعتمد، ومن سيدير المخيمات وغيرها؟

وكتبت" النهار": تقدم المشهد اللبناني انعقاد الاجتماع الأول للجنة اللبنانية الفلسطينية المشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان قبل أن تنتهي زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبيروت. اذ ان الانعقاد السريع للجنة بحضور رئيس الحكومة نواف سلام الذي أطلق إشارة البرمجة العملية لعملية سحب السلاح الفلسطيني من المخيمات ابتداء من حزيران المقبل شكل حدثاً استثنائياً لجهة إظهار الصدقية والجدية الكاملتين للتعهدات الرسمية التي واكبت زيارة الرئيس الفلسطيني لبيروت وأبرزها تسليم السلاح الفًلسطيني في المخيمات وخارجها تحت شعار انتهى زمن السلاح خارج سلطة الدولة اللبنانية. وهذا التطور يعد اقوى رسالة عملية إلى سائر الفصائل الفلسطينية أولا والى "حزب الله" أيضا ثانياً وإلى المجتمع الدولي ثالثا حيال الجدية الكاملة للحكومة اللبنانية في تنفيذ ما اتفق عليه مع السلطة الفلسطينية الشرعية ويبقى رصد ردود الفعل على هذا التطور في الأيام اللاحقة.  

وأكدت مصادر حكومية لـ "نداء الوطن" أن الجيش اللبناني والأمن العام سيبدآن جمع السلاح من المخيمات الفلسطينية وفقاً لجدول زمني اتفق عليه في خلال الاجتماع الأول للجنة اللبنانية – الفلسطينية المشتركة، بحسب التواريخ الآتية: 16 حزيران في مخيمات العاصمة بيروت الثلاثة: برج البراجنة وشاتيلا ومار الياس، في 1 تموز مخيمات البقاع والشمال، وبعدها مخيمات الجنوب، وتحديداً تلك الواقعة في جنوب الليطاني أي الرشيدية والبرج الشمالي والبصّ.
وبحسب المصادر ستكون المهمة الأصعب في مخيم "عين الحلوة"، الذي يمكن تقسيم الفصائل فيه إلى ثلاثة أجزاء: الأول "منظمة التحرير الفلسطينية"، الثاني "حماس" و"الجهاد" والثالث "الإسلاميون المتطرفون".
وتشير المصادر الحكومية إلى أنّ لجنة العمل الفلسطيني المشترك، التي تضمّ فصائل منضوية تحت لواء "منظمة التحرير" وأخرى غير منضوية تحتها مثل "حماس" و"الجهاد" وغيرهما، ستبلّغ الفصائل، خلال اليومين المقبلين، بمضمون اتفاق نزع السلاح بين الجانبين الفلسطيني واللبناني وبمواعيد البدء بتنفيذ الخطة، وفي حال عدم التجاوب ستطال الجهة المعرقلة سلسلة من الإجراءات، تشمل إلغاء تأشيرات الدخول إلى لبنان ومطالبتها بمغادرة الأراضي اللبنانية مع تشديد الحواجز الأمنية وتقييد حركتها.
وأكدت مصادر نيابية سنية لـ "نداء الوطن" أن جميع القيادات السنية سواء السياسية أو الدينية ترحّب بما صدر عن القمة التي جمعت عون وعباس. وأوضحت أن لبنان لم يعد يتحمّل أي خضة أمنية، والموقف السني العام يأتي في إطار الموقف الوطني الذي يؤكد حصر السلاح بيد الشرعية.

وعن ملف سلاح "حماس"، شدّدت المصادر على عدم الفصل بين سلاح غير شرعي وسلاح آخر، موضحةً أن أغلبية سنّة لبنان يعتبرون أن "حماس" تعمل بما تمليه عليها مصالح إيران وحساباتها، لذلك لم تأخذ العطف الذي كان لدى حركة "فتح" سابقاً، ولذلك يجب نزع سلاحها قبل غيرها لأنها تهدّد الأمن اللبناني، والسنة مع قرار بناء الدولة، وهذا ما يعلن عنه نوابهم ومرجعياتهم السياسية وعلى رأسها رئاسة الحكومة وكذلك دار الفتوى.

وكان عُقِدَ امس الاجتماع الأول للجنة المشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، بدعوةٍ من رئيس لجنة الحوار اللبناني– الفلسطيني، السفير رامز دمشقية. وحضر رئيس الحكومة نواف سلام مستهل الاجتماع مرحبّاً بقرار الرئيس الفلسطيني بتسوية مسألة السلاح الفلسطيني في المخيمات، مشيراً إلى الأثر الإيجابي لهذا القرار في تعزيز العلاقات اللبنانية– الفلسطينية وتحسين الأوضاع الإنسانية والاقتصادية- الاجتماعية للاجئين الفلسطينيين. كما أكد رئيس الحكومة تمسُّك لبنان بثوابته الوطنية. وأعطى توجيهاته بضرورة الإسراع بالخطوات العملية عبر وضع آلية تنفيذية واضحة ووفق جدول زمني محدد.  ومن ثم انتقل النقاش إلى سبل تنفيذ التوجيهات الواردة في البيان المشترك الصادر عن لقاء رئيس الجمهورية اللبنانية جوزف عون والرئيس محمود عباس، الذي أكّد حصر السلاح في يد الدولة اللبنانية واحترام سيادتها، إلى جانب تعزيز التنسيق بين السلطات اللبنانية والفلسطينية لضمان استقرار المخيمات ومحيطها. واتفق المجتمعون على إطلاق مسار لتسليم السلاح وفق جدولٍ زمنيّ محدد، مصاحباً ذلك بخطوات عملية لتعزيز الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين. كما تقرّر تكثيف الاجتماعات المشتركة والتواصل لوضع الترتيبات اللازمة للشروع فوراً في تنفيذ هذه التوجيهات على كافة المستويات.
وأبلغ مصدر حكومي إلى وكالات أنباء اجنبية أنّ لبنان وضع خطوات تنفيذية لبدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية، لافتاً الى أنّ لبنان سيبدأ بسحب السلاح من المخيمات الفلسطينية في حزيران المقبل. وقال المصدر طالباً عدم كشف هويته إنَّ تم "الاتفاق على بدء خطة تنفيذية لسحب السلاح من المخيمات، تبدأ منتصف حزيران في مخيمات بيروت وتليها المخيمات الأخرى"، وذلك خلال اجتماع اللجنة المشتركة امس.
  مواضيع ذات صلة تسليم سلاح "الحزب" و"حماس": النوايا موجودة والآلية مفقودة Lebanon 24 تسليم سلاح "الحزب" و"حماس": النوايا موجودة والآلية مفقودة 24/05/2025 05:29:34 24/05/2025 05:29:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "حماس": منفتحون على حوار مع لبنان يناقش سلاح المخيّمات Lebanon 24 "حماس": منفتحون على حوار مع لبنان يناقش سلاح المخيّمات 24/05/2025 05:29:34 24/05/2025 05:29:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً Lebanon 24 بدء سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية شمالاً 24/05/2025 05:29:34 24/05/2025 05:29:34 Lebanon 24 Lebanon 24 موضوع سحب السلاح الفلسطينيّ سيبدأ من مخيمات بيروت الثلاثة: برج البراجنة وشاتيلا ومار الياس (ال بي سي) Lebanon 24 موضوع سحب السلاح الفلسطينيّ سيبدأ من مخيمات بيروت الثلاثة: برج البراجنة وشاتيلا ومار الياس (ال بي سي) 24/05/2025 05:29:34 24/05/2025 05:29:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً انتخابات الجنوب بين التصعيد الاسرائيلي والتزكية.. "المعركة"في جزين وسباق مفتوح في صيدا Lebanon 24 انتخابات الجنوب بين التصعيد الاسرائيلي والتزكية.. "المعركة"في جزين وسباق مفتوح في صيدا 22:03 | 2025-05-23 23/05/2025 10:03:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تشدُّد أميركي تجاه التمديد لليونيفيل.. أورتاغوس: للتحرّك بسرعة نحو نزع سلاح حزب الله Lebanon 24 تشدُّد أميركي تجاه التمديد لليونيفيل.. أورتاغوس: للتحرّك بسرعة نحو نزع سلاح حزب الله 22:07 | 2025-05-23 23/05/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 16:55 | 2025-05-23 23/05/2025 04:55:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: "جواسيس".. ماذا كشفت اغتيالات الجنوب؟ Lebanon 24 بالفيديو: "جواسيس".. ماذا كشفت اغتيالات الجنوب؟ 16:31 | 2025-05-23 23/05/2025 04:31:03 Lebanon 24 Lebanon 24 إشكالٌ في الطريق الجديدة.. ماذا حصل هناك؟ Lebanon 24 إشكالٌ في الطريق الجديدة.. ماذا حصل هناك؟ 16:18 | 2025-05-23 23/05/2025 04:18:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد يوم واحد من الزفاف.. الفنان الشهير انفصل عن زوجته! (صورة) Lebanon 24 بعد يوم واحد من الزفاف.. الفنان الشهير انفصل عن زوجته! (صورة) 01:47 | 2025-05-23 23/05/2025 01:47:51 Lebanon 24 Lebanon 24 إكتشاف نادر على سفوح جبل صنين... لا يوجد في أيّ مكان في العالم (صورة) Lebanon 24 إكتشاف نادر على سفوح جبل صنين... لا يوجد في أيّ مكان في العالم (صورة) 05:45 | 2025-05-23 23/05/2025 05:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار شائعات عن إمكانيّة طلاقه من زوجته المحامية اللبنانية.. هذا ما قرّره ممثل عالميّ Lebanon 24 بعد انتشار شائعات عن إمكانيّة طلاقه من زوجته المحامية اللبنانية.. هذا ما قرّره ممثل عالميّ 05:23 | 2025-05-23 23/05/2025 05:23:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "واتسآب" يحظر وئام وهاب! Lebanon 24 "واتسآب" يحظر وئام وهاب! 14:50 | 2025-05-23 23/05/2025 02:50:23 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد ضجة حادثة الديشونية.. قرار مهم لادارات المدارس Lebanon 24 بعد ضجة حادثة الديشونية.. قرار مهم لادارات المدارس 02:15 | 2025-05-23 23/05/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:03 | 2025-05-23 انتخابات الجنوب بين التصعيد الاسرائيلي والتزكية.. "المعركة"في جزين وسباق مفتوح في صيدا 22:07 | 2025-05-23 تشدُّد أميركي تجاه التمديد لليونيفيل.. أورتاغوس: للتحرّك بسرعة نحو نزع سلاح حزب الله 16:55 | 2025-05-23 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 16:31 | 2025-05-23 بالفيديو: "جواسيس".. ماذا كشفت اغتيالات الجنوب؟ 16:18 | 2025-05-23 إشكالٌ في الطريق الجديدة.. ماذا حصل هناك؟ 16:01 | 2025-05-23 محافظة الجنوب تفعّل غرف عملياتها في صيدا صور وجزين فيديو المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 02:49 | 2025-05-23 24/05/2025 05:29:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غلق عيداتها في مصر.. شام الذهبي تردّ على انتقادات عملها بالتجميل (فيديو) Lebanon 24 بعد غلق عيداتها في مصر.. شام الذهبي تردّ على انتقادات عملها بالتجميل (فيديو) 02:25 | 2025-05-23 24/05/2025 05:29:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الحقيقة كاملة.. مفاجآت وأسرار تُكشف عن خلاف أحمد السقا مع طليقته مها الصغير (فيديو) Lebanon 24 الحقيقة كاملة.. مفاجآت وأسرار تُكشف عن خلاف أحمد السقا مع طليقته مها الصغير (فيديو) 02:00 | 2025-05-23 24/05/2025 05:29:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • اتفاق على سحب سلاح مخيمات بيروت وحماس تنتقد استبعادها
  • السفير محمد حجازي لـ «الأسبوع»: واشنطن لم تعد تثق في إسرائيل.. وترامب يريد وضع حد للصراع
  • بسبب غزة وأوكرانيا.. بريطانيا تبتعد عن مسار الولايات المتحدة
  • استشهاد 16 فلسطينيًا في قصف الاحتلال على قطاع غزة اليوم
  • استشهاد 16 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي على غزة
  • سفير أمريكا لدى إسرائيل يعلق لـCNN على الاستعدادت لضرب إيران
  • لماذا تشكك طهران في نوايا أمريكا بشأن المفاوضات النووية؟.. مصدران إيرانيان يجيبان لـCNN
  • متحدث فتح: دعم أمريكا لـ إسرائيل مستمر واستراتيجي رغم تباين المواقف
  • استشهاد 15 فلسطينيًا في قصف الاحتلال المستمر على قطاع غزة
  • نتنياهو ينفي وجود خلاف مع أمريكا رغم استبعاد إسرائيل من جولة ترامب الخليجية