قال الدكتور وسيم السيسي، عالم في علم المصريات، إن منطقة أبيدوس تقع في جنوب محافظة سوهاج، واسمها بالمصري القديم أبيجو«ولكن اليونان أطلقوا عليها اسم ابيدوس، وكانت عاصمة مصر قبل الأسرات.

أخبار متعلقة

وسيم السيسي: اتفقت مع وزير التعليم على تدريس التاريخ المصري القديم للطلاب

وسيم السيسي: نتائج دراسة معهد ماكس بلانك الألماني تدحض مزاعم الأفروسنترزم

وسيم السيسي: الخريطة الجينية للمصريين ترجع لأسرة توت عنخ آمون

وأكد الدكتور وسيم السيسي، خلال لقائه ببرنامج «آخر النهار» المذاع عبر فضائية «النهار»، أن الناس كانت تحج قديمًاَ في أبيدوس من جميع أنحاء العالم، وكان مخصص فرع من النيل للذهاب إلى أبيدوس مباشرة، معبرًا: «لما كان حد يموت يدفن في أبيدوس، وكانت مساحتها كبيرة كبيرة قديمًا».

وتابع:«الحج كلمة مصرية قديمة، تعني النور أو الضياء، وكلمة الحجاز تعني المتجه إلى النور والضياء، وكانت كعبة المصري القديم متمثلة في»أوزيريس«في أبيدوس، لذا كان هذا المكان قبلة الحجيج في العالم بأكمله».

واستطرد: «يوجد معبدين كبار جداً في أبيدوس وهما سيتي الأول، والثاني معبدرمسيس الثاني، لذا هذه المنطقة تاريخية حضارية مصرية».

الدكتور وسيم السيسي عالم في علم المصريات

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين وسیم السیسی

إقرأ أيضاً:

بالأسماء.. أول 4 مرشحين يدخلون سباق «الشيوخ» في أسوان

بدأت محافظة أسوان أولى خطواتها نحو انتخابات مجلس الشيوخ، بعدما فتحت اللجنة العليا المشرفة على العملية الانتخابية باب الترشح صباح السبت، وسط متابعة حزبية وشعبية لما ستسفر عنه المنافسة على المقعدين الفرديين المخصصين للمحافظة.

وشهد اليوم الأول تقدم 4 مرشحين بأوراقهم رسميًا، ما يشير إلى انطلاقة مبكرة لسباق محتدم ينتظر أن تزداد سخونته مع اقتراب إغلاق باب الترشح يوم 10 يوليو الجاري.

وتقدم بأوراق ترشحهم كلا من ياسين عبد الصبور محمد - مرشح حزب "حماة وطن" أحد أبرز الوجوه النوبية في المشهد السياسي، ونائب برلماني سابق عن دائرة نصر النوبة ويشغل حاليًا منصب نقيب المعلمين بأسوان، وله رصيد واضح من الخدمات المجتمعية والتنموية، خاصة في قطاع التعليم، حيث أسهم في إنشاء فصول تعليمية جديدة بمناطق نائية ونجح في صرف حوافز مستحقة للمعلمين.

أحمد ياسين منصور - مرشح حزب "العدل" (رمز الحصان):

يخوض التجربة بدعم من حزب "العدل"، المعروف بطابعه الإصلاحي وخطابه الليبرالي الاجتماعي، ويعوّل على خلفيته الشعبية ودوره المجتمعي في التواصل مع أبناء أسوان، خصوصًا في ملف التنمية المحلية والعدالة الاجتماعية.

أحمد سعد الدين أحمد - مستقل (أو غير منتمٍ معلنًا):

تقدّم رسميًا دون إعلان حزبي واضح حتى الآن، ما يضعه ضمن خانة المرشحين المستقلين، بانتظار ما ستكشف عنه الأيام المقبلة من برنامجه الانتخابي أو دعمه الحزبي المحتمل.

متولي محمد متولي - مرشح حزب "النور" السلفي:

يدخل السباق كممثل للتيار السلفي عبر حزب النور، الذي لا يزال يتمتع بكتلة تصويتية منظمة في بعض قرى ومراكز المحافظة، مع خطاب يركز على المرجعية الدينية في التشريع والخدمة العامة.

ومن المنتظر هناك توزيع للمرشحين بين أحزاب ذات خلفيات متنوعة - من الليبرالي والإصلاحي، إلى السلفي، مرورًا بالوجوه النقابية والمستقلة - يعكس مشهدًا انتخابيًا متباينًا في التوجهات والرؤى، ما قد يسفر عن جولات انتخابية مشتعلة، خاصة إذا انضمت شخصيات أخرى في الأيام القادمة.

ومن المتوقع أن تشهد اللجان الانتخابية خلال الأسبوع المقبل تقديم المزيد من الطلبات، في ظل تحركات من بعض القوى السياسية لدفع بمرشحين جدد لتوسيع التنافس.

يستمر باب الترشح حتى الأربعاء 10 يوليو، وسط ترقّب للمفاجآت المحتملة من الأحزاب الكبرى أو التحالفات القبلية.

مقالات مشابهة

  • صناعة البرلمان: توجيهات الرئيس جعلت مصر قبلة للاستثمارات الصناعية العالمية
  • بالأسماء.. أول 4 مرشحين يدخلون سباق «الشيوخ» في أسوان
  • "النور" يرشح "صابر رفاد" لانتخابات مجلس الشيوخ بمحافظة مطروح
  • الرئيس السيسي يستقبل عقيلة صالح لبحث تطورات الأزمة الليبية وتأكيد الدعم المصري
  • ما القطاعات المستفيدة من رفع العقوبات الأميركية على سوريا؟
  • تصريح وسيم قدورة مدير فريق تطوير الهوية البصرية لـ سانا بمناسبة إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا
  • كلمة مدير فريق تطوير الهوية البصرية وسيم قدورة خلال حفل إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا
  • وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني: خلال الأشهر الماضية لم تقبل الدبلوماسية السورية بالواقع المتهالك الذي ورثناه، وكانت في حركة دؤوبة لاستعادة حضور سوريا الدولي
  • السيناريوهات المحتملة حال إعتراض الرئيس السيسي على قانون الإيجار القديم
  • الفقيه الدستوري صلاح فوزي لـصدى البلد: إذا أعترض الرئيس على تعديلات قانون الإيجار القديم سيعيده لمجلس النواب .. ويحق لـ السيسي التقدم بتشريع جديد لحل الأزمة