قال الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، إن العنف على قطاع غزة من قبل الجيش المحتل نال وطال العلماء نفسهم، مضيفاً أن بالرغم من بدأهم بالاحتلال سنة 1948 وفكروا في المحطة النووية "مفاعل ديمونة" كان يوجد عالم أمريكي اسمه "فوكس" كان يؤمن بأن لا يسود السلام على العالم إلا إذا الدول جميعها تمتلك القنبلة الذرية.




وأضاف «وسيم السيسي »  خلال لقائه في برنامج “أخر النهار” على قناة "النهار" الذي يقدمه "الإعلامي تامر أمين" أن هذا الفكر للعالم فوكس ، هو عندما تمتلك جميع الدول القنابل النووية تخشى أستخدامها لصالحها والجميع يهاب منها ومن خطورتها.



مفاعل ديمونة


وأشار وسيم السيسي، إلى أن بدأ العالم "فوكس" بدأ يسرب أسرار ذرية عسكرية لإسرائيل والصين، موضحاً أن من المؤسف عندما علم جون كينيدي عن هذا الموضوع شكل لجنة لمناقشة ما هو مفاعل ديمونة وإلى أي مدى تواصله فيه.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وسيم السيسي ذرية إسرائيل الصين القنبلة الذرية الاحتلال

إقرأ أيضاً:

كوكب الزهرة يكشف أسرار رياحه الخارقة

#سواليف

كشفت دراسة حديثة النقاب عن أحد أعظم #الألغاز_الكونية، وهو السر الكامن وراء #الرياح_الخارقة التي تجتاح #كوكب_الزهرة بسرعات تفوق أعتى #الأعاصير الأرضية، حيث تحيط بالكوكب كله دون توقف.

وتتجاوز سرعة الرياح على الزهرة 100 متر في الثانية، وهي سرعة تهزم أقوى إعصار من الفئة الخامسة على الأرض. لكن الغريب أن غلافه الجوي يدور أسرع من الكوكب نفسه بستين مرة، في ظاهرة فريدة أطلق عليها العلماء اسم “الدوران الفائق”.

وبينما يستغرق الزهرة 243 يوما أرضيا ليدور حول نفسه، فإن غلافه الجوي ينطلق دورة كاملة حول الكوكب في 4 أيام فقط.

مقالات ذات صلة روسيا تهدّد بحظر تطبيق (واتساب) بالكامل 2025/12/01

ووفقا للدراسة المنشورة في مجلة AGU Advances، فإن دورة يومية من المد والجزر الجوي، تغذيها #حرارة_الشمس، هي المسؤولة عن هذه السرعة الخيالية.

واعتمد فريق البحث بقيادة الدكتور ديكسين لاي من جامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية، على بيانات جمعت على مدى 16 عاما (2006-2022) من المسبار الأوروبي “فينوس إكسبريس” والمسبار الياباني “أكاتسوكي”، إضافة إلى محاكاة رقمية متطورة لغلاف الزهرة الجوي.

ولطالما حيرت ظاهرة الدوران الفائق” للغلاف الجوي العلماء، لكن الدراسة الحديثة كشفت أن السبب الرئيسي يكمن في تأثير حرارة الشمس. فعندما تسخن الشمس جانبا من الكوكب، فإنها تخلق ما يشبه المد والجزر في الغلاف الجوي، حيث يتمدد الهواء الساخن على الجانب النهاري وينتقل إلى الجانب الليلي.

وكان الاعتقاد السابق أن التغيرات الجوية التي تحدث مرتين يوميا هي المحرك الرئيسي، لكن النتائج الجديدة وجدت أن دورة المد اليومية الواحدة تلعب الدور الأكبر في دفع تلك الرياح الهائلة. فهي تعمل كمضخة عملاقة تنقل الطاقة إلى قمم السحب الكثيفة التي تغطي الكوكب، ما يغذي استمرارية هذه الرياح الخارقة.

وهذا الاكتشاف لا يضيء فقط فهمنا لكوكب الزهرة، بل يفتح نافذة لفهم سلوك الغلافات الجوية للكواكب الأخرى بطيئة الدوران.

ورغم أن الأسئلة ما تزال قائمة، فإننا نقترب خطوة من فك أحد أعظم ألغاء نظامنا الشمسي.

مقالات مشابهة

  • هل تشن إسرائيل عملية عسكرية واسعة في سوريا؟
  • إيجار الشقة واشتراك المنصة.. مدرب الزمالك يكشف عن أسرار النادي
  • إعلام عبري: قلق أمريكي إسرائيلي من تسرب أسرار قنبلة غير منفجرة ببيروت
  • كوكب الزهرة يكشف أسرار رياحه الخارقة
  • أمن أسيوط يكشف أسرار جثة متحللة في مركز صدفا
  • شحنة معدات عسكرية ضخمة تصل "إسرائيل" من واشنطن
  • هولتر.. جهاز صغير يكشف أسرار القلب
  • ريلمي تعود إلى الساحة بقوة.. تسريب يكشف مواصفات Realme Pad 3
  • حقوقي أمريكي: ممداني يُعيد صياغة قواعد دعم إسرائيل وعلى نتنياهو أن يرتجف خوفا
  • ابنة روبي ويليامز تقتحم عالم التمثيل لأول مرة