مسعد وزير الداخلية الأسبق: العالم بالكامل ينظر لـ الانتخابات الرئاسية بمصر 2024
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أكد اللواء رأفت الشرقاوي، مساعد وزير الداخلية الأسبق بقطاع الأمن العام، أن مصر تشهد عرس ديمقراطي كبير غدًا الأحد، وأن مصر في حاجة لـ أولادها، من أجل المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024.
وأضاف مساعد وزير الداخلية الأسبق بقطاع الأمن العام، خلال حواره ببرنامج” من أول و جديد” تقديم الإعلامية نيفين منصور، أن الجميع مطالب بالمشاركة غدًا، في الانتخابات، ولا يوجد توجه بالتصويت لأي مرشح، ولكن المطلوب هو المشاركة من المواطنين الذين لهم حق التصويت.
ولفت إلى أن العالم بالكامل ينظر لـ الانتخابات الرئاسية بمصر 2024، وذلك في ظل ظروف تمر بها الدولة المصرية، وأن مصر أصبحت هي بؤرة العالم من حيث الاهتمام.
الفترة المقبلة صعبة
وكشف أن الفترة المقبلة صعبة، وهذا يتطلب تكاتف من جميع المصريين، لمواجهة أي مشكلة، وأن يكون هناك نهوض اقتصاد، وأن يكون هناك أمن خارجي.
وأشار إلي أن مصر تسعى لوقف النار في غزة، بعد أن دخلت الأزمة في شهرها الثالث، ولم ينجح مجلس الأمن في اتخاذ قرار بوقف النار، بعد استخدام الولايات المتحدة حق الفيتو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسیة أن مصر
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تتهم روسيا بتهديد الطيران والتدخل في الانتخابات
اتهمت ألمانيا روسيا، الجمعة، بتنفيذ هجمات سيبرانية استهدفت نظام حركة الملاحة الجوية في صيف 2024، والانتخابات التشريعية قبل أشهر، واستدعت السفير الروسي في برلين احتجاجا على ذلك.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية في مؤتمر صحافي دوري إن "جهاز الاستخبارات العسكرية الروسي مسؤول عن هذا الهجوم" الذي نفذ في أغسطس من عام 2024، و"حاولت روسيا عبر حملة "ستورم 1516" التأثير في الانتخابات" التي جرت في فبراير الماضي.
وأوضح المتحدث أن "روسيا تهدد أمن ألمانيا ليس فقط عبر حربها العدوانية ضد أوكرانيا، بل أيضا هنا داخل ألمانيا"، مضيفا أن "برلين ستتخذ، بتنسيق مع شركائها الأوروبيين، سلسلة من الإجراءات المضادة ضد روسيا".
وأوضحت صحيفة "بيلد" الألمانية أن السلطات ربطت الهجوم الإلكتروني الذي تعرضت له الملاحة الجوية في عدد من مطارات البلاد، في أغسطس 2024، بمجموعة قراصنة معروفة باسم "فانسي بير" APT28، محملة مسؤولية ذلك لجهاز الاستخبارات الروسي.
تعرضت إدارة الملاحة الجوية الألمانية "دي إف إي" لهجوم سيبراني، وتمكن المتسللون من اختراق البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات الإدارية للإدارة.
وتركز الحملة المعروفة باسم "ستورم 1516"، التي يعتقد أنها بدأت في 2024، على التأثير في الانتخابات الغربية، وقد استهدفت قبيل الانتخابات البرلمانية في ألمانيا مرشح حزب الخضر روبرت هابيك، ومرشح الاتحاد المسيحي آنذاك والمستشار الحالي فريدريش ميرتس، وفقا للصحيفة.
وقبل يومين من الانتخابات في 23 فبراير 2025، أعلنت الحكومة الألمانية أن أجهزة الأمن رصدت مؤشرات على وجود فيديوهات مزيفة تروج لاتهامات بحدوث تلاعب في بطاقات الاقتراع.