وصول القضاة المشرفون على الانتخابات الرئاسية المصرية إلى مراكز الاقتراع
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
القاهرة (زمان التركية)_ أعلن المستشار أحمد البنداري، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر، خلال بيان صحفي، اليوم السبت، أن القضاة المسؤولين عن الإشراف على الانتخابات الرئاسية المصرية في مختلف المحافظات، وصلوا جميعًا إلى مراكز الاقتراع المخصصة
وتعقد الانتخابات الرئاسية في الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر/كانون الأول في 11631 لجنة فرعية تم تشكيلها عبر 9376 مركز اقتراع على مستوى البلاد، وفقًا للهيئة الوطنية للانتخابات.
وتم إجراء التصويت بالخارج في الفترة من 1 إلى 3 ديسمبر في البعثات الدبلوماسية المصرية في 121 دولة.
وأشار البنداري في تصريحه إلى أنه يتم حاليا تزويد القضاة بوثائق العملية الانتخابية من قبل رؤساء المحاكم الابتدائية في المحافظات.
الانتخابات الرئاسية المصريةوستعلن هيئة الانتخابات النتائج النهائية في 18 ديسمبر/كانون الأول إذا لم تكن هناك حاجة إلى جولة إعادة.
ومن بين المرشحين للسباق الرئاسي لعام 2024 ، الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، الذي يترشح لولاية ثالثة ورمزه الانتخابي النجمة؛ وفريد زهران، مرشح الحزب الاشتراكي الديمقراطي اليساري المعارض الذي يتخذ من الشمس رمزاً انتخابياً له.
ومن بين المتنافسين الآخرين عبد السند اليمامة، الذي يمثل حزب الوفد الذي يتخذ من النخلة رمزاً انتخابياً له؛ وحازم عمر مرشح حزب الشعب الجمهوري ورمزه السلم.
Tags: الانتخابات الرئاسية المصريةالانتخابات في مصرالسيسيفريد زهرانالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات في مصر السيسي فريد زهران الانتخابات الرئاسیة المصریة
إقرأ أيضاً:
مفوضية الانتخابات:الحبس لمدة سنة واحدة لمن يشتري البطاقة الانتخابية
آخر تحديث: 4 يونيو 2025 - 12:33 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- علقت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم الأربعاء (4 حزيران 2025)، بشأن وصول مبلغ شراء بطاقة الناخب لـ400 الف دينار، فيما كشفت بالارقام العقوبات التي ستلحق بمن يشتري البطاقات الانتخابية.وردت المتحدثة باسم المفوضية جمانة الغلاي في حديث صحفي، بشأن وصول مبلغ شراء بطاقة الناخب لـ400 الف دينار، قائلة: بإن “عقوبة تصل مدتها الحبس لعام كامل لكل من يشتري البطاقات الانتخابية من الناخبين”، متسائلة “لماذا تشتري البطاقة والمواطن هو الذي ينتخب بنفسه، ولا يحق للمرشح او الكيان المضي بالانتخاب بدلا منه؟”.وأضافت الغلاي، أنه “لا جدوى من شراء بطاقة الناخب، وأي شكوى ستحرك بموجبها المفوضية دعوى ضد المشتري، لانه لا يمكن ان نقول عليه مرشح حاليا ما لم تكتمل المصادقة من المفوضية على ترشيحه”.وأكدت الغلاي أن “المحاكم تنتظر كل من يحاول شراء بطاقات الناخبين والعبث بوثائق المفوضية، وبالتالي فأن وصول البطاقات لاسعار مختلفة بالبيع لا جدوى منه، لان سيتم استخدام الاصابع العشرة للمقترع اثناء عملية الانتخاب”.ومن المقرر ان تجري انتخابات برلمانية في العراق في 11 تشرين الثاني 2025، هي السادسة بعد عام 2003.
أمطار رعدية على 14 ولاية