شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مصادر تكشف النتائج الأولية للتحقيق بشأن أحداث 7 7 في سيئون ومفاجأة بشأن المسن وثوبه الملطخ بالدم، كشفت مصادر مطلعة، عن النتائج الأولية للجنة التحقيق المشكلة من السلطة المحلية بمحافظة حضرموت، بشأن الأحداث التي شهدتها مدينة سيئون، خلال فعالية .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر تكشف النتائج الأولية للتحقيق بشأن أحداث 7/7 في سيئون ومفاجأة بشأن المسن وثوبه الملطخ بالدم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصادر تكشف النتائج الأولية للتحقيق بشأن أحداث 7/7 في...

كشفت مصادر مطلعة، عن النتائج الأولية للجنة التحقيق المشكلة من السلطة المحلية بمحافظة حضرموت، بشأن الأحداث التي شهدتها مدينة سيئون، خلال فعالية المجلس الانتقالي داخل قصر السلطان الكثيري، الجمعة الماضية.

وذكرت المصادر، أن لجنة التحقيق توصلت إلى أن بداية إطلاق النار، جاء من أوساط المتظاهرين، باتجاه شباب آل كثير، الذين دخلوا بغرض حماية القصر الكثيري، وإزالة اللافتات السياسية منه.

وأوضحت أن إطلاق نار جاء من أوساط المتظاهرين، وأصاب الشاب ثامر الكثيري، والجندي رداد بازريق، مشيرة إلى أن الدماء التي ظهرت في منصة الفعالية كانت دماءهما.

ولفتت المصادر إلى أن التحقيق توصل، إلى أن مجموعة من المتظاهرين، حاولوا تغطية اعتدائهم على المذكورَين، بافتعال أحداث غير حقيقية، فقاموا بصب مادة صبغية حمراء، على ثوب الرجل المسن الذي ظهر وثوبه ملطخ باللون الأحمر - قال إعلام الانتقالي إنه آثار دماء-، لإثارة الرأي العام.

ً

وطالب نشطاء من أبناء محافظة حضرموت، لجنة التحقيق بإعلان النتائج كاملة بكل شفافية، واتخاذ ما يلزم حيالها.

وكان إطلاق النار وقع بعد قيام الانتقالي بدخول قصر السلطان الكثيري في سيئون، ورفع شعارات اعتبرها تجمع أبناء آل كثير استفزازا لتاريخ أبناء حضرموت، ما استدعاهم للدخول إلى القصر لحمايته.

وفي وقت سابق، قال الشاب الكثيري، وهو أحد المصابين خلال أحداث الفعالية، إنه واثنين من الشباب الذين ظهروا ملثمين يحملون أسلحة شخصية، لم يعتدوا على أحد، ولم يؤذوا أحدًا ولم يكونوا ينتوون الدخول من الأساس، بعد حصولهم على وعد من مدير الأمن بالمدينة، بحماية القصر الكثيري من أي استفزازات سياسية.

وأضاف الشاب الكثيري، خلال تصريحات نقلتها صحيفة محلية، إنهم فوجئوا بحدوث خلاف ذلك، فدخلوا لإزالة الأعلام والشعارات السياسية من داخل القصر الكثيري، فواجههم عناصر الانتقالي بعبارات استفزازية وإساءات لفظية، قبل أن يطلق أحد ناشطي الانتقالي النار عليهم.

ومساء الجمعة، أعلنت السلطة المحلية بمحافظة حضرموت، تشكيل لجنة لتقصي الحقائق، حول تلك الأحداث.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن

إقرأ أيضاً:

التايمز: المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني مستعد للتطبيع مع إسرائيل

زعمت صحيفة "التايمز" البريطانية، أن مندوبين من المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني، التقى مسؤولين إسرائيليين، وأكدوا لهم على أن جماعة أنصار الله اليمنية "الحوثيين" عدو مشترك.

ونقلت الصحيفة عن مصادر، لم تسمها، أن المجلس الانتقالي الجنوبي يأمل في كسب تأييد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يرغب بضم المزيد من الدول إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، فيما أكد المجلس أن "دولة جنوب اليمن" ستعترف بإسرائيل بمجرد استقلالها.

في وقت سابق، جدد المجلس الانتقالي الجنوبي، تمسكه ببقاء قواته في محافظة حضرموت، غداة وصول وفد سعودي إماراتي إلى العاصمة المؤقتة عدن لبحث ترتيبات سحب قوات المجلس من شرقي البلاد.

وقال أحمد بن بريك نائب رئيس المجلس الانتقالي، في تدوينة مطولة عبر حسابه على فيسبوك: "لا نعتقد أن خروج قواتنا التي أثبتت بسالتها بالتصدي للمشروع الإيراني بالمنطقة من حضرموت يُمثّل مطلباً شعبياً حضرمياً حقيقياً".

وأضاف أن طلب خروج قوات الانتقالي "يقف خلفه أطراف لا يسرّها وجود قوات كان للتحالف العربي دور أساسي في تأسيسها وبنائها، لما تمثله من قوة وطنية فاعلة في حماية الأمن والاستقرار والدفاع عن ارض وشعب الجنوب والمشروع العربي".

وفي إطار جهود الرياض لتهدئة التوترات شرقي اليمن، ودفع قوات المجلس الانتقالي الجنوبي للانسحاب من المناطق التي سيطرت عليها مؤخرا، وصل مساء الجمعة وفد سعودي إماراتي إلى القصر الرئاسي في عدن، لبحث تطورات المحافظات الشرقية بعد تجاهل المجلس الانتقالي مطالب المملكة بالانسحاب.



وفي 2 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، شنت قوات "الانتقالي" هجوما على مواقع تابعة للمنطقة العسكرية الأولى في وادي حضرموت، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات بين الطرفين أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.

وفي اليوم التالي، وسّعت قوات المجلس الانتقالي عملياتها، وهاجمت مواقع لقوات "حلف قبائل حضرموت"، قبل أن تسيطر على عدد من حقول النفط، فارضة نفوذها على كامل وادي وصحراء حضرموت.

ويأتي تصعيد "الانتقالي" في حضرموت غداة وصول وفد سعودي إلى المحافظة في 2 ديسمبر، في مسعى لاحتواء التوتر في أكبر محافظات اليمن مساحة.

وواصل الوفد السعودي لاحقا تحركاته ولقاءاته، داعيا في بيانات متفرقة إلى انسحاب قوات "الانتقالي" من محافظتي حضرموت والمهرة.

كما طالب رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، في أكثر من تصريح، بانسحاب قوات "الانتقالي" من المحافظتين، متهما المجلس بأن "تحركاته العسكرية الأحادية تقوض الشرعية اليمنية"، وفق وكالة "سبأ" الرسمية.

وفي المقابل، تمسك المجلس الانتقالي الجنوبي بسيطرته على مناطق شرقي اليمن، حيث أعلن رئيس الجمعية الوطنية للمجلس علي عبد الله الكثيري، الخميس، عزم قواته تعزيز سيطرتها الأمنية في تلك المناطق.

وقال الكثيري إن "الجنوب مقبل على دولة فيدرالية عادلة تحتضن الجميع دون تمييز أو إقصاء"، داعيا إلى "طمأنة المجتمع، وإيضاح الحقائق، ودحض الإشاعات".

يُذكر أن المجلس الانتقالي الجنوبي تأسس عام 2017، وينادي بانفصال جنوب اليمن عن شماله وإعادة الأوضاع إلى ما قبل الوحدة اليمنية التي تحققت عام 1990 بين شطري الشمال والجنوب.

مقالات مشابهة

  • إعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية الأسبوع المقبل
  • التايمز: المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني مستعد للتطبيع مع إسرائيل
  • محضر وجلسة عرفية واعتداء وميراث شرعي | ابنة مسن كفر الشيخ تكشف لـ “صدى البلد” تاريخ الخلافات مع أعمامها
  • تعليق أحمد علي عبدالله صالح على أحداث حضرموت والمهرة
  • بعد التحقيق معه.. قرار عاجل من «المهن الموسيقية» بشأن عاطف إمام عضو المجلس
  • الأركان تكشف حصيلة هجمات الانتقالي على الأولى وتعد بالدفاع عن وحدة اليمن
  • مستشار الرئاسة اليمنية: المملكة مرجعية جميع الفرقاء وأكبر ضمان لعدم تكرار أحداث حضرموت
  • صحيفة تكشف تطوّرات جديدة بشأن جثة "غفيلي" وأسباب صعوبة إيجادها بغزة
  • الانتقالي يكشف الحقيقة… وينفي مزاعم انسحاب قواته من حضرموت
  • الكثيري يؤكد: لا انقلاب ولا تصفية حسابات في وادي حضرموت