إعلام العدو: صواريخ حزب الله المضادة للدروع أصبحت أكثر خطورة ودقة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
الثورة نت/
اعترفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، بأنّ صواريخ حزب الله الموجّهة ضد نقاطها ومستوطناتها أصبحت مع الأيام أكثر دقة وخطورة.
وقال مراسل القناة “13” الصهيونية، شلومي إلدار: إنّ مستوطنات “المطلة وشتولا وكريات شمونة وغيرها من المستوطنات المحاذية للحدود مع لبنان هي في مرمى صواريخ حزب الله طوال الوقت”.
وأشار إلى أنّ “حزب الله موجودٌ قُرب الحدود ويزيد من إطلاق الصواريخ المضادة للدروع”.. معقباً أنّ إطلاق النيران “أصبح ضد المواقع الصهيونية أصبح أكثر دقة وخطورة”.
وأجاب إلدار على سؤال حول سبب خطورة صواريخ حزب الله المُضادة للدروع، قائلاً: إنّ حزب الله، أطلق يوم أمس صواريخَ أصابت 15 هدفاً في “المطلة”.. مضيفاً: إنّ صواريخ حزب الله أصبحت تُمثّل تهديداً كبيراً لأنّ “صفارات الإنذار الصهيونية غير فعّالة إزاءها”.
من ناحيته، لفت مراسل قناة “كان” الصهيونية في شمال فلسطين المحتلة إلى أنّ حزب الله استهدف أمس المطلة ليحافظ على المعادلة التي أعلن عنها في وقتٍ سابق وهي مدني مقابل “مدني” (مستوطن)، ولذلك فإنّ ردّه في المطلة “جاء بعد مقتل مختار إحدى القرى اللبنانية (مختار بلدة الطيبة) بعد قصفٍ استهدف القرية من قبل الجيش الصهيوني”.
وأمس، أقرت وسائل إعلام العدو، مجدداً، بأنّ “يد حزب الله لا تزال هي العليا في الشمال”، وهذه المرّة الثانية، التي يُطلق فيها هذا الوصف على الوضع الميداني عند الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة.
وكان رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الصهيونية السابق، عاموس يادلين، قال سابقاً: إنّ “يد نصر الله هي العليا في الشمال”، في إشارة إلى تفوق المقاومة الإسلامية في لبنان في المواجهات المستمرة مع الاحتلال، عند الحدود اللبنانية الفلسطينية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صواریخ حزب الله
إقرأ أيضاً:
خلال أسبوع.. ضبط أكثر من 13 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
أعلنت وزارة الداخلية، أن الحملات الميدانية المشتركة ضبطت 13118 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع.
وأوضحت الوزارة، أن حملات متابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة وذلك للفترة من 17 / 11 / 1446هـ الموافق 15 / 05 / 2025م إلى 23 / 11 / 1446هـ الموافق 21 / 05 / 2025م، عن النتائج التالية:
أولاً: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (13118) مخالفًا، منهم (8150) مخالفًا لنظام الإقامة، و(3344) مخالفًا لنظام أمن الحدود، و(1624) مخالفًا لنظام العمل.
ثانيًا: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (1207) أشخاص (37%) منهم يمنيو الجنسية، و(61%) إثيوبيو الجنسية، و(02%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (94) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.
ثالثًا: تم ضبط (13) متورطـًا في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.
رابعًا: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (21872) وافدًا مخالفًا، منهم (20616) رجلاً، و(1256) امرأة.
خامسًا: تم إحالة (15936) مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (1359) مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (11566) مخالفًا.
وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرّض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به.
وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
اخبار السعوديةالحملات الميدانية المشتركةأهم الآخبارأخر اخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.