طيار يطلب يد فتاة للزواج وهو يحلق جوًا عبر مكبر الصوت.. هذا رد فعلها منوعات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات، طيار يطلب يد فتاة للزواج وهو يحلق جوًا عبر مكبر الصوت هذا رد فعلها،تصدر الطيار الذي يعمل بإحدى شركات الطيران اللبنانية، حديث رواد مواقع التواصل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طيار يطلب يد فتاة للزواج وهو يحلق جوًا عبر مكبر الصوت.. هذا رد فعلها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصدر الطيار الذي يعمل بإحدى شركات الطيران اللبنانية، حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية، بعد تصرفه الجنوني الذي أثار حالة واسعة من الجدل، في الوقت الذي أشاد به الكثير من العشاق، إذ قام الطيار بطلب يد فتاة للزواج عبر مكبر الصوت من قمرة القيادة، بينما كانت الطائرة تحلق في الهواء، ولم تتوقع الفتاة أن تسمع هذا الخبر السعيد خلال رحلتها.
وخلال السطور التالية يوضح ، طيار يطلب يد فتاة للزواج وهو يحلق جوًا عبر مكبر الصوت.
طيار يطلب يد فتاة للزواجقام الكابتن بفتح مكبر الصوت ثم نادي برقم مقعد الفتاة التي تقدم لطلب يدها، معبرًا لها عن أمنيته بأن تكون زوجته وشريكة حياته، ودخلت الفتاة إلى غرفة القيادة بعد أن أبدت موافقتها، وخرج الكابتن وهو يحمل خاتم الخطوبة.
طيار يطلب يد فتاة للزواج
وتم تداول الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية على نطاق واسع، وأعجب الكثير من الرواد عن طريقة طلب الزواج الرومانسية، متمنين للزوجين السعادة الأبدية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يطلب المرشد الإيراني وقف إطلاق النار مع إسرائيل؟
بينما يزداد الترقب في الشرق الأوسط إزاء مصير المواجهة بين إيران وإسرائيل، برزت إشارة لافتة من تل أبيب نقلتها صحيفة "يديعوت أحرونوت"، مفادها أن وقف إطلاق النار بات مرهونا بإعلان صريح من المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية علي خامنئي.
وقال مسؤولون إسرائيليون للصحيفة إن تل أبيب ستقبل وقف إطلاق النار "غدا" إذا أعلن خامنئي أنه يريده، مضيفين أن إسرائيل حققت أهدافها الإستراتيجية من الضربات على المنشآت النووية الإيرانية، ولا ترغب في الدخول بحرب استنزاف طويلة.
وفي هذا السياق، يشير مدير مكتب الجزيرة في طهران عبد القادر فايز أن مراكز القرار الأساسية في إيران، والمتمثلة في مجلس الأمن القومي وهيئة الأركان العامة والمرشد الأعلى، لا تزال تلتزم الصمت، وهو ما يجعل من الصعب التكهن بالمسار المقبل للأزمة، لا سيما أن هذه الأطراف وحدها تملك صلاحية حسم الخيارات الكبرى.
وتعليقا على ما أوردته الصحيفة الإسرائيلية، يلفت فايز إلى أن طهران ما زالت مستمرة في ضرب العمق الإسرائيلي، ويرى أنه "لا أحد يتوقع أن يخرج المرشد الأعلى علي خامنئي ويقول كفى، ويعلن انتهاء الحرب".
ويضيف أن التصريحات التي خرجت حتى الآن صدرت من مستويات أقل، مثل مستشار المرشد علي شمخاني، الذي ألمح إلى أن "اللعبة لم تنتهِ بعد"، كما رفض وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي دعوات التهدئة الأميركية، معتبرا أن الدعوة لا معنى لها في ظل استمرار الضربات.
لكن رغم الرواية الإسرائيلية عن تدمير منشآت فوردو وأصفهان ونطنز بالكامل، فإن فايز يؤكد أن مصادر في طهران ترى في هذه التصريحات بعدا سياسيا أكثر من كونها تقنيا.
إذ تشير تقديرات إيرانية، وبعضها مدعوم من مصادر غربية، إلى أن منشأة فوردو لم تُخرج فعليا من الخدمة، وأن برنامج إيران النووي لا يزال قائما في بنيته الأساسية.
إعلانولفت فايز إلى أن البنية النووية الإيرانية واسعة وموزعة على امتداد الجغرافيا الإيرانية، ولا تقتصر على المنشآت الثلاث المستهدفة، مما يجعل الحديث عن "إعادة البرنامج إلى الوراء عقدا من الزمن" أقرب إلى مبالغة دعائية منه إلى تقييم إستراتيجي حقيقي.
الموقف الإسرائيليبدورها، نقلت مراسلة الجزيرة في فلسطين نجوان سمري أن وسائل الإعلام الإسرائيلية أجمعت على أن تل أبيب تسعى فعليا لإنهاء العمليات العسكرية داخل إيران، لكنها تشدد على أن القرار النهائي بيد خامنئي، في محاولة لتحميل طهران مسؤولية استمرار التصعيد.
وأشارت إلى أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، بما فيها قادة متقاعدون ومسؤولون سابقون، سبق أن حذروا من الدخول في حرب طويلة مع إيران، وهو ما يعكس إدراكا لدى صناع القرار الإسرائيليين بصعوبة تحمل مواجهة مفتوحة وممتدة مع طهران.
وترى إسرائيل أنها ألحقت ضررا بالغا بالبرنامج النووي الإيراني، خاصة بعد الضربات الأميركية على منشأتي أصفهان وفوردو، إذ ذكرت بعض المصادر أن منشأة نطنز قد دُمّرت بالكامل، فيما تُطرح تساؤلات جدية داخل إسرائيل حول مصير اليورانيوم المخصب الذي كان داخل تلك المنشآت وقت القصف.
وتنقل سمري أن بعض التقديرات تشير إلى أن كميات كبيرة من المواد المخصبة دُفنت تحت الأنقاض، في حين يفترض آخرون أن إيران ربما نقلت هذه المواد إلى مواقع سرية قبل الهجوم، وهو ما يزيد من قلق إسرائيل ويجعلها تتابع الوضع الاستخباراتي عن كثب.
وأضافت أن هناك قناعة آخذة في التبلور داخل إسرائيل بأن الجولة الحالية من العمليات العسكرية قد شارفت على نهايتها، وأن المطلوب الآن هو الانتقال إلى مرحلة سياسية تفاوضية، لكن وفقا لشروط تحددها واشنطن وتل أبيب، وليس بالضرورة عبر توافق إقليمي أوسع.
وفي خلفية المشهد، تؤكد تقارير إسرائيلية أن الهجمات الأخيرة أعادت برنامج إيران النووي سنوات إلى الوراء، إلا أن محللين إسرائيليين يعترفون بصعوبة القضاء الكامل على طموحات إيران النووية، خاصة في ظل قدراتها التقنية المتراكمة ومعرفتها الذاتية التي تم تطويرها خلال العقود الماضية.