المومني: ضرورة إدخال المساعدات والسماح للفلسطينيين ببناء اقتصادهم

حذّر أمين عام حزب الميثاق العين الدكتور محمد المومني من خطورة "التهجير الناعم" للفلسطينيين من خلال خلق بيئة طاردة لهم.

اقرأ أيضاً : بالصور والفيديو.. الأميرة سلمى تشارك في إنزال جوي خامس لمواد طبية عاجلة في شمال غزة

وأكد المومني في بيان وصل رؤيا نسخة عنه، توفير نوعية حياة من أجل بقائهم على أرضهم.

وأشار إلى إلى أهمية ممارسة أنواع الضغوط المختلفة واستخدام كل الأدوات لمنع التهجير.

ونوه المومني إلى إلى ضرورة إدخال المساعدات والسماح للفلسطينيين ببناء اقتصادهم، وخلق ظروف عيش جاذبة.

وأكد أن الاحتلال يسعى من خلال لخلق بيئة طاردة لأهل فلسطين، لافتا إلى أن هذا يعتبر تهديد للأردن فالتهجير القسري أو خلق بيئة لوقوعه مدانان أردنياً.
وشدد على أنه هنا يأتي دور الأردن المتقدم لوقف الحرب على غزة وتقديم المساعدات للأشقاء الفلسطينيين والعمل من أجل إقامة الدولة الفلسطينية لتبديد أي سيناريو للتهجير.
ولفت إلى أن ما يجري في غزة يعطي منطقية حل الدولتين، فمعادلة الردع التي كانت تعتقد تل أبيب أنها تحميها فشلت في غزة، ولا بد من إبرام معاهدة سلام مع الدولة الفلسطينية التي ستجلب الاستقرار لها وليس الحلول العسكرية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الحرب في غزة اللاجئون دولة فلسطين الضفة الغربية

إقرأ أيضاً:

“الأحرار الفلسطينية”: تخطى العدو الاسرائيلي كل الخطوط الحمر

الثورة نت /..

أدانت حركة الأحرار الفلسطينية، مساء اليوم السبت، “الصمت الدولي على كل الجرائم للاحتلال الصهيوني النازي “، مستهجنة “عدم إدانة المجتمع الدولي لهذه الجرائم، وتدمير المستشفيات، والعمل على سرقة معداتها من خلال تشكيل عصابات محمية بطائرات الاحتلال، واستهداف الطواقم والمرافق الطبية والصحية”.

وقالت في تصريح صحفي، وصل وكالة الأنباء اليمنية(سبأ)، إن العدو الصهيوني قد تخطى كل الخطوط الحمراء، بارتكاب كل ما يخالف القانون الدولي والدولي الإنساني، من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية وعدوان.

وأضافت: لقد استباح الاحتلال دماء الأطفال والنساء والأبرياء في مشهد دموي فضيع تندى له جبين الانسانية، وأذهل إحصاءه كل المؤسسات الدولية، بقتل وإصابة ما يقارب 20000 طفل و13000 امرأة منذ عدوانه على قطاع غزة.

وأردفت: كما مارس الاحتلال الصهيوني جريمة أخرى تضاف لجرائمه، باستخدام التجويع سلاحاً في حربه، بإغلاق المعابر ومنع المساعدات، وتشكيل عصابات لقطع الطريق، وإغراق القطاع بأزمات حرجة من نقص للطعام والدواء والماء نتيجة المجاعة المتعمّدة الممنهجة.

واستطرد البيان: كما مارس سياسة الأرض المحروقة، وتدمير أحياء سكنية كاملة، وإخراجها عن الخدمة، وقتل كل مقومات الحياة فيها، لخلق حالة من التيه والنزوح وإرباك للمواطنين الأبرياء، وزيادة الأعباء والضغوط المعيشة عليهم.

ودعت “المجتمع الدولي للخروج من عباءة الصمت المقيت والغير مبرر، وتحمل مسؤولياته بوقف الإبادة ومحاسبة الاحتلال ولجمه عن جرائمه، والضغط لفتح المعابر وإدخال المساعدات عبر المؤسسات الأممية، وإسقاط ٱلية الإذلال الجديدة التي اتبعها الاحتلال في توزيع المساعدات على أبناء شعبنا، والتي أكد على رفضها كافة المؤسسات الدولية وقادة المجتمع الغربي”.

مقالات مشابهة

  • سمير صبرى: الدولة تعمل بشكل متواصل على خلق بيئة اقتصادية جاذبة
  • الصحة الفلسطينية: عشرات الشهداء بنيران الاحتلال قرب مركز توزيع مساعدات في غزة
  • وزير الخارجية يؤكد موقف مصر من رفض التهجير ودعم الدولة الفلسطينية
  • الصحة الفلسطينية: عشرات القتلى بنيران إسرائيلية قرب مركز توزيع مساعدات في غزة
  • الحزب الشيوعي .. الحكومة المرتقبة استمرار لمشروع الهبوط الناعم
  • حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
  • “الأحرار الفلسطينية”: تخطى العدو الاسرائيلي كل الخطوط الحمر
  • مصيدة المساعدات: فخ التهجير أو الموت جوعا
  • لمواصلة التهجير.. قيادي بفتح: إسرائيل تُفشل خطة الإعمار المصرية
  • المنظمات الأهلية الفلسطينية: الاحتلال يستغل المساعدات لترسيخ النزوح وإذلال الفلسطينيين