عمّان

في الأول من يونيو 2025، يحتفل سمو ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وقرينته سمو الأميرة رجوة الحسين بالذكرى السنوية الثانية لزواجهما.

قبل عامين، وتحديدًا في الأول من يونيو 2023، عاش الأردنيون لحظات تاريخية مع الزفاف الملكي الذي تحول إلى عرس وطني، جمع القلوب وأضفى أجواءً من البهجة والفخر في جميع أرجاء المملكة.

وشهد الحفل حضور عدد من العائلات المالكة العربية والعالمية، إلى جانب رؤساء دول وشخصيات بارزة، ما أضفى على المناسبة بعدًا دوليًا رفيعًا، عكس مكانة الأردن وسمعة الأسرة الهاشمية.

اليوم، وبعد عامين من ذلك اليوم المميّز، تتجدّد مشاعر الفرح، لا سيما مع انضمام فرد جديد إلى العائلة الصغيرة، حيث يُشاركهما هذه الذكرى السعيدة ابنتهما الأولى، سمو الأميرة إيمان بنت الحسين، التي وُلدت في الثالث من أغسطس 2024 بمدينة الحسين الطبية في عمّان، مضيفة دفئًا خاصًا وبهجةً عائلية رقيقة.

إقرأ أيضًا:

سبب مرض كتف الأبوة النادر الذي يعاني منه ولي عهد الأردن

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأمير الحسين بن عبدالله الأميرة رجوة ذكرى زواج

إقرأ أيضاً:

النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الأسد

أعلنت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب، اليوم الاثنين، أنها طلبت إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، على خلفية هجوم 2013 الكيميائي الدامي بعدما أُلغيت مذكرة سابقة.

ويعود الأمر حاليا إلى قضاة التحقيق لاتخاذ قرار بشأن إن كانوا سيصدرون مذكرة التوقيف الجديدة أو لا.

وبدأ محققون فرنسيون منذ العام 2021 التحقيق في هجوم بغاز السارين، يقال إن الحكومة شنته في عهد الأسد وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، حسب المخابرات الأميركية، بمدينتي عدرا ودوما في 4 و5 أغسطس/آب 2013.

وقضت محكمة التمييز، الأعلى في فرنسا، الجمعة الماضية بأن لا استثناء يمكن أن يرفع حصانة رئيس دولة، حتى في قضايا جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، ملغية مذكرة توقيف صدرت بحق الأسد عام 2023 عندما كان لا يزال رئيسا.

لكنها أضافت أنه بما أن الأسد الذي أطيح به في ديسمبر/كانون الأول 2024 لم يعد رئيسا، فيمكن إصدار مذكرات جديدة بحقه ومواصلة التحقيق الفرنسي.

وأفادت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب بأنها طلبت الجمعة "إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد ونشرها دوليا، بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ بجرائم حرب" في قضية الهجوم الكيميائي.

وفر الأسد وعائلته إلى روسيا بعدما تمكن مقاتلو المعارضة السورية المسلحة من السيطرة على السلطة في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024.

كما صدرت مذكرة توقيف فرنسية أخرى بحق الأسد في يناير/كانون الثاني 2025 بشبهة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب على خلفية قصف استهدف مدينة درعا عام 2017، وأودى بمدني سوري-فرنسي.

مقالات مشابهة

  • ختام المرحلة الثانية من مسابقة الأندية للإبداع الثقافي بمسقط
  • محافظة مسقط تحتفي بختام المرحلة الثانية من مسابقة الأندية للإبداع الثقافي
  • 65 شاحنة مساعدات أردنية جديدة إلى غزة إحداها تحمل أطرافاً صناعية / شاهد
  • عاجل | الأردن يرسل قافلة مساعدات جديدة إلى غزة
  • انخفاض أسعار الذهب في الأردن بالتسعيرة الثانية
  • عاجل- الأميرة جليلة بنت علي والأمير عبدالله بن علي يكرمون الفنانة زين السجدي
  • النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الأسد
  • بعد حبس راقصة الساحل الشمالي.. الحبس عامين وغرامة 5 آلاف جنيه عقوبة نشر فيديوهات خادشة للحياء
  • ذكرى وفاة يوسف شاهين‎.. ‎‏ المخرج المتمرد الذي ألهم أجيالا ‏من السينمائيين والنقاد
  • ذكرى ميلاد أسامة أنور عكاشة.. فيلسوف الدراما الذي غيّر ‏وجه الشاشة المصرية