RT Arabic:
2025-07-04@05:36:05 GMT

"حزب الله" اللبناني ينعى أحد مقاتليه (صورة)

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

'حزب الله' اللبناني ينعى أحد مقاتليه (صورة)

نعى "حزب الله" اللبناني في بيان يوم الجمعة أحد عناصره الذي قتل في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان.

وقال "حزب الله" في بيانه "بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حمد أحمد يوسف "أبو يوسف" من بلدة عين بعال وسكان بلدة القليلة في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدا على طريق القدس".

هذا وينفذ الجيش الإسرائيلي هجمات متفرقة على مختلف القطاعات في جنوبي لبنان ويقول إنها ضد عناصر "حزب الله" اللبناني وبنيته التحتية من أسلحة ونقاط تنطلق منها الهجمات ضد المواقع والجنود الإسرائيليين في المنطقة الشمالية.

ومنذ اندلاع الحرب في غزة بعد إطلاق حركة حماس الفلسطينية عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل يوم 7 أكتوبر الماضي، تشهد الحدود بين لبنان وإسرائيل تبادلا متقطعا لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي من جهة و"حزب الله" وفصائل فلسطينية من جهة أخرى.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القدس القضية الفلسطينية بيروت تل أبيب حركة حماس حزب الله صواريخ طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام وفيات حزب الله

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء اللبناني: لا استقرار في لبنان ما استمرت الانتهاكات الإسرائيلية

بيروت- قال رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، الأربعاء 2 يوليو 2025، إنه لا يمكن تحقيق الاستقرار في بلاده ما دامت إسرائيل مستمرة في انتهاكاتها واحتلالها أجزاء من أراضي الدولة.

جاء ذلك خلال كلمة في اجتماع للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي (خاص)، في مقره بالعاصمة بيروت.

وأضاف سلام: "من هذا المنطلق نكثّف الضغوط السياسية والدبلوماسية لتنفيذ القرار 1701، ونوفّر كل ما يلزم لضمان العودة الكريمة لأهلنا، وإعادة إعمار ما دمّره العدوان (الإسرائيلي)".

وعام 2006 اعتُمد القرار 1701 بالإجماع في الأمم المتحدة بهدف وقف الأعمال العدائية بين "حزب الله" وإسرائيل، ودعا مجلس الأمن إلى وقف دائم لإطلاق النار على أساس إنشاء منطقة عازلة.

وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع "حزب الله" في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، نفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها في الحرب الأخيرة.

وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح.

وأشار سلام إلى أن الدولة اللبنانية "تواصل جهودها لبسط سلطتها الكاملة على جميع أراضيها بقواها الذاتية، بهدف حصر السلاح في يدها وحدها".

وسبق أن أعلن "حزب الله" تمسكه بسلاحه ورفضه أي نقاش بشأن تسليمه، إلا ضمن شروط يصفها بأنها مرتبطة بالسيادة الوطنية.

وشدد سلام على أن حكومته "عزّزت السيطرة على مطار رفيق الحريري الدولي والطريق المؤدي إليه عبر إجراءات إدارية وأمنية صارمة للحد من التهريب وتعزيز السلامة العامة".

وأوضح أن الحكومة "أطلقت تعاونا مباشرا مع الجانب السوري لضبط الحدود، ومكافحة التهريب، وتأمين العودة الآمنة والكريمة للنازحين".

وتمتد الحدود اللبنانية السورية على طول 375 كيلومترا، إلا أن ترسيمها لم يكتمل بعد، خاصة في المناطق المتداخلة، حيث يعيش لبنانيون داخل الأراضي السورية والعكس، ما يعقّد الترسيم بسبب التداخل الجغرافي والديمغرافي.

أما على المستوى الإقليمي فقال سلام: "اتخذنا قرارا واضحا بإعادة وصل لبنان بعمقه العربي، لاستعادة موقعه الطبيعي كشريك فاعل في مسارات التنمية، وتنشيط التجارة البينية، وجذب الاستثمار".

ويضم المجلس، وفق تعريفه لنفسه، القطاعات الاقتصادية والاجتماعية والمهنية الرئيسية، ويعمل على مشاركتها الرأي والمشورة في صياغة السياسة الاقتصادية والاجتماعية للدولة.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على جنوب لبنان
  • عن ورقة الرد اللبناني... هذا ما طلبه مسؤول في حزب الله من بري!
  • في بيان.. هذا ما زعمه الجيش الإسرائيلي عن غارات الجنوب!
  • الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات عنيفة على الجنوب اللبناني
  • ماذا استهدف الجيش الإسرائيلي في غاراته على الجنوب؟
  • الرّد اللبناني بات جاهزاً.. ما جديد الورقة الأميركية؟
  • رئيس الوزراء اللبناني: لا استقرار في لبنان ما استمرت الانتهاكات الإسرائيلية
  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في رام الله والخليل
  • استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص العدو الإسرائيلي في رام الله والخليل
  • بالصور: شهيدان برصاص الاحتلال في رام الله والخليل