حسام موافي يوضح أسباب وأعراض فشل عضلة القلب
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، علاقة النهجان بفشل عضلة القلب، مشيرا إلى أن من أسباب فشل عضلة القلب الإصابة بحمى روماتيزمية قديمة، أو أمراض الكلى والكبد والجلد وتسمى بالأمراض الثانوية.
وقال حسام موافي خلال برنامجه "ربي زدني علمًا"، عبر فضائية "صدى البلد"، مساء الجمعة، إن هناك نوعين للنهجان الأول نفسي والثاني عضوي، كمرض في القلب أو في الرئة أو في الحجاب الحاجز أو في حموضة الدم.
وأضاف حسام موافي أنه يمكن تحديد سبب النهجان عند صعود السلم على وجه الدقة، ويجب زيارة الطبيب على الفور، للخضوع للفحوصات والتحاليل اللازمة، وتشمل صورة الدم الكاملة CBC، الأشعة المقطعية على الصدر، تحليل وظائف الكلى، تحليل وظائف الكبد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب كأس العالم للأندية مهرجان الجونة السينمائي الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى فانتازي سعر الفائدة حسام موافي عضلة القلب طوفان الأقصى المزيد حسام موافی
إقرأ أيضاً:
تحليل DNA يصدم إعلامية
خاص
أصيبت إعلامية ليبية بحالة من الصدمة عقب اكتشافها بعد 44 عاما أن العائلة التي تعيش معها ليست عائلتها البيولوجية ولا تمت لها بصلة قرابة.
وبحسب وسائل إعلام محلية، أصيبت الإعلامية الليبية حنان المقوب بخيبة أمل موجعة، بعد أن كشفت نتائج تحليل الحمض النووي أن العائلة التي وجدتها بعد 44 عاما من البحث واعتقدت أنها أسرتها، ليست عائلتها البيولوجية ولا تمت لها بصلة قرابة.
وتعود القصة إلي بّث مباشر على تيك توك، أعلنت فيه الإعلامية أنها عثرت على عائلتها مصادفة، حيث تلقت اتصالا من شخص سرد لها قصة والدته التي فقدت طفلتها بعد ولادة صعبة، فصدمها التشابه الكبير مع قصتها الشخصية، حيث إنّها تركت أمام باب مسجد بعد ولادتها مباشرة ثم انتقلت بعدها إلى دار الأيتام، قبل أن تتبّناها عائلة ليبية.
وعزّز هذا التطابق في القصتين الأمل لدى الطرفين، فجرى التواصل سريعا للم الشمل، وتم اللقاء في مصر، حيث أجرت هناك اختبار الحمض النووي لتأكيد الصلة العائلية.
ولم تد لكن الفرحة طويلا، حيث ظهرت المقوب، مساء السبت الماضي، في مقطع فيديو مباشر وهي تبكي بحرقة، لتعلن أن النتائج سلبية وأن لا تطابق جينيا بينها وبين العائلة التي اعتقدت أنها تنتمي إليها، وكانت تأمل أن تكون أسرتها المفقودة، في مشهد هزّ مشاعر المتابعين.
وظهرت المقوب في بث مباشر آخر وهي تلتقي بالمرأة التي اعتقدت أنها والدتها، وارتمت في أحضانها وانخرطتا معا في بكاء هستيري بعد علمهما بنتيجة التحاليل.
أثار الخبر حالة من الحزن والتعاطف الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر كثير من الليبيين عن دعمهم للمقوب في محنتها، مشيدين بشجاعتها وشفافيتها في مشاركة قصتها مع الجمهور رغم الألم الشخصي.