أول تعليق من شيرين عبد الوهاب بعد طلاقها من حسام حبيب
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
السبت, 16 ديسمبر 2023 9:53 ص
متابعة/ المركز الخبري الوطني
كشفت الفنانة شيرين عبد الوهاب تفاصيل طلاقها من الفنان حسام حبيب بعد زواج أكثر من خمس سنوات، مشيرة إلى أن الطلاق تم رسميًا أمس عقب صلاة المغرب بالقاهرة.
وأضافت شيرين عبد الوهاب ،أن “الانفصال تم بهدوء وبرضاء الطرفين، مؤكدة أنها وحسام حبيب بصحة جيدة وبخير ولم تمر بأي أزمات نتيجة الانفصال ولم تعانِ مما حدث مثلما حدث في المرة السابقة”.
وأكدت شيرين عبد الوهاب، أنها “تحضر حاليًا لمجموعة من الأغاني ستقدمها لجمهورها خلال الفترة المقبلة”.
وتزوجت شيرين عبد الوهاب من حسام حبيب في شهر أبريل عام 2018، في حفل بسيط اقتصر حينها على حضور الأهل والأصدقاء المقربين من الثنائي، فيما نشبت العديد من الخلافات بينهما خلال فترة زواجهما.
وسبق أن انفصلت شيرين عبد الوهاب عن حسام حبيب في شهر ديسمبر عام 2021 بعد ثلاث سنوات من زواجهما، وأعلنت الخبر حينها في بيان رسمي نشرته حينها عبر موقع إكس تويتر سابقًا، مشيرة إلى أن الانفصال حدث في هدوء تام، ولا توجد خلافات بينها وبين طليقها حسام حبيب على الإطلاق.
وفي المرة الأولى التي انفصلت فيها شيرين عبد الوهاب عن حسام حبيب، فاجأت الجمهور بظهورها حليقة الرأس وذلك خلال حفل غنائي أحيته حينها في أبو ظبي، إلا أن طلاقها هذه المرة تم بهدوء حيث أكدت أنها بحالة نفسية جيدة وتحضر لأغاني جديدة.
وبعد سلسلة خلافات واتهامات وجهتها شيرين عبد الوهاب لـ حسام حبيب حينها بعد طلاقها منه في المرة الأولى، عادا الثنائي مجددًا وعقدا قرانهما في شهر نوفمبر عام 2022 بعد خروج شيرين من المستشفى للتعافي من الإدمان حيث احتجزها شقيقها محمد عبد الوهاب، بالإجبار لعلاجها من الإدمان ووقف حينها حسام بجانبها، وعادا لبعضهما بعد خروجها من المستشفى، ليفاجئ الثنائي الجمهور بطلاقهما اليوم، للمرة الثانية، بشكل رسمي.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري: لا عذر بعد 7 أكتوبر لمن لا يرى وضوح الراية
قال حسام الغمري باحث في شئون الجماعات الإسلامية، إن الإعلام الخارجي والنشطاء المقيمين في الخارج يعملون تحت إدارة مباشرة من أجهزة استخبارات معادية، مشيراً إلى أن التعليمات تصدر لهم بشكل مباشر، لتنفيذ سيناريوهات تخدم أجندات هذه الجهات.
وأضاف الغمري، في حواره مع الإعلامى خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّه كان شاهداً بنفسه، حين كان يشغل منصب رئيس تحرير، على أوامر صريحة كانت تصدر للقنوات بأن تستهدف دولة معينة في برامجها اليومية، قائلاً: "اليوم كل البرامج تستهدف هذه الدولة"، في إشارة إلى استهداف دولة خليجية معينة آنذاك.
وتابع، أن هذه الآلية مستمرة منذ عام 2013 وحتى اليوم، ويتم نقل الأفراد من دولة إلى أخرى وفق الحاجة، مع تغيّر المنصات المستخدمة.
وتحدث الغمري عن الفرق بين حروب الجيل الرابع والخامس، قائلاً إن الجيل الرابع يعتمد على إشعال التطلعات الزائفة لدى المواطن باستخدام شعارات مثل "الديمقراطية" و"حرية الرأي"، وهي شعارات ثبت أن من روج لها لا يطبقها في بلاده، مما يدفع المواطن نحو تدمير بلده من الداخل، أما الجيل الخامس، فهو يقوم على صناعة أزمة تؤدي إلى نقمة شعبية، تدفع المواطن إلى حرق وطنه بيديه.
وفي ختام حديثه، قال الغمري إنه كان من بين من التبست عليهم الراية عام 2013، واعترف بخطئه واعتذر مراراً، مؤكداً أنه لم يعد هناك عذر بعد 7 أكتوبر لأي شخص لا يرى الأمور على حقيقتها.
وأشار إلى أن النشطاء الذين يظهرون على السوشيال ميديا كأبطال، يتلقون تعليمات مباشرة بكتابة أو حذف منشورات، قائلاً: "كل ذلك يتم بأوامر من أجهزة معادية وخصوم".