ما هي أضرار المناديل المبللة «الوايبس»؟
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
المناديل المبللة.. تستخدم الكثير من السيدات المناديل المبللة ، لتنظيف اليدين خارج المنزل و إزالة المكياج، ولتنظيف بشرة الأطفال أيضًا، ولكنها قد تسبب العديد من المشاكل الجلدية على البشرة.
وتستعرض «الأسبوع » لمتابعيها وزوارها أضرار المناديل المبللة أو الوايبس خلال السطور التالية:
- تحتوى المناديل المبللة على نسبة عالية من المواد الكيميائية التى تؤثر على صحة البشرة وتسبب الالتهاب والاحمرار الشديد.
- قد تزيد الوايبس من جفاف البشرة، وشحوب الوجه لذلك ينصح بعدم ازالة الماكياج بالمناديل المبللة التى تحتوى على مواد كيميائية.
- تسبب حساسية شديدة للبشرة بسبب البكتيريا التى تنمو فيها وتؤثر على صحة البشرة.
- استخدام المناديل المببلة لإزالة الماكياج حول العين، يؤثر عليها ويسبب حساسية والتهاب شديد ويزيد من الهالات السوداء حول العين.
- تزيد من ظهور تجاعيد البشرة وعلامات العجز والشيخوخة.
- تحتوى المناديل المبللة على نسبة كبيرة من المواد التى تزيد من الاصابة بـ حب الشباب والبثور السوداء.
- تؤثر المناديل المبللة على بشرة الأطفال وتسبب الالتهابات و التسلخات الجلدية الشديدة، لذلك ينصح بتجنب استخدامها على بشرة الأطفال.
- يجب ألا يتم مسح الحبوب الملتهبة بتلك النوعيات من المناديل، لأنها قد تحتوى على مواد مهيجة للبشرة، ولا تتلاءم مع الجروح المفتوحة أو الحبوب الالتهابية.
- تزيد المناديل المبللة من قشر البشرة وخشونته والتشققات التي يمكن أن تطفو عليها نتيجة استخدامها بكثرة.
- تسبب تهيجا وتحسسا وانتشار للطفح الجلدى في بعض أنواع البشرات الشديدة الحساسية، لذا لابد من استخدامها باعتدال.
اقرأ أيضاًتسبب الحساسية الغذائية.. هاني الناظر يحذر الأمهات من المناديل المبللة
بـ 10 خطوات.. علاج حب الشباب للبشرة الدهنية
أبرزها زيت جوز الهند.. وصفات طبيعية لترطيب البشرة الجافة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مناديل مبللة
إقرأ أيضاً:
دراسة: الغفوة قبل غروب الشمس تزيد احتمالية الوفاة
أميرة خالد
حذرت دراسة حديثة من أن النوم لفترة قصيرة (الغفوة) قبل غروب الشمس يزيد احتمالية الوفاة بين الأشخاص في منتصف العمر وكبار السن.
وأظهرت الدراسة، التي نشرت في دورية «سليب» المتخصصة في أبحاث النوم، تزايد المخاطر المرتبطة بالنوم في فترة منتصف اليوم وبداية العصر، ما يتعارض مع الاعتقاد السائد بشأن أهمية القيلولة، الأمر الذي يستلزم إجراء المزيد من الأبحاث في هذا الشأن. قام باحثون في كلية الطب بجامعة هارفارد والمستشفى العام في ماساتشوستس بالولايات المتحدة بتحليل بيانات أكثر من 86 ألف شخص تم تزويدهم بأجهزة صغيرة لقياس فترات النوم التي يحصلون عليها خلال الفترة ما بين التاسعة صباحًا والسابعة مساءً.
وتبين من خلال التحليل أن متوسط فترات الغفوة خلال ساعات النهار يصل عادة إلى نحو 24 دقيقة، وأن أكثر الفترات شيوعًا للحصول على قسط من النوم تتراوح بين التاسعة والحادية عشرة صباحًا، بينما تكون أقل الفترات شيوعًا بين الحادية عشرة صباحًا والواحدة بعد الظهر.