انخفاض أسعار البنزين والمشتقات النفطية عالميا في الأسبوع الثاني من كانون الأول
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
انخفاض سعر برميل النفط الخام برنت بنسبة 2.5% استقرار سعر الغاز البترولي المسال
أظهر النشرة الأسبوعية لأسعار النفط الخام برنت ومشتقاته حسب الأسواق المرجعية للأسبوع الثاني من شهر كانون أول/ ديسمبر 2023، تراجع أسعار البنزين والمشتقات النفطية في الأسواق العالمية.
وبحسب وزارة الطاقة والثروة المعدنية، بلغ معدل سعر البنزين (أوكتان 90) 719.
اقرأ أيضاً : الحكومة: تخفيض أسعار السولار والبنزين بنوعيه لشهر كانون الأول 2023
وانخفض البنزين أوكتان 95 إلى 757.6 دولار للطن بنسبة تراجع تصل إلى 2.8%، مقارنة بالأسبوع السابق الذي بلغ فيه 779.7 دولار.
وفيما يتعلق بسعر السولار، شهد انخفاضًا بنسبة 2.3%، حيث انخفض من 714.3 دولار للطن إلى 697.5 دولار.
أما سعر الكاز، فقد شهد انخفاضًا بلغ 4.7%، حيث هبط من 802.5 دولار للطن إلى 764.6 دولار.
وفي قطاع الزيوت، انخفض سعر زيت الوقود بنسبة 2.2% من 429.9 دولار للطن إلى 420.3 دولار.
على صعيد آخر، استقر سعر الغاز البترولي المسال عند 617.5 دولار للطن في شهر كانون الأول/ ديسمبر، بينما شهد سعر برميل النفط الخام برنت تراجعًا بنسبة 2.5% ليصبح 75.3 دولار في الأسبوع الثاني من الشهر الحالي، مقارنة بمعدل سعره في الأسبوع الأول الذي بلغ 77.3 دولار.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أسعار المحروقات أسعار النفط وزارة الطاقة والثروة المعدنية البنزين دولار للطن بنسبة 2
إقرأ أيضاً:
تراجع أسعار النفط بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العديد في قطر
هبطت أسعار النفط بنحو 7% عند التسوية، أمس الاثنين، في أعقاب ضربة إيرانية على قاعدة "العديد" الأميركية في قطر.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت بنحو 5.53 دولار أو 7.18% لتبلغ عند التسوية 71.48 دولار للبرميل، كما انخفضت العقود الآجلة للخام الأميركي بنحو 5.33 دولار أو 7.22%، لتستقر عند 68.51 دولار للبرميل.
كانت أسعار النفط انخفضت بأكثر من 5% خلال الجلسة قبل توسع الخسائر.
وهبطت أسعار خام برنت بنحو 5.52% أو 4.25 دولار ، ليسجل 72.76 دولار للبرميل بحلول الساعة 17:56 بتوقيت غرينتش.
كانت أسعار خام برنت قد تجاوزت 81 دولارًا للبرميل في التداولات الليلية، لكنها تراجعت لاحقًا إلى ما دون 77 دولارًا، فيما انخفض خام غرب تكساس الوسيط إلى نحو 73 دولارًا.
ويرى محللون أن رد الفعل المحدود من الجانب الأميركي، إلى جانب مؤشرات على رغبة إيران في تجنب التصعيد المباشر، ساهم في تهدئة الأسواق.
كما ساعدت التقديرات بوجود فائض في المعروض العالمي خلال النصف الثاني من 2025 في تقليص المخاوف من نقص الإمدادات، رغم استمرار الترقب لأي تطورات قد تمس مضيق هرمز، الممر الحيوي لصادرات النفط العالمية.