أعلنت قوات الدعم السريع سيطرتها على اللواء الأول مشاة مدني ورئاسة الاحتياطي المركزي ومدخل كوبري حنتوب من الشرق وذلك في بيان أصدرته على صفحتها بتويتر جاء فيه:

Rapid Support Forces - قوات الدعم السريع
@RSFSudan
تمكن أشاوس قوات الدعم السريع صباح اليوم الإثنين ١٨ ديسمبر من تحرير رئاسة اللواء الأول الفرقة الأولى مشاة ود مدني إلى جانب تحرير معسكر الاحتياطي المركزي ومدخل كوبري حنتوب من ناحية الشرق.



ولقن أبطال قوات الدعم السريع مليشيا البرهان وفلول النظام البائد من المستنفرين وكتائب الظل درسا في الشجاعة والاستبسال فما كان من هؤلاء الجبناء الا الفرار تلاحقهم الهزيمة والخسران والخيبات.

إن النصر الذي تحقق اليوم يؤكد عزيمة وإصرار أشاوس قواتنا على المضي قدما لتحرير كامل الوطن من الفلول الإرهابيين الذين يشكلون تهديدا لشعبنا ولكل شعوب المنطقة والعمل مع جماهير شعبنا على بناء الدولة السودانية على أسس جديدة.

إن الاغتيالات والاعتقالات على أسس عرقية عنصرية والبطش والتنكيل بالمواطنين العزل مثلما حدث في مدني وغيرها من مدن السودان على ايدي الفلول ستتوقف والى الابد وستعود الى بلادنا عافيتها وأمنها واستقرارها.

ندعو المجتمع الدولي والإقليمي الى القيام بواجباته لوقف استخدام المدنيين كدروع بشرية من قبل فلول النظام البائد بود مدني من خلال احتجازهم قسرا ومنعهم من الوصول الى المناطق الآمنة.

#معركة_الديمقراطية
#حراس_الثورة_المجيدة  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: قوات الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

الدعم السريع تحمل الجيش السوداني مسؤولية "هجوم كمو"

أعلنت قوات الدعم السريع مقتل 45 شخصا غالبيتُهم من طلاب المدارس وجرحَ آخرين في هجوم شنه الجيش السوداني بطائرة مسيّرة على منطقة "كمو" في جبال النوبة .

ووصفت قوات الدعم السريع الهجوم بأنه انتهاك صارخ لقواعد القانون الدولي الإنساني جريمة حرب تستوجب المساءلة والمحاسبة، معتبرة أن استهداف المؤسسات التعليمية والتجمعات المدنية هو تعدٍّ مباشر على حقوق الإنسان.

بدورها دانت الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال ما أسمته بالمجزرة التي ارتكبها الجيش السوداني بحق الطلاب في منطقة "كمو" مؤكدة في الوقت نفسه أنها لن تقف مكتوفة الأيدي وسترد بقوة على انتهاكات الجيش السودان.

وتتفاقم مأساة السودان يوما بعد يوم، فيما تحوّلت الحرب الدائرة منذ أكثر من عام ونصف إلى أكبر أزمة نزوح في العالم، مع تجاوز عدد النازحين واللاجئين أربعة عشر مليون شخص، وفق تقديرات الأمم المتحدة ومنظمات دولية.

وفي تقرير مؤلم، كشف المجلس النرويجي للاجئين أن أكثر من 400 طفل وصلوا خلال شهر واحد إلى مخيم "طويل" للاجئين من دون آبائهم.

كثير منهم يعاني صدمات نفسية وسلوكيات عدوانية نتيجة ما شاهدوه، فيما وصف العاملون الوضع بأنه “هش للغاية”، وأن المخيم لا يمنحهم سوى “الملاذ الآمن الوحيد المتاح”.

هذه الشهادات تعكس جانباً صغيراً من كارثة إنسانية أكبر، في ظل تقطّع شبكات الإنترنت وانعدام أمن العاملين، ما يجعل حجم المعلومات المتوفرة أقل بكثير من حجم المأساة الحقيقية داخل السودان.

مقالات مشابهة

  • قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على بابنوسة
  • لأول مرة .. إدانة طفل في السودان حمل السلاح وتعاون مع الدعم السريع في الحرب
  • المركزي التركي يتخذ خطوات لتبسيط متطلبات الاحتياطي
  • تطورات متسارعة في كردفان.. «الدعم السريع» تعلن سيطرتها على الفرقة 22 ومدينة بابنوسة
  • «الدعم السريع» تعلن سيطرتها على الفرقة 22 ومدينة بابنوسة
  • السودان: «الدعم السريع» تتهم الجيش بالهجوم على مواقعها في بابنوسة
  • السودان.. الدعم السريع يدخل آخر معاقل الجيش في بابنوسة
  • الدعم السريع تحمل الجيش السوداني مسؤولية "هجوم كمو"
  • قوات الدعم السريع تستهدف المواطنين في إقليم دارفور
  • الدعم السريع تحمل الجيش السوداني مسؤولية "هجوم كمو"