طبيب يكشف عن الوقت المناسب لممارسة التمارين الرياضية لزيادة كتلة العضلات
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
قال الكتور وسام الدين عويني أخصائي العلاج الطبيعي أن الوقت المناسب لممارسة التمارين الرياضية لزيادة كتلة العضلات يمكن أن يتفاوت بين الأفراد ويعتمد على عوامل عدة .
وكشف عويني من خلال تصريحات خاة لصدى البلد عن بعض النقاط التوجيهية التي يمكن أن تساعدك في تحديد الوقت المناسب للتمارين
جدولك الزمنيحاول تحديد وقت للتمارين يناسب جدولك الزمني وأنشطتك اليومية.
قد يكون لدى البعض طاقة ونشاط أعلى في فترة معينة من اليوم، وهذا يمكن أن يكون الوقت المناسب لممارسة التمارين الرياضية. اختر الوقت الذي تشعر فيه بأكثر النشاط والقدرة على الأداء البدني.
توافق التمارين مع وجبات الطعامقد تفضل بعض الأشخاص ممارسة التمارين الرياضية قبل الوجبات الرئيسية للحصول على طاقة إضافية، في حين يُفضل آخرون ممارستها بعد تناول وجبة خفيفة أو وجبة رئيسية. اختر الوقت الذي يتوافق مع توقيت وجباتك الغذائية والذي يمنحك الطاقة اللازمة للتمرين.
التدريب الاسترخائييحب بعض الأشخاص ممارسة التمارين الرياضية في فترات الاسترخاء والاستراحة، مثل عطلة نهاية الأسبوع. قد تكون هذه الفترات مناسبة للتركيز على التمارين الشاقة والتحديات البدنية.
يجب أن تختار الوقت الذي يناسبك ويتناسب مع نمط حياتك الشخصي واحتياجاتك.
ملوحظة :الأمر المهم هو الاستمرارية في ممارسة التمارين والالتزام ببرنامج تدريب منتظم لزيادة كتلة العضلات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التمارين الرياضية ممارسة التمارين الرياضية العضلات ممارسة التمارین الریاضیة الوقت الذی
إقرأ أيضاً:
عطاف: الدول الإفريقية الثلاث بمجلس الأمن صارت تشكل كتلة واحدة وموحدة
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، أن الدول الإفريقية الثلاث بمجلس الأمن قد صارت تشكل كتلةً واحدة وموحدة. معروفة الإسم، راسخة الهوية، رصينة المواقف، وكتلة يحسب لها حسابها ويؤخذ بمواقفها ورءاها.
ونقل عطاف، خلال انطلاق أشغال الدورة 12 للندوة رفيعة المستوى حول السلم والأمن في إفريقيا بالمركز الدولي للمؤتمرات. تحيات رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون الذي يبارك هذا المسار ويوليه بالغ العناية والرعاية ويحرص أيما حرص على توفير سبل ديمومته وتقويته. مضيفا أننا نلتئمُ مجدداً على أرض الجزائر وبعاصمتِها التي احتضنت ميلاد هذا المسار في طبعته الأولى.
وأشار عطاف، إلى أن الطبعة الأولى من هذا المسار أماطت اللثام عن رؤية إستراتيجية في توحيد الصوت الإفريقي وتعزيز تأثيره وصداه في مجلس الأمن الأممي. بصفته أبرز وأهمّ محفل للعمل الدولي متعدد الأطراف في مجال السلم والأمن الدوليين. حيث وبعد اثني عشرة عاما نعود معاً إلى نقطة المنبع إنطلق مسار وهران وخطى خطْوته الأولى للوقوف على ما تم إحرازه من تقدم لافت على درب تجسيد هذه الرؤية الاستراتيجية
وكشف عطاف، أن الدول الإفريقية الثلاث بمجلس الأمن قد صارت تشكل كتلة واحدة وموحدة. معروفة الإسم، راسخةُ الهوية، رصينةُ المواقف، وكتلةٌ يحسب لها حسابها ويؤخذُ بمواقفها ورُءَاها. كما أن حرصنا على أن تكون مواقفنا مبنية على قرارات الاتحاد الإفريقي وأن تكون مبادراتنا موافقة لتوجيهات مجلسِها المكلف بالسلم والأمن. وحرصنا على أن تكون تحركاتنا منسجمةً تمام الانسجام مع العقيدة الإفريقية الراسخة في مجال تجفيف منابع التوتر والتأزم والصراع.
وتابع وزير الدولة عطاف قائلا:” نتمنى من أعماق قلوبنا كل التوفيق والسداد لمن سيخلفنا بمجلس الأمن الأممي، جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية ليبيريا. ونجدد لهذين البلدين الشقيقين تهانينا الحارة على انتخابهما ونضع بين أيديهما ما راكمته الجزائر من تجربة وخبرة خلال عهدتها الحالية لمواصلة إعلاءِ صوتِ إفريقيا بمجلس الأمن. وسط جميع التعقيدات الدولية الراهنة وما تفرضه من تحديات جسام على قارتنا