لحظة هروب لابيد مع مسؤولين فرنسيين من صواريخ المقاومة / فيديو
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
#سواليف
بثت وسائل إعلام عبرية، لقطات لهروب رئيس #المعارضة الإسرائيلية يائير #لابيد، مع أعضاء بمجلس الشيوخ الفرنسي، بسبب #صواريخ_المقاومة على “تل أبيب”.
وكان لابيد في اجتماع مع أعضاء بالشيوخ الفرنسي، لحظة انطلاق #صافرات_الإنذار، ما تسبب في تعطيل الاجتماع وهروب المشاركين على عجل إلى #ملجأ في المبنى الذي كانوا فيه.
وكانت ” #القسام ” أطلقت #رشقة_صاروخية كبيرة، على ” #تل_أبيب “، ردا على #المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
** אזעקה מוקלטת **
המטח למרכז – בזמן פגישת לפיד וחברי הסנאט הצרפתי, שהתפנו למרחב מוגן | תיעוד pic.twitter.com/6gndfFigeJ
وأكمل لابيد اجتماعه مع المسؤولين الفرنسيين، داخل ملجأ المبنى الذي كانوا فيه، مطالبا إياهم بالمساعدة في منع تمويل حركة حماس.
בזמן האזעקות והשהייה במרחב מוגן: תידרכתי את נשיא הסנאט הצרפתי על הצורך בלעצור את כספי ארגון הטרור חמאס. pic.twitter.com/pUyqXU9V2q
— יאיר לפיד – Yair Lapid (@yairlapid) December 21, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المعارضة لابيد صواريخ المقاومة صافرات الإنذار ملجأ القسام رشقة صاروخية تل أبيب المجازر
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعترض شحنة عسكرية صينية لتسليح صواريخ إيران
نفذت قوات العمليات الخاصة الأمريكية عملية بحرية سرية أسفرت عن الاستيلاء على شحنة من المعدات العسكرية كانت فى طريقها من الصين إلى إيران فى خطوة هدفت إلى عرقلة مساعى طهران لإعادة بناء برنامجها للصواريخ الباليستية بعد الخسائر الكبيرة التى لحقت به خلال الحرب التى استمرت 12 يوما مع إسرائيل فى يونيو الماضى.
ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسئولين أمريكيين قولهم إن عملية الاعتراض جاءت استنادا إلى معلومات استخباراتية دقيقة أفادت بأن الشحنة كانت متجهة إلى شركات إيرانية تعمل على توفير قطع غيار حساسة لبرنامج الصواريخ الباليستية الإيرانى.
وبحسب التقرير كانت السفينة التى لم يتم الكشف عن اسمها تبحر قبالة سواحل سريلانكا عندما صعد اليها عناصر من القوات الخاصة الأمريكية وصادروا حمولتها والتى وصفها أحد المسئولين بأنها مكونات ذات استخدام مزدوج يمكن توظيفها فى صناعات مدنية أو عسكرية بما فى ذلك الأسلحة التقليدية.
وقال بهنام بن طالبلو مدير ملف إيران فى مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات إن الشركات الصينية غالبا ما تزود إيران بمعدات قياس متطورة تستخدم فى تحسين دقة الصواريخ، مشيرا إلى ان هذه المعدات تشمل أجهزة قياس الطيف وأجهزة الجيروسكوب التى تلعب دورا أساسيا فى توجيه الصواريخ بدقة عالية.
وأضاف بن طالبلو أن هذه المكونات تشكل خطرا أكبر من مجرد المواد الكيميائية الأولية، مؤكدا أن تزويد إيران بهذه التقنيات يعزز قدراتها الصاروخية بشكل مباشر.
وأوضحت المصادر ان المعلومات الاستخباراتية التى جمعتها الولايات المتحدة، اشارت بوضوح إلى ان وجهة الشحنة كانت شركات إيرانية متخصصة فى الحصول على قطع غيار ومكونات لبرنامج الصواريخ الباليستية الذى تحاول طهران إعادة بنائه بعد الضربات الإسرائيلية المكثفة.
وتزامنت هذه العملية مع تبنى إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب استراتيجية بحرية أكثر تدخلا حيث جاءت قبل أسابيع فقط من قيام الولايات المتحدة يوم الأربعاء باحتجاز ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة سواحل فنزويلا كانت تستخدم لنقل النفط إلى إيران.
وتسعى إيران فى الوقت الراهن لاعادة بناء ترسانتها الصاروخية الباليستية التى تعرضت لدمار واسع بعدما أطلقت إسرائيل نحو 500 صاروخ خلال الحرب التى استمرت 12 يوما فى يونيو فيما تشير تقديرات إلى أن نحو 1000 صاروخ إضافى دمر فى غارات إسرائيلية لاحقة.
وفى الشهر الماضى دعا عضوان ديمقراطيان فى الكونجرس الأمريكى وزير الخارجية ماركو روبيو ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف إلى فتح تحقيق بشأن عدة شحنات من مادة بيركلورات الصوديوم نقلت من الصين إلى إيران.
وأشار راجا كريشنامورثى وجو كورتنى إلى أن هذه المواد الكيميائية يمكن استخدامها فى تصنيع وقود الصواريخ معتبرين أن بكين باتت أكثر جرأة فى مساعدة طهران على إعادة التسلح دون التعرض لعقاب حقيقى.