العراق تعلن استهداف موقع في إيلات المحتلة ردا على المجازر بحق أهالي غزة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، فجر الجمعة، استهداف موقع في أم الرشراش "إيلات" المحتلة ردا على المجازر بحق أهالي قطاع غزة
وفي وقت سابق أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان، استهداف مستوطنتي المطلة ورموت نفتالي(قرية النبي يوشع اللبنانية المحتلة) بالأسلحة الصاروخية، وإصابة عدد من المباني السكنية فيهما.
وأكدت المقاومة في بيان لها مساء الخميس، أن الاسهداف، جاء دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، وتأكيدا على قرارها بالرد على اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت صحيفة هآرتس العبرية، إصابة 5 مستوطنين بجروح جراء سقوط صواريخ مضادة للدبابات أطلقت من لبنان على الأراضي المحتلة.
وأفادت مراسلة "رؤيا" بوقوع إصابة طفيفة ونجاة العائلة، جراء غارة نفذتها مسيرة الاحتلال في الأطراف الغربية للبلدة.
وأعلن حزب الله اللبناني في وقت سابق، أنه استهدف منطقة الجرداء بالأسلحة المناسبة، مؤكدا إصابة الأهداف بدقة وتم تدميرها.
وتشهد الحدود اللبنانية الجنوبية توترات مع جيش الاحتلال منذ أن أطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة العراق كتائب القسام حزب الله اللبناني إيلات المحتلة أم الرشراش
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس المحتلة تكشف تفاصيل اعتداء الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى
أكد معروف الرفاعي، المتحدث باسم محافظة القدس المحتلة، أن رئيس الوزراء الاسرائيلي أكد أن القدس ستكون عاصمة إسرائيل، مشيرا إلى أن قوات الإحتلال قامت باقتحام ساحات المسجد الأقصى.
قال معروف الرفاعي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، أن المستوطنين الإسرائيليين اعتدوا على النساء والشباب والعجائز، وحتى الصحفيين الذين يسجلون تلك المسيرة وهذا الإقتحام.
تابع المتحدث باسم محافظة القدس المحتلة، أن المقدسيون ثابتون في أرضهم، ومدينة القدس ستبقى عربية إسلامية مسيحية"، مواصلا: "لم يكن هناك أي رد فعل على حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة ومئات الآلاف من الشهداء وتدمير غزة بالكامل، وما نشاهده من تجويع وحرب إبادة وتطهير عرقي وتهجير لأهلنا من قطاع غزة، وبالتالي هذا أعطى ضوءً أخضر بشكل غير مباشر للاحتلال بأن يقوموا بكل ما يريدون في القدس والضفة الغربية".