((عدن الغد )) خاص

قال السياسي المعروف ربيع بن مقلم الخليفي ان الشيخ احمد العيسي رئيس اتحاد كرم القدم في اليمن هو الصانع الحقيقي للإنجازات الرياضية التي تحققت خارجيا خلال السنوات الماضية.
واكد الخليفي ان الشيخ العيسي نجح وباقتدار بالحفاظ على وحدة اتحاد كرة القدم وجنب المشاركات الرياضية حالة الانقسام التي تعيشها البلاد.


وأوضح الخليفي انه لولا القيادة الحكيمة للشيخ العيسي لاتحاد الكرة لكن الانقسام ضرب كافة الأنشطة الرياضية.
وأضاف بالقول :" ان كان في كلمة شكر فلابد ان تتوجه لهذا الرجال والقائد الفذ الذي تمت كل الانتصارات الرياضية اليمنية في عهده وبدعمه السخي منذ ان ترأس اتحاد الرياضة في اليمن..
شكرا من الاعماق لقائد الانتصارات والداعم للرياضة وللمنتخبات اليمنية.
احمد صالح العيسي .

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

اتحاد كرة القدم يسابق الزمن.. تركيا خيار بديل والشارع الرياضي في حالة ترقب!

يعيش الشارع الكروي الليبي حالة من الترقب، وسط سباق محموم من جانب الاتحاد الليبي لكرة القدم لإنهاء أزمة الإجراءات الإدارية والفنية الخاصة بسفر بعثات الأندية المتأهلة إلى سداسي التتويج في مدينة ميلانو الإيطالية، والمقرر أن يُتوّج موسماً شاقًا وطويلًا من التنافس الكروي.

عراقيل تهدد مصير البطولة في ميلانو

مصادر مطلعة داخل أروقة الاتحاد أكدت أن العقبات الرئيسية تتركز حول بطء استكمال التأشيرات، وصعوبة إنهاء إجراءات السفر الخاصة بالبعثات في الوقت المناسب، إلى جانب بعض الترتيبات اللوجستية المتعلقة بالإقامة والملاعب في إيطاليا.
وفي ظل هذه العراقيل، بدأت تتعالى الأصوات داخل الاتحاد لدراسة خيار نقل البطولة إلى تركيا كبديل محتمل، في حال تعذّر استكمال الإجراءات في الوقت المحدد، لتفادي أي تأجيل قد يُربك جدول المسابقة، ويُضعف من قيمة الحدث المنتظر.

خطط بديلة وترتيبات جديدة

ضمن جهود البحث عن حلول عملية، أصدرت وزارة الرياضة قرارًا بتقليص عدد البعثات، حيث تم تحديد 50 فردًا لكل نادٍ مشارك في السداسي، مع اعتماد 40 فردًا فقط لبعثة اتحاد الكرة ولجنة المسابقات، بما في ذلك الطاقم الإداري والفني والإعلامي.
ومن المقرر أن يسافر وفد من الاتحاد إلى ميلانو قبل انطلاق المباريات، للعمل على استكمال الترتيبات الخاصة بالملاعب، وأماكن الإقامة، وضمان جاهزية كل المتطلبات التنظيمية.

مقترح باستكمال كأس ليبيا في إيطاليا لتسهيل المهام

وفي خطوة تهدف إلى استثمار تواجد الفرق المشاركة بالبطولة المحلية التي تشاركها ذاتها في كاس ليبيا، اقترح اتحاد الكرة إقامة مباريات نصف النهائي والنهائي لكأس ليبيا في ميلانو، لتتزامن مع سداسي التتويج، مما يُسهّل من الناحية اللوجستية، ويوفّر الجهد والتكلفة على الأندية والاتحاد معًا.

الشارع الرياضي بين الأمل والخوف

الجماهير الليبية تتابع هذه التطورات بقلق، متمنية أن تنجح جهود اتحاد الكرة في تثبيت موعد البطولة في ميلانو كما كان مقررًا، لما تحمله من قيمة رمزية ورسالة واضحة برغبة الكرة الليبية في العودة إلى الواجهة الدولية.
لكن في المقابل، يزداد الحديث عن تركيا كخيار واقعي وبديل جاهز في حال تعثرت المساعي مع الجانب الإيطالي، خصوصًا أن تركيا تبدو أكثر مرونة من حيث الاستضافة وسرعة الإجراءات.

الأيام القادمة حاسمة

المشهد الآن بات معقدًا، والقرار النهائي سيُحسم خلال أيام قليلة، فإما أن يُحل الملف وتُحفظ الخطة الأصلية بإقامة البطولة في ميلانو، أو يبدأ اتحاد الكرة في تفعيل خطة الطوارئ بنقل السداسي إلى تركيا، حرصًا على استكمال الموسم دون تأجيل أو فوضى تنظيمية.

مقالات مشابهة

  • الشيخ قاسم: اليمن شعلة الجهاد والنخوة
  • اتحاد العاصمة يتوج بلقب كأس الجزائر لكرة القدم للمرة التاسعة في تاريخه
  • اتحاد الكرة يحدد 22 أغسطس موعدا مبدئيا لانطلاق دوري الكرة النسائية
  • اتحاد الكرة يُمدد فترة تأكيد المشاركة في الدرجة الأولى !
  • مشاركة واسعة في الأيام الرياضية الصيفية بصحار
  • محافظ جنوب سيناء: شرم الشيخ إحدى أبرز الحاضنات الدولية للمؤتمرات الكبرى
  • اليمنية تعلن تدشين رحلات جديدة إلى 3 دول تمر عبر 3 مطارات في اليمن
  • يعلن اتحاد نساء اليمن صنعاء عن رغبته في إنزال مناقصة عامة
  • اتحاد كرة القدم يسابق الزمن.. تركيا خيار بديل والشارع الرياضي في حالة ترقب!
  • اتحاد الكرة يعزي ليفربول في وفاة جوتا