الأهلي يتقدم على أوراوا بثنائية في الشوط الأول
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أنهى الأهلي الشوط الأول متقدمًا على أوراوا بهدفين مقابل هدف في المباراة المقامة على ملعب ستاد الأمير عبدالله الفيصل الرياضي لتحديد المركز الثالث والميدالية البرونزية في بطولة كأس العالم للأندية 2023، المقامة بالمملكة العربية السعودية.
وتقدم الأهلي عن طريق اللاعب ياسر إبراهيم بهدف مبكر في الدقيقة 19 من الشوط الأول، ثح جاء هدف التعزيز في الدقيقة 25 من الشوط الأول عن طريق النجم الجنوب أفريقي بيرسي تاو.
وفي الدقيقة 42 من الشوط الأول جاء هدف تقليص الفارق لفريق أوراوا عن طريق اللاعب كانتي، لتصبح النتيجة 2-1 مستغلا خطأ دفاعي من علي معلول.
بدأ الأهلي المباراة بتشكيل مكون من :حارس المرمى: محمد الشناوي.
الدفاع: محمد هاني، محمد عبدالمنعم، ياسر إبراهيم، علي معلول.
الوسط: مروان عطية، أحمد نبيل كوكا، إمام عاشور.
الهجوم: بيرسي تاو، حسين الشحات، محمود عبدالمنعم كهربا.
وعلى دكة البدلاء يجلس كل من:
خالد عبد الفتاح ورامي ربيعة وأكرم توفيق وحمزة علاء وعمرو السولية، وأليو ديانج ومحمد مجدي أفشة وكريم فؤاد وطاهر محمد طاهر ومصطفى شوبير وكريم الدبيس.
ويتحفز المارد الأحمر لتحقيق الانتصار على أوراوا من أجل حصد الميدالية البرنزوية للمرة الرابعة في تاريخه، ليعزز مركزه ويصبح أكثر فريق من خارج أوروبا، يصعد لمنصات التتويج بالميداليات في مونديال الأندية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلى أوراوا كأس العالم للأندية الأهلي و أوراوا بيرسي تاو الشوط الأول
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني يحصد البطولة الآسيوية لليد الشاطئية
سجل منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية للرجال مساء امس إنجازًا كبيرًا بتتويجه بلقب البطولة الآسيوية العاشرة لكرة اليد الشاطئية للرجال والفتيات (التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس العالم)، بعد تغلبه على المنتخب الإيراني في النهائي بنتيجة شوطين دون رد، وذلك في اليوم الختامي للبطولة برعاية صاحب السمو السيد عزان بن قيس آل سعيد رئيس اللجنة الأولمبية العمانية، وقد أقيم على الملعب الرملي بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر.
وتوج منتخبنا باللقب الآسيوي الثاني له في تاريخه بعد أن توج بلقبه الأول في عام 2004 في البطولة التي استضافتها سلطنة عمان آنذاك، كما حصل على ست ميداليات فضية أعوام 2011 و2013 و2015 و2017 و2019 و2023.
وأقيمت أحداث البطولة بمشاركة 9 منتخبات للرجال و4 منتخبات للفتيات، حيث شارك في فئة الرجال منتخبنا الوطني والسعودية وهونج كونج والمالديف وإيران والفلبين والأردن وباكستان والهند، بينما شارك في فئة الفتيات منتخبات فيتنام والفلبين والهند وهونج كونج.
نهائي الرجال
تمكن منتخبنا من افتتاح التسجيل سريعًا عبر اللاعب عبدالحكيم السيابي، وضاعف أسعد الحسني التقدم لمنتخبنا، ومن ثم قلص المنتخب الإيراني الفارق عبر اللاعب نوردين فاند كاظمي، ليسجل بعدها منتخبنا عبر سعيد بن عيسى الحسني معلنًا تفوق منتخبنا 6 / 2، ونجح مهند الزرافي في مضاعفة النتيجة لصالح منتخبنا، ليتمكن بعدها المنتخب الإيراني من تذليل النتيجة، إلا أن منتخبنا واصل توهجه الهجومي عبر أسعد الحسني.
وواصل منتخبنا تميزه في الدفاع والهجوم ليتقدم 12 / 8، ليعود منتخبنا بعد ذلك ويضاعف تقدمه عبر سعيد بن عيسى الحسني من علامة الجزاء، وتألق حارس مرمى منتخبنا حذيفة السيابي في إبعاد عدة كرات خطرة عن المرمى، وشهد سيناريو المباراة أحداثًا متسارعة، حيث استطاع المنتخب الإيراني العودة تدريجيًا إلى المنافسة مستفيدًا من تحركات لاعبيه بيرزاده أفازي وديجماني نجفاني وحسين لشاكي، إلا أن منتخبنا نجح في إنهاء الشوط الأول لصالحه 21 / 18.
في الشوط الثاني، بدأ المنتخب الإيراني مهاجمًا بغية هزّ الشباك للإبقاء على حظوظه في المباراة، إلا أنه اصطدم بتألق حارس مرمى منتخبنا حذيفة السيابي، ليتمكن بعدها سعيد بن عيسى الحسني من زيارة الشباك الإيرانية من نقطة الجزاء، ونجح المنتخب الإيراني في تعديل النتيجة سريعًا 2 / 2.
وشهدت الدقائق التالية تبادلًا مكثفًا للفرص بين المنتخبين مع تفوق طفيف من جانب لاعبي منتخبنا، حيث ذاد حذيفة السيابي عن مرماه بضراوة وتألق سعيد بن حمد الحسني وأسعد الحسني ومهند الزرافي في المنطقة الهجومية، ليتقدم منتخبنا 10 / 6، وحاول المنتخب الإيراني تقليص الفارق عبر هجمات منظمة قادها ديجاني نجفاني وحيدرين بور محمد وحيديرين علي، إلا أن الأحمر واصل تفوقه وفاز بالشوط الثاني 14 / 10، لينتصر منتخبنا في اللقاء بشوطين دون رد.
حصل على جائزة أفضل لاعب في المباراة حارس مرمى منتخبنا حذيفة السيابي، وأدار اللقاء الحكمان القطريان علي اليافل وخالد الحايل، بينما راقب المباراة الإماراتي إسماعيل سالم والياباني مينورو ناكادا.
باكستان تحصد الثالث
نجح المنتخب الباكستاني في حصد المركز الثالث بالبطولة مع تغلبه على المنتخب الأردني بالرميات الجزائية.
بداية الشوط الأول جاءت لمصلحة المنتخب الباكستاني، إلا أن المنتخب الأردني عاد في النتيجة مع مرور الوقت، حيث ضرب منافسه بقوة مستفيدًا من تألق لاعبيه أحمد العطابي وأحمد سمير العبيدات وأمير فراس ويزن بهاء ليمنحوا المنتخب الأردني التفوق 14 / 5، وواصل المنتخب الأردني إمساكه بزمام الأمور حتى نجح في الفوز بالشوط الأول بنتيجة 16 / 5.
في الشوط الثاني بكّر المنتخب الباكستاني في التسجيل عبر حارس المرمى طاهر علي، وعدل المنتخب الأردني النتيجة عبر بشار موفق، وبعدها بانت الأفضلية للمنتخب الباكستاني الذي نجح في التقدم 6 / 4، ومن ثم تبادل المنتخبان هز الشباك، وجاءت الأفضلية للمنتخب الباكستاني في وصوله إلى الشباك عبر محمد عزير ومزمل حسين ومعاذ علي، بعد ذلك استطاع المنتخب الباكستاني زيادة غلته من الأهداف بفضل تميز لاعبيه وفي مقدمتهم عمران خان، وحافظ على تقدمه رغم محاولة المنتخب الأردني تقريب الفارق، لينهي المنتخب الباكستاني الشوط الثاني بالفوز 16 / 11، ليلجأ المنتخبان بعدها إلى الرميات الجزائية التي انتهت بفوز المنتخب الباكستاني بنتيجة 7 / 6.
فاز بجائزة أفضل لاعب في المباراة عمران خان لاعب المنتخب الباكستاني.
فوز مستحق لفيتنام
بينما في منافسات الفتيات وفي مواجهة حماسية، تمكن منتخب فيتنام من تحقيق فوز مستحق على نظيره الفلبيني بشوطين دون رد، بعد أداء قوي ومنظم عكس طموحات الفريق ورغبته في تحقيق لقب البطولة.
بدأت فيتنام المباراة بأسلوب هجومي سريع وتنظيم دفاعي محكم، ما مكنها من السيطرة على مجريات الشوط الأول، وأظهرت اللاعبات انسجامًا واضحًا وفاعلية عالية في إنهاء الهجمات، إلى جانب تألق حارسة المرمى في التصدي لمحاولات الفلبين، لينتهي الشوط الأول بتقدم فيتنام بنتيجة 22-16.
وفي الشوط الثاني، حاولت الفلبين العودة إلى اللقاء ورفعت من نسق اللعب، معتمدة على التسديد من المسافات المتوسطة، إلا أن صلابة الدفاع الفيتنامي والقدرة على استغلال الفرص الهجومية حالت دون ذلك، واصلت فيتنام فرض إيقاعها، لتوسع الفارق وتُنهي الشوط الثاني لصالحها بنتيجة 25-20.
وبهذا الانتصار الثمين، أثبت منتخب فيتنام قدرته على المنافسة الجادة، فيما قدمت الفلبين أداءً مشرفًا رغم الخسارة.
هونج كونج تقلب الموازين
والتقى منتخبا الهند وهونج كونج في مواجهة اتسمت بالحماس والندية حتى اللحظات الأخيرة، وبدأ اللقاء بقوة من جانب المنتخب الهندي، الذي فرض إيقاعه في الشوط الأول مستفيدًا من التماسك الدفاعي والهجمات المنظمة، لينهي الشوط لصالحه بنتيجة 14-12، وسط تألق لافت من اللاعبات.
وفي الشوط الثاني، قلبت لاعبات هونج كونج الموازين، حيث أظهرن عزيمة واضحة وإصرارًا على العودة في المباراة، ونجحن في فرض أسلوبهن الهجومي السريع، لينتهي الشوط الثاني بتفوق هونج كونج بنتيجة 18-14، مما فرض اللجوء إلى رميات الترجيح لحسم المواجهة.
وفي سلسلة الرميات، استمرت الإثارة حتى اللحظة الأخيرة، قبل أن تحسم هونج كونج الفوز لصالحها بنتيجة 5-4، لتخطف بطاقة الانتصار بعد أداء مميز ومنافسة قوية من كلا المنتخبين.
تتويج المراكز الأولى
تقلد منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية للرجال الميدالية الذهبية وكأس البطولة بحصوله على المركز الأول، بينما جاء المركز الثاني من نصيب المنتخب الإيراني الذي تقلد الفضية، وحصل المنتخب الباكستاني على المركز الثالث ونال البرونزية.
أما في فئة الفتيات فتوج المنتخب الفيتنامي بكأس البطولة بعد حصوله على المركز الأول، بينما المنتخب الفلبيني فقد حصد المركز الثاني، فيما آل المركز الثالث للمنتخب الهندي.
وتأهل منتخبنا والمنتخب الإيراني إلى بطولة كأس العالم المقبلة للرجال، بينما تأهل منتخبا فيتنام والفلبين في فئة الفتيات.
حلم طال انتظاره
أكد حمود الحسني مدرب منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية أن منتخبنا نجح في تحقيق حلم طال انتظاره وتحديدًا منذ عام 2004 عندما توج منتخبنا باللقب الآسيوي لأول مرة في تاريخه، لينجح في تكرار المشهد والفوز بالبطولة الآسيوية على أرضنا وبين جماهيرنا.
وأشار إلى أن جميع اللاعبين منذ مباراة نصف النهائي أمام المنتخب الأردني كانوا في قمة عطائهم وأكملوا تألقهم في النهائي أمام المنتخب الإيراني.
وأضاف: المباراة كانت صعبة أمام خصم قوي، ولكننا نجحنا في تحقيق اللقب بجدارة، مؤكدًا أن الحصول على لقبين في ظرف أقل من شهرين "في إشارة منه إلى التتويج بلقب البطولة الخليجية ومن ثم البطولة الآسيوية" يعد إنجازًا كبيرًا في تاريخ كرة اليد الشاطئية العمانية.
وتابع حديثه: الشعور لا يوصف بعد التتويج باللقب الآسيوي، مبينًا أن المنتخب تعاقبت عليه أجيال أشرف على تدريبها والآن ها هو الحلم يتحقق بالتتويج بكأس البطولة الآسيوية، مشيرًا إلى أنه عاش تحت ضغط كبير خلال الأيام الماضية للتويج باللقب القاري، خاصة وأن البطولة على أرضنا وبين جماهيرنا، وهناك تضحيات كبيرة قام بها اللاعبون والجهازان الفني والإداري بالمنتخب من أجل التتويج باللقب، وهذا ما حصده في النهاية والجميع يستحق الفوز.
تتويج أعاد التوهج
قال أسعد الحسني لاعب منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية: أقدم شكري للجماهير الحاضرة التي آزرت المنتخب في البطولة، كما أشكر الجهازين الفني والإداري واللاعبين على هذا التتويج المستحق، مشيرًا إلى أن منتخبنا وضع نصب عينيه التتويج بهذا اللقب المهم منذ المباراة الأولى في البطولة، وكنا قريبين من تحقيقه خلال السنوات الماضية، إلا أننا كنا نخسر النهائيات الآسيوية ونحتل المركز الثاني، الذي كان آخرها في البطولة الماضية عندما خسرنا النهائي أمام المنتخب القطري.
وأشار إلى أن المنتخب استعاد توهجه بحصده اللقب القاري الثاني له في تاريخه بعد اللقب الأول الذي حصده في 2004.
وأوضح أن منتخبنا قدم كل ما عليه وقاتل للحصول على لقبي الخليج والآسيوية وتوج بهما بجدارة واستحقاق، مؤكدًا أن حصول منتخبنا على هذين اللقبين جاء على أرضنا وبين جماهيرنا.
وعن مشوار منتخبنا في البطولة، أكد أن الأحمر شق طريقه للنهائي خطوة بخطوة، وقابل المنتخب الإيراني في النهائي وتوج بشوطين دون رد، وهذا دليل قاطع على أن المنتخب كان جاهزًا من الناحيتين الفنية والبدنية، والجميع لم يقصر في دعم المنتخب لتحقيق النجاحات التي ظفر بها خلال الفترة الماضية.
كما أوضح أن منتخبنا مستمر في عطائه وسيعمل خلال الفترة المقبلة للإعداد لبطولة كأس العالم المقبلة.
التركيز قادنا للفوز
أكد مهند الزرافي لاعب منتخبنا الوطني لكرة اليد الشاطئية أن منتخبنا قدم أقصى ما لديه من جهد من أجل الظفر بكأس البطولة الآسيوية، وفي نهاية المطاف لم نخرج خائبين بل نجحنا في التتويج بها أمام منافس عنيد.
وأشار إلى أن اللاعبين عاهدوا الجماهير بألا تخرج البطولة من أرض سلطنة عمان.
وأكد أن المنتخب الإيراني يعد من خيرة المنتخبات الآسيوية في اللعبة، وخضنا معه سابقًا عدة لقاءات، ودائمًا ما كانت هذه المباريات تحفل بالقوة والندية، إلا أن تركيز اللاعبين طيلة المباراة أحدث الفارق ورجحت كفة منتخبنا على المنافس وتمكنا من الفوز بشوطين دون مقابل.
وأضاف: رغم الظروف التي واجهت المنتخب قبل البطولة الخليجية، إلا أنه نجح في التتويج بها، وإحراز بطولتي الخليجية والآسيوية ليس سهلاً على الإطلاق، والجميع آمن بقدراتنا في التتويج باللقب القاري وكنا عند حسن ظنهم بنا.
إعداد خطة لكأس العالم
بينما قال يام مدرب منتخب فيتنام، عقب تتويج فريقه بلقب فئة الفتيات: نشعر بسعادة وفخر كبيرين بعد هذا التتويج المستحق بالمركز الأول، فقد قدمت لاعباتنا أداءً استثنائيًا، وأظهرن روحًا قتالية عالية على مدار جميع المباريات، ما حققناه هو نتيجة عمل طويل وتحضيرات مستمرة.
وأعرب عن فخره الكبير بالمستوى الذي وصلت إليه اللاعبات، سواء من حيث الجاهزية البدنية أو الانضباط التكتيكي.
وأضاف: المباراة النهائية أمام منتخب الفلبين كانت من أصعب المواجهات في البطولة، فالمنتخب الفلبيني كان منظمًا وقويًا، ونجح في وضعنا تحت ضغط في عدة فترات من اللقاء، لكننا كنا مستعدين ذهنيًا وفنيًا، واستطعنا حسم المواجهة بفضل تركيز اللاعبات والتزامهن بالخطة.
وتابع يام حديثه: التأهل إلى كأس العالم لكرة اليد الشاطئية هو إنجاز كبير، لكنه في الوقت نفسه مسؤولية مضاعفة، وسنبدأ في إعداد خطة شاملة للاستعداد للبطولة العالمية، تشمل معسكرات تدريبية ومباريات ودية مع منتخبات من خارج القارة لرفع مستوى الجاهزية.
لاعبات موهوبات
من جانبها، قالت جوانا، مدربة منتخب الفلبين: رغم أننا لم نوفق في الفوز بالمباراة النهائية أمام منتخب فيتنام، إلا أنني فخورة جدًا بما قدمته اللاعبات خلال المواجهة، فقد كانت مباراة صعبة وتكتيكية من الطراز الأول، ولم يحالفنا الحظ في بعض اللحظات، لكن فريقنا تمسك بروحه القتالية حتى صافرة النهاية، وهذا ما يُحسب للاعبات.
وأضافت: ما يميز هذه البطولة هو بروز عدد من اللاعبات الموهوبات في منتخبنا اللاتي قدمن أداءً استثنائيًا، سواء على المستوى الدفاعي أو الهجومي، وكان لهن دور كبير في تأهلنا إلى بطولة كأس العالم لكرة اليد الشاطئية، وهو إنجاز يعكس عزيمة اللاعبات وإصرارهن على تحقيق الأفضل.
وتابعت جوانا حديثها عن المرحلة القادمة قائلة: بمجرد عودتنا إلى الفلبين، ستأخذ اللاعبات فترة راحة واستشفاء مستحقة بعد الجهد الكبير الذي بُذل، ثم سنبدأ مرحلة التحضيرات لكأس العالم، عبر خطة تدريبية متكاملة تشمل الجوانب البدنية والفنية والنفسية، ونطمح في مشاركتنا المقبلة في تقديم مستوى أعلى، وتمثيل الفلبين بالشكل الذي يليق بما وصلنا إليه من تطور على مستوى كرة اليد الشاطئية النسائية.
شاهد | الرئيس الإماراتي يستقبل ترامب في قصر الوطن بأبوظبي