قال مندوب البرازيل بمجلس الأمن، لا بد من زيادة المساعدات إلى غزة وأن تتضمن كل الضروريات بما فيها الوقود.

وأضاف مندوب البرازيل خلال جلسة لمجلس الأمن، أذاعتها قناة «القاهرة الإخبارية»: «نثمن الجهود المصرية لتيسير استخدام معبر رفح من أجل إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة».

وتابع: «نرحب بقرار توسيع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ويجب إطلاق سراح المحتجزين فورًا».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: قطاع غزة غزة فلسطين القضية الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

رفع اسم الداعية الكويتي حجاج العجمي من قائمة الإرهاب الدولية.. كيف علق؟

أعلن وزير الخارجية الكويتي عبدالله اليحيا، نجاح جهود بلاده في شطب اسم الداعية حجاج العجمي من قائمة عقوبات مجلس الأمن المتعلقة بالإرهاب.

وقال اليحيا في تصريح صحفي نقلته وسائل إعلام كويتية "نبارك لحجاج وربنا يوفقه".

بدوره، علق الداعية الكويتي الشاب محتفيا بالقرار "اللهم لك الحمد، رُفع اسمي من قائمة العقوبات بمجلس الأمن، وثبوت البراءة من التهم الموجهة".

وأضاف "الشكر لله ثم لجهود وزارة الخارجية على مساعيها، ممثلة بمعالي الوزير عبدالله اليحيا وأخص بالشكر السفير حمد المشعان؛ فقد كان نعم الأخ والسند، وللفريق العامل معه ولوفد الكويت الدائم بمجلس الأمن".

وعُرف حجاج العجمي بشكل كبيرة بالتزامن مع انطلاق الثورة السورية، حيث زار سوريا عدة مرات، واتهم بنسج علاقات مع "جبهة النصرة" وتنظيم الدولة حينها، رغم نفيه ذلك.

وفي آب/ أغسطس 2014، أدرج مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حجاج العجمي على قائمة العقوبات الخاصة بالأفراد المرتبطين بتنظيم "القاعدة" (والتي توسعت لاحقًا لتشمل "داعش").

وجاء القرار ضمن نظام العقوبات بموجب القرار 1267، والذي يشمل تجميد الأصول، ومنع السفر، وحظر السلاح. وتم تبرير الإدراج حينها بدعوى أنه "وفر دعماً مادياً لجبهة النصرة" عبر حملات تبرع علنية، وهو ما نفاه لاحقًا.

كما فرضت وزارة الخزانة الأمريكية والسعودية أيضًا عقوبات عليه، واعتبرته جزءًا من شبكة داعمة للإرهاب. وفي السعودية، مُنع من دخول أراضيها، وشُملت حساباته المالية بالرقابة والتجميد.

وفي أعقاب فرض العقوبات، خرج العجمي بعدة تصريحات يشتكي فيها من أثرها المباشر على حياته اليومية، وكان من أبرزها قوله: "لا أستطيع حتى شراء قهوة .. لا يمكنني استخدام بطاقة الصراف!".



اللهم لك الحمد
رُفع اسمي من قائمة العقوبات بمجلس الأمن، وثبوت البراءة من التهم الموجهة .
الشكر لله
ثم لجهود وزارة الخارجية على مساعيها، ممثلة بمعالي الوزير عبدالله اليحيى
وأخص بالشكر السفير حمد المشعان؛ فقد كان نعم الأخ والسند، وللفريق العامل معه ولوفد الكويت الدائم بمجلس الأمن

— سياسي شرعي (@ok1aj) June 10, 2025

مقالات مشابهة

  • إيكونوميست: هل مؤسسة غزة الإنسانية مؤامرة وأداة إسرائيلية؟
  • تنديد أممي بفشل مؤسسة غزة الإنسانية واتهام للاحتلال بعسكرة المساعدات
  • "لقمة مغمسة بالدماء"... فلسطينيون يروون معاناتهم في الحصول على المساعدات من مؤسسة "غزة الإنسانية"
  • إيران تدعو إلى جلسة طارئة بمجلس الأمن.. والصين تعلق على العدوان الإسرائيلي
  • غزة.. مقتل 60 فلسطينيا معظمهم قرب مراكز توزيع المساعدات الإنسانية
  • مؤسسة غزة الإنسانية تتهم حماس بقتـ.ـل خمسة من موظفيها
  • وزارة الصحة في غزة تناشد لإدخال وحدات دم نتيجة تزايد أعداد الجرحى
  • استشهاد 60 فلسطينيًا معظمهم قرب مراكز توزيع المساعدات الإنسانية
  • مندوب اليمن في مجلس الأمن: الحوثيون يجندون الأطفال والتعليم في خطر
  • رفع اسم الداعية الكويتي حجاج العجمي من قائمة الإرهاب الدولية.. كيف علق؟