صحيفة صدى:
2025-05-22@06:42:55 GMT

أصابع الملك تشارلز تدخل الأمير ويليام في نوبة ضحك

تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT

أصابع الملك تشارلز تدخل الأمير ويليام في نوبة ضحك

لندن

مازح الملك تشارلز الثالث ملك بريطانيا ، نجله الأمير ويليام على شكل أصابع يده ، مطلقاً عليها ” أصابع النقانق” .

ويعود هذا المشهد إلى الاستعدادات ما قبل حفل تتويج الملك تشارلز ، فكان الأمير ويليام يتدرب على على إغلاق مشبك صغير في الرداء الذي ارتداه والده لحفل التتويج .

وعبر الأمير ويليام عن مخاوفه من عدم قدرته على غلق المشبك يوم التتويج: “في ذلك اليوم أخشى ألا أنجح، أليس كذلك؟”، فأجاب الملك تشارلز مبتسمًا: “لا، ليس لديك أصابع نقانق مثل أصابعي”.

ويُذكر أن تضخم أصابع الملك تشارلز يرجع إلى العام 2012 ، أثناء قيامه بجولة طويلة في أستراليا ، وتم إرجاع سبب هذا التضخم إلى احتباس الماء والشيخوخة .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأمير ويليام الملك تشارلز حفل التتويج الأمیر ویلیام الملک تشارلز

إقرأ أيضاً:

بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري

لندن(أ ف ب)

أخبار ذات صلة «يويفا» يحذر جماهير مانشستر يونايتد وتوتنهام! توتنهام يستعد للموسم الجديد في كوريا الجنوبية

يستطيع الأسترالي أنج بوستيكوجلو إنهاء صيام دام 17 عاماً عن الألقاب لفريقه توتنهام الإنجليزي، عبر التتويج بلقب مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم، عندما يلاقي مواطنه مانشستر يونايتد الأربعاء في المباراة النهائية في مدينة بلباو الإسبانية، لكن حتى ذلك قد لا يكون كافياً لإنقاذه من الإقالة.سيكون الفوز على مانشستر يونايتد، وكسر لعنة الألقاب والتأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، لحظة فارقة في تاريخ توتنهام الحديث. لم يفز نادي شمال لندن بأي لقب كبير منذ تغلبه على جاره تشيلسي (2-1 بعد التمديد) في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008، بينما كان آخر لقب أوروبي له في كأس الاتحاد الأوروبي (التي أدمجت مع كأس الكؤوس وأصبحت يوروبا ليغ) عام 1984. لكن بوستيكوجلو قاد توتنهام في موسم مخيب للآمال في الدوري الممتاز، لدرجة أن الأسترالي يتجه إلى ملعب سان ماميس ومستقبله معلّق بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية. لم يتردد رئيس توتنهام دانيال ليفي سابقاً في إجراء تغييرات في الإدارة الفنية، وذكرت وسائل إعلام محلية اهتمامه بالمدربين الدنماركي توماس فرانك لجاره برنتفورد، والنمساوي أوليفر غلاسنر للجار الآخر كريستال بالاس، والبرتغالي ماركو سيلفا للجار الثالث فولهام. مع تزايد التكهنات برحيل بوستيكوغلو بعد المباراة النهائية، أصبح تصريحه الجريء في سبتمبر بأنه «يفوز دائماً» في موسمه الثاني هو السمة المميزة للموسم. يستطيع المدرب الأسترالي البالغ من العمر 59 عاماً الإشارة إلى الألقاب والكؤوس التي فاز بها في موسمه الثاني مع سلتيك الإسكتلندي، يوكوهاما إف-مارينوس الياباني، ومواطنيه بريزبين رور وساوث ملبورن. لكن هذه النجاحات جاءت بعيداً عن الضغوط الكبيرة التي يعيشها أحد الأندية التي لم تحقق إنجازات تذكر منذ فترة طويلة. كان آخر لقب لتوتنهام في الدوري عام 1961، ومنذ تتويجه الأخير بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي في عام 1991، توجت بلقب المسابقة فرق مثل كريستال بالاس، وليستر سيتي، وبورتسموث وويجان. دخل مصطلح «سبيرزي» الساخر قاموس كرة القدم لوصف الجروح التي عانى منها النادي في كثير من الأحيان. على الرغم من البداية الواعدة، تراجعت نتائج توتنهام بشكل مخيف، وكان إيقافها مستحيلاً على بوستيكوجلو. أضاع توتنهام فرصة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الأسابيع الأخيرة من الموسم الماضي، ولم ينجح بوستيكوغلو في إعادة الفريق إلى الطريق الصحيح أبداً. في البداية، نال ميله إلى التكتيكات الهجومية المفرطة الإشادة، لكن سرعان ما استغل مدربو الفرق المنافسة الأذكياء ثغرات دفاعه. تعرض بوستيكوجلو لسخرية الجماهير بسبب أسلوبه الساذج، لدرجة أنه انهار أخيراً خلال الهزيمة أمام تشيلسي 0-1 في أبريل الماضي. احتفل بهدف التعادل الذي سجله السنغالي باب سار في الدقيقة 69 بوضع يده على أذنه ساخرا تجاه جماهير ناديه التي كانت تُطلق بحقه صيحات الاستهجان عقب إشراكه سار مكان السويدي لوكاس برجفال، لكن حكم الفيديو المساعد «في أيه آر» صدمه بعد ثوان بإلغائه للهدف بداعي خطأ ارتكب بحق أحد لاعبي تشيلسي. وسُئل بوستيكوجلو عن تلك الإشارة عقب المباراة، لكنه نفى تعمده استفزاز الجماهير بقوله «يا إلهي، من المذهل كيف تفسّر الأمور». وأضاف: «سجلنا هدفاً، وأردت فقط أن أسمع هتافاتهم، لأننا كنا نمر بوقت عصيب، وظننت أنه كان هدفاً رائعاً. أردت أن يستمتعوا فقط بالهدف، وشعرت بأنها نقطة تحول لقلب النتيجة والفوز بالمباراة». في الوقت ذاته، نفى انزعاجه من هتاف جمهور الفريق ضده، مضيفاً: «هذه ليست المرة الأولى التي يستنكرون فيها تبديلاتي أو قراراتي، ولهم مطلق الحرية في ذلك». كانت الهزيمة أمام الجار واحدة من 21 خسارة في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، متجاوزاً بذلك أسوأ غلّة هزائم سابقة في الدوري والتي بلغت 19 في موسمي 1993-1994 و2003-2004.

مقالات مشابهة

  • إنقاذ حياة مريض باستخدام تقنية "الإيكمو" بمستشفى الأمير محمد بن ناصر في جازان
  • بتوجيه من الأمير خالد الفيصل|نائب أمير منطقة مكة المكرمة يتفقد مجمع صالات الحج والعمرة بمطار الملك عبدالعزيز الدولي
  • بتوجيه من أمير منطقة مكة المكرمة .. وقوف الأمير سعود بن مشعل على جاهزية صالة الحجاج بمطار الملك عبدالعزيز
  • متحف مدام توسو بلندن يكشف عن تمثال شمعي جديد للأميرة كيت
  • تدخل طبي سريع يُنقذ بصر حاجة تركية بمدينة الملك عبدالله الطبية
  • تشارلز كوشنر.. من رجل أعمال مثير للجدل إلى سفير أمريكا الجديد في فرنسا
  • بحجم بطاقة ائتمان..كيف ساهم جهاز صغير بإنقاذ حياة مريض خلال رحلة جوية؟
  • فان دي فين لاعب توتنهام: نستحق التتويج بالألقاب.. وحان وقت التغيير
  • بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري
  • خطف وابتزاز مالكي العملات المشفرة يتزايد عالميا.. أصابع مقطوعة وفدية بالملايين