أبو عبيدة: يرجح مقتل خمسة اسرى بعد فقدنا الاتصال بالمجموعة المسؤولة عنهم
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
الوحدة نيوز/ أعلن الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية حماس “أبو عبيدة” مساء اليوم السبت، أن القصف الصهيوني تسبب بفقدان الاتصال بالمجموعة المسؤولة عن خمسة من الأسرى الإسرائيليين.
ووفقا لوكالة معا الفلسطينية أكد ابو عبيدة أن من بين هؤلاء الأسرى: حايم جيرشون بيري، ويورام إتاك ميتزجر، وأميرام إسرائيل كوبر.
ورجح أبو عبيدة أن يكون الأسرى قد قتلوا في إحدى الغارات على قطاع غزة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
الإفراج عن 100 تلميذ مختطف في نيجيريا
أعلنت السلطات النيجيرية أمس الأحد أنها نجحت في تأمين الإفراج عن نحو 100 تلميذ كانوا قد اختُطفوا الشهر الماضي من مدرسة كاثوليكية داخلية في ولاية النيجر شمالي البلاد.
وأعاد هذا التطور ملف الانفلات الأمني وتكرار عمليات خطف الطلاب إلى واجهة النقاش العام في نيجيريا.
وذكرت قناة "تشينلز تيليفجن" المحلية أن الأطفال أفرج عنهم بعد أسابيع من احتجازهم على يد مسلحين هاجموا مدرسة سانت ماري الكاثوليكية في بلدة بابيري يوم 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وكانت جمعية المسيحيين في نيجيريا أعلنت أن الهجوم أسفر عن خطف 303 تلاميذ و12 من طاقم المدرسة، في حين تمكن نحو 50 طالبا من الفرار في الساعات الأولى من عملية الخطف.
ومنذ ذلك الحين ظل مصير بقية التلاميذ وهيئة التدريس مجهولا، بينهم أطفال لا تتجاوز أعمارهم 6 سنوات.
كما أوضح مصدر لوكالة الصحافة الفرنسية أن التلاميذ المفرج عنهم سيُسلّمون إلى حكومة ولاية النيجر اليوم الاثنين.
وأكد المتحدث باسم الرئاسة صنداي داري عملية الإفراج، دون أن يكشف عن تفاصيل إضافية بشأن ظروف الصفقة أو هويات الخاطفين.
خلفية أوسعوكان الهجوم الأخير قد أعاد إلى الأذهان مأساة "بنات شيبوك" عام 2014 حين اختطف مسلحو جماعة بوكو حرام أكثر من 270 طالبة من شمال شرقي البلاد، في حادثة هزت الرأي العام العالمي.
ورغم مرور أكثر من عقد على تلك الواقعة فإن المدارس في مناطق عدة من نيجيريا لا تزال عرضة لهجمات جماعات مسلحة تبحث عن الفدية أو تسعى إلى إثارة الفوضى.
ويُعد ملف الأمن الداخلي من أبرز التحديات أمام الحكومة النيجيرية، خاصة مع تزايد الضغوط الشعبية والدولية لحماية الأطفال وضمان حقهم في التعليم الآمن.