قال الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبوشامة، إن قناة «القاهرة الإخبارية» نجحت في أنها ترسخ في الرأي العام العالمي أو تجد مساحة في الرأي العام العالمي للرواية المصرية لما جرى في غزة، ففي بداية الأحداث كانت الرواية الإسرائيلية هي المتسيدة ونجحت إسرائيل بخبراتها الإعلامية الكبيرة المخترقة لكل وسائل الإعلام العالمي في فرض قصص وحكايات وتروي حقائق غائبة عن المشهد العالمي.

الرواية المصرية الأقرب للمصالح الفلسطينية

وأضاف «أبو شامة» خلال استضافته ببرنامج «ملعب الفن»، المذاع على راديو «أون سبورت إف إم»، ويقدمه الكاتب الصحفي مصطفى عمار، أن قناة «القاهرة الإخبارية» أحد الإسهامات المهمة التي قامت بها في هذه المعركة حول الرواية المصرية، التي ندعي في كل مكان، إنها الرواية الأقرب إلى الواقع والأكثر مصداقية والأكثر اقترابا من المصالح الفلسطينية.

وتابع: «سواء على مستوى رفض التهجير ونقل ما يجري في قطاع غزة من جرائم وحشية تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي أو على مستوى رؤية المستقبل القطاع بعد وقف القتال الذي حتما سيحدث في يوم من الأيام لأن الحرب لن تستمر مدى الحياة ونتمنى أن تنتهي قريباً».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية ملعب الفن الاحتلال

إقرأ أيضاً:

زوجة لمدة ساعة واحدة: عريسي هرب من الحفل مع “بنت خالتي”

أذهلت سيدة أُسترالية تُدعى كايلي، مستمعي أحد برامج الإذاعة المحلية، حين كشفت أن زواجها لم يصمد أكثر من ساعة واحدة، بعد أن اختفى عريسها فجأة قبل بدء حفل الاستقبال.

وأوضحت في تصريحاتها المسجلة، أن العلاقة استمرت 6 سنوات قبل الزواج، وكانت تبدو مثالية من الخارج، مشيرة إلى أن مراسم الزفاف جرت كما ينبغي، وكانت الصور رائعة، وكل شيء يوحي بيوم لا يُنسى.

وأضافت كايلي: “تزوّجنا، أتممنا جلسة التصوير، وكان كل شيء جميلاً، ثم اختفى العريس بدون مقدمات، لم أسمع منه شيئاً بعد ذلك لعدة أشهر”.

ورغم الغياب المفاجئ، استمرت مراسم الاحتفال وكأن شيئاً لم يحدث، حيث لم يكن الضيوف على علم بما جرى خلف الكواليس.

وبذلت العروس قصارى جهدها للحفاظ على هدوئها أمام الحضور، لكنها عادت إلى غرفتها وحيدة في نهاية الليلة، كما كانت الأسئلة تلاحقها من الأهل والأصدقاء في الأيام التالية حول صحة العروسين وشهر العسل، ولكنها كانت تتهرب من الإجابة.

ولم تتوقف الصدمة عند حد الاختفاء، إذ اكتشفت كايلي لاحقاً أن الزوج كان على علاقة أخرى خلال فترة الخطوبة، والمفاجأة الكبرى أن عشيقته لم تكن سوى قريبتها.

وقالت كايلي بأسى واضح: “إنه الآن مع ابنة خالتي”، وأضافت أنها قطعت علاقتها بكل منهما، وأشارت إلى خوفها من مقابلتهما معاً في إحدى المناسبات العائلية، إذ سيكون الأمر محرجاً وسخيفاً.

ورغم انهيارها العاطفي في ذلك الوقت، أكدت كايلي أنها وجدت مع الوقت طريقة لنسيان ما حدث والسخرية منه. وقالت أنها وجدت نوعاً من التسلية في تكرار الحكاية التي أصبحت حديث الإذاعة ومواقع التواصل الاجتماعي في أستراليا، حيث عبّر كثيرون عن صدمتهم من القصة التي بدت وكأنها مأخوذة من فيلم درامي.

صحيفة الامارات اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حصدت أكثر من 100 مليون مشاهدة حول العالم.. لأول مرة «ثلاثي جيتار برشلونة» العالمي في القاهرة
  • ثنائي بيراميدز الأقرب للزمالك لدعم صفوف الفريق .. خاص
  • السيد القائد الحوثي: استهداف العدو لأطفال الطبيبة الفلسطينية التسعة هي واحدة من المآسي المتكررة التي يعيشها الفلسطينيين
  • زوجة لمدة ساعة واحدة: عريسي هرب من الحفل مع “بنت خالتي”
  • الإتحاد العالمي للسفلة
  • دبلوماسي: الموقف الأوروبي أصبح أكثر تماشيا مع الرؤية المصرية في القضية الفلسطينية
  • السفير أحمد أبو زيد: الموقف الأوروبي من البداية داعم للقضية الفلسطينية ويحترم الرؤية المصرية
  • خبير سياسات دولية: الدبلوماسية المصرية تقود جهودا متوازنة لحل الأزمة الفلسطينية
  • القاهرة الإخبارية: فوضى في توزيع المساعدات برفح وإطلاق نار إسرائيلي
  • القاهرة الإخبارية: قصف جوي ومدفعي مكثف في غزة