لطيفة بعد نقل والدتها للعناية المركزة: «أمي القوية بتحب الحياة»
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
حرصت الفنانة لطيفة على توجيه كلمة خاصة لوالدتها بعد تعرضها لأزمة صحية تسببت في نقلها إلى العناية المركزة، عبر منشور على صفحتها الخاصة بموقع الصور الشهير «إنستجرام».
لطيفة توجه كلمة إلى والدتهاوشاركت الفنانة لطيفة جمهورها بصورة للعناية المركزة، وعلقت عليها قائلة: «أمي القوية اللي بتحب الحياة والحياة بتحبها.
View this post on Instagram
A post shared by Latifa لطيفة التونسية (@latifaofficial)
يذكر أن لطيفة شاركت الجمهور، أمس، بصورة لوالدتها من داخل غرفة العناية المركزة، وعلقت عليها قائلة: «أمي العظيمة القوية الصامدة حبيبة وروحي وروحي كلها وفرحة عمري وحياتي ربنا يشفيكي يا رب، بطلب من حبايبي اللي بيحبوني يدعوا لأمي يشفيها ويقومها بالسلامة».
View this post on Instagram
A post shared by Latifa لطيفة التونسية (@latifaofficial)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لطيفة اخبار لطيفة
إقرأ أيضاً:
قافلة "الصمود" التضامنية تعبر الحدود التونسية الليبية
تونس- عبرت الثلاثاء 10 يونيو 2025، قافلة "الصمود" التضامنة مع غزة الحدود التونسية الليبية والتي تضم مئات التونسيين الذين يرغبون في الوصول إلى القطاع الفلسطيني المحاصر سعيا "لكسر الحصار الإسرائيلي"، بحسب المنظمين.
وهتف المشاركون لدى عبورهم معبر راس جدير الحدودي "مقاومة، مقاومة" و"على غزة رايحين شعوب بالملايين"، على ما أظهرت مقاطع فيديو نُشرت على الصفحة الرسمية للقافلة على فيسبوك.
وتتكون القافلة من 14 حافلة ومئة سيارة تقريبا، تضم ما بين "1400 إلى 1500 شخص"، على ما أكد المتحدث باسم القافلة، غسان الهنشيري لراديو "موزاييك إف إم" الخاص.
ويخطط المشاركون للبقاء "ثلاثة أو أربعة أيام على الأكثر" في ليبيا قبل التوجه إلى مصر، بحسب ما أوضح الهنشيري لراديو "جوهرة إف إم".
وأشار إلى أنهم لم يحصلوا بعد على الضوء الأخضر من القاهرة لعبور الأراضي المصرية ولكنه تحدث عن مؤشرات "مطمئنة".
وقال المنظمون إن القافلة لا تحمل مساعدات إلى غزة، لكنها تهدف إلى القيام بعمل "رمزي" في القطاع الذي وصفته الأمم المتحدة بأكثر الأماكن جوعا على الأرض.
كما تضم القافلة جزائريين يسعون للوصول إلى معبر رفح.
وبعد 21 شهرا من الحرب، تواجه إسرائيل ضغطا دوليا متزايدا للسماح بوصول المزيد من المساعدات إلى غزة لتخفيف النقص الكبير في الغذاء والإمدادات الأساسية.
واعترضت السلطات الإسرائيلية سفينة "مادلين" التي كانت متجهة إلى غزة وغيرت مسار رحلتها ليل الاثنين الأحد وطلبت من ركابها وبينهم ناشطون بارزون أرادوا فك الحصار عن القطاع الفلسطيني "العودة إلى بلدانهم".