أعلنت شركة السيف للترفيه، رائدة الترفيه العائلي في مملكة البحرين والذراع الترفيهي لشركة عقارات السيف، عن إطلاقها لعروض استثنائية بمناسبة الأعياد الوطنية والسنة الميلادية الجديدة، حيث سيحصل رواد مراكز الشركة الخمسة، وهي مجك آيلاند مجمع السيف – ضاحية السيف ومجك آيلاند – مجمع السيف المحرق، و«يبيله» في «الليوان»، و«جمبولين» في مجمع السيف – مدينة عيسى، و«هوا» في سوق البراحة على تخفيض بنسبة 52٪ على جميع الألعاب.


تستمر حملة الخصومات لغاية 2 يناير 2024، وبفضلها سيتاح للعائلات فرصة استكشاف المزيد من الأنشطة والمغامرات بأسعار مخفضة. وتعكس هذه الخصومات التزام شركة السيف للترفيه بتعزيز السياحة الداخلية وصناعة الترفيه في البحرين، ومشاركة المجتمع البحريني الاحتفالات الوطنية.
وبهذه المناسبة، صرح السيد أحمد يوسف، الرئيس التنفيذي لشركة السيف للترفيه، قائلاً: «نسعد بتقديم هذه الخصومات الاستثنائية بمناسبة أعياد المملكة الوطنية وحلول العام الميلادي الجديد، فنحن ملتزمون بتقديم تجارب ترفيهية ممتعة ومبهجة للعائلات والزوار، وهذه الحملة تمثل فرصة رائعة للاستمتاع بالعديد من المرافق والفعاليات التي نقدمها بأسعار مخفضة. ندعو الجميع للانضمام إلينا والاستمتاع بتجربة لا تُنسى خلال هذه الفترة الخاصة في تاريخ البحرين».
الجدير بالذكر إن شركة السيف للترفيه تأسست في العام 2018 كذراع ترفيهي جديد تحت مظلة شركة عقارات السيف لتعزيز مكانتها كشركة تطوير عقاري متكاملة رائدة في المملكة من خلال التركيز على ثلاث قطاعات متكاملة، وهي إدارة المراكز التجارية والضيافة والترفيه.
وتضم محفظة مشاريع شركة السيف للترفيه على فرعين لـ «مجك آيلاند» وذلك في كلِ من مجمع السيف – ضاحية السيف ومجمع السيف – المحرق، ومركز «يبيله» الذي يُعد أكبر مركز ترفيهي في مملكة البحرين، إضافة إلى «جمبولين» الذي هو عبارة عن مركز للقفز الحر «الترامبولين»، ويقع في مجمع السيف – مدينة عيسى، و»هوا» في سوق البراحة بديار المحرق، والذي يُعد أول مركز ترفيهي هوائي داخلي في مملكة البحرين.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا مجمع السیف

إقرأ أيضاً:

سوريا: الطائفة الشيعية في دمشق تحيي عاشوراء هذا العام في ظل ظروف استثنائية

هذا العام، أحيا المسلمون الشيعة في دمشق ذكرى عاشوراء وسط إجراءات أمنية مشددة، وفي ظل غياب المواكب والرايات التي كانت تميّز المناسبة سابقًا، بعد تغيّر المشهد السياسي بسقوط نظام الأسد وهجمات استهدفت مناطق دينية. اعلان

في السابق، كان المسلمون الشيعة من سوريا وخارجها يتوافدون سنويًا إلى مرقد السيدة زينب، الواقع جنوب العاصمة دمشق، لإحياء ذكرى عاشوراء، وهي مناسبة دينية تحيي ذكرى مقتل حفيد النبي محمد، الحسين بن علي، في القرن السابع.

وكانت الشوارع في الأيام التي تسبق عاشوراء تُزيّن برايات سوداء وحمراء وتُنصب الخيام. وفي يوم الذكرى، كانت المواكب تجوب الطرقات، فيما كان أبناء الطائفة الشيعية يتجمّعون في "الحسينيات"، حيث يستمعون إلى روايات رجال الدين حول معركة كربلاء ويبكون على مصير الحسين ورفاقه.

خلال سنوات الحرب السورية، شكّل تأمين مرقد السيدة زينب، المنسوب إلى حفيدة النبي محمد، شعارًا بارزًا بالنسبة لبعض الفصائل الشيعية المسلحة، وكان يُستخدم كمبرر لتدخل مقاتلين من إيران ولبنان والعراق إلى جانب حكومة الرئيس المخلوع بشار الأسد.

أما هذا العام، وبعد سقوط الأسد في هجوم خاطف شنّته فصائل معارضة، فقد خيّم الهدوء على الأحياء الشيعية في دمشق. الفنادق التي كانت تعجّ بالزوار الدينيين أصبحت خالية، واختفت المواكب والرايات.

لا تزال الطقوس الدينية تُقام داخل المرقد وقاعات الصلاة، ولكن بهدوء وتحت إجراءات أمنية مشددة.

ويقول أبناء الطائفة الشيعية إنهم باتوا يشعرون بوضع هشّ بعد تغيير المشهد السياسي. وقد تصاعدت مخاوفهم الشهر الماضي بعد هجوم انتحاري استهدف كنيسة في ضاحية قرب دمشق، أسفر عن مقتل 25 شخصًا وإصابة العشرات. وقد حمّلت السلطات مسؤولية الهجوم لخلية تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية، وقالت إنها أحبطت أيضًا مخططًا لاستهداف مرقد السيدة زينب.

في حي زين العابدين بدمشق، يدخل أشخاص من الطائفة الشيعية إلى "الحسينيات" بعد إخضاعهم للتفتيش عبر بوابات إلكترونية.

Relatedأول موسم عاشوراء دون نصرالله.. شيعة لبنان يستعدون لإحياء المناسبة بتحدّ وخيام وسط الركام يحمل "5 رسائل".. ماذا يعني شعار سوريا الجديد؟العراق: مدينة الصدر في بغداد تستعدّ ليوم عاشوراء بمواكب حداد وطقوس دينية

وقال قاسم سليمان، رئيس هيئة التنسيق بين الطائفة الشيعية والسلطات الجديدة، إن هناك تنسيقًا مع الدولة على تنظيم إحياء عاشوراء داخل القاعات، مع تقليص بعض الأنشطة الخارجية "حرصًا على السلامة العامة وتجنبًا لأي مشاكل".

وأضاف سليمان: "الهجوم على كنيسة مار إلياس في دويلعة أدخلنا في حالة من القلق والخوف، لذلك سعينا قدر الإمكان إلى إقامة مراسم عاشوراء داخل القاعات المغلقة".

من جهته، أعرب جعفر مشهدية، أحد المشاركين في المراسم، عن قلقه من هشاشة الوضع الأمني، قائلاً: "الشارع لا يشهد تدابير وقائية كافية، وهناك جماعات معادية تنظر بعداء للطائفة الشيعية، ما يثير مخاوف من احتمال وقوع هجمات".

وقد أثّر غياب الأجانب هذا العام على الحياة الاقتصادية في المنطقة.

وقال سليمان إنه يأمل أن تعود الأمور إلى طبيعتها في العام المقبل، مع استئناف قدوم الزوار من الخارج، ومشاركة السوريين من مختلف الطوائف في مشاهدة مراسم عاشوراء كما كان يحدث في السابق.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • مصرف ليبيا المركزي يصدر بيان الإيراد والإنفاق للفترة من يناير حتى يونيو 2025
  • «جزيرة ياس».. تجارب استثنائية تثري الأجواء الصيفية
  • منتخب السلة يواجه البحرين
  • جيه ايه للمنتجعات والفنادق على شاطئ جبل علي تقدم عروضاً مميزة على الأجنحة خلال موسم الصيف
  • «الوطنية للخدمات الزراعية» تطلق خدمات العيادة البيطرية الميدانية والافتراضية عبر تطبيق الخدمات الزراعية
  • سوريا: الطائفة الشيعية في دمشق تحيي عاشوراء هذا العام في ظل ظروف استثنائية
  • بالصور :شركة ARMA تنظم حملة نظافة شاملة بعدة مقابر بمراكش بمناسبة عاشوراء: خطوة لقيت استحسان الساكنة وتنويها واسعا
  • الأهلي: لم نتلق عروضا رسمية بشأن أشرف داري
  • هتان السيف تفوز بالضربة القاضية على اللبنانية نور الفليطي في PFL MENA.. فيديو
  • «شرطة دبي» تُحذر من جرائم احتيال تحت ستار «الخصومات»