مقاتل يسحق خصمة.. والحكم يتدخل إنقاذه (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
سحق المقاتل الروسي علي باغوف متحديه الكازاخي أرتيوم ريزنيكوف في النزال الذي جمعهما اليوم الأحد، في العاصمة موسكو، وذلك ضمن بطولة "ACA 168" للفنون القتالية المختلطة "MMA".
وأسقط علي باغوف المقاتل الكازاخي على الأرض في الجولة الرابعة للنزال، وإنهال عليه بضربات مبرحة بمرفقه ما أدى إلى تدخل الحكم لإيقاف المواجهة، والإعلان عن فوز المقاتل الروسي بالضربة الفنية القاضية.
The Hulk is back. Ali Bagov smashes Artem Reznikov, dropping elbows from the crucifix and forcing a bloody TKO stoppage in R4. Bagov moves to the LW grand prix semifinals. #ACA168pic.twitter.com/z40GrA3ik5
— caposa (@Grabaka_Hitman) December 24, 2023 إقرأ المزيدوحقق على باغوف، البالغ من العمر 33 عاما، بذلك انتصاره الثالث والثلاثين خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل 11 هزيمة، وتأهل إلى الدور قبل النهائي للبطولة.
بينما تعرض أرتيوم ريزنيكوف (31 عاما) للهزيمة الثامنة في مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل 19 انتصارا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ملاكمة
إقرأ أيضاً:
“هآرتس”: قدرة “حماس” لم تتراجع ولديهم 40 ألف مقاتل وآلاف الصواريخ والقذائف
#سواليف
نقلت صحيفة “هارتس” العبرية عن قادة في الجيش الإسرائيلي قولهم إن قدرة حركة ” #حماس ” لم تتراجع. مؤكدين أن التقييمات العسكرية تفيد بأن الجناح المسلح للحركة لا يزال يضم نحو 40 ألف مقاتل.
وقالت المصادر للصحيفة إنه رغم العمليات العسكرية المكثفة التي نفذها #الجيش_الإسرائيلي منذ هجوم #طوفان_الأقصى في السابع من أكتوبر، تفيد التقييمات العسكرية بأن الجناح المسلح لحركة “حماس” لا يزال يضم نحو 40 ألف عنصر، وهو نفس العدد الذي كان عليه قبل #الحرب. كما يُعتقد أن الحركة لا تزال تحتفظ بعدد من #الصواريخ طويلة المدى، إلى جانب مئات، وربما آلاف، من القذائف قصيرة المدى وقذائف الهاون.
وأشارت المصادر إلى أن العمليات المقبلة ستُنفذ في مناطق يُرجّح وجود أسرى فيها. وستدار هذه العمليات بتنسيق مباشر مع إدارة الأسرى والمفقودين، لضمان تقليل المخاطر. في الوقت ذاته، يتم التخطيط لإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى مناطق تجمع محددة سلفا، أبرزها المواصي التي تضم حاليا نحو 700 ألف نازح.
مقالات ذات صلةوحتى تولي رئيس الأركان إيال زامير منصبه في مارس، كان الجيش يعتقد أن “حماس” لم تعد تمتلك بنية عسكرية منظمة. لكن التقييم الجديد يشير إلى أن الحركة لا تزال تحتفظ بقدرات عملياتية فاعلة، رغم تعرضها لضربات شديدة.
وقال مسؤولون في الجيش الإسرائيلي إن طريقة #القتال تغيرت منذ ذلك الحين، مع اعتماد تكتيك “النار الكثيفة” وتدمير منهجي للبنية التحتية العسكرية لـ”حماس” بما في ذلك الأنفاق.
وعلى الرغم من وجود احتجاجات محلية ضد “حماس”، ترى الاستخبارات العسكرية أنها لا تشكل “انتفاضة مدنية” شاملة.
وأشارت التقديرات إلى أن ثلث سكان #غزة لا يزالون موالين لـ”حماس”، فيما ينتمي الثلث الآخر إلى حركة “فتح”، أما الباقون فلا يتبعون أي فصيل.
وتحذر الأجهزة الأمنية من أن إدخال المساعدات الإنسانية عبر قنوات غير مرتبطة بحماس قد يؤدي إلى تدهور الوضع الاقتصادي وتفكيك بنى الحكم في غزة.