2025-05-30@05:29:29 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«الأکل العاطفی»:
كشف الأخصائي النفسي محمود زكي، خلال استضافته في برنامج "الحياة انت وهي" مع الإعلامية راندا فكري، أن ما يُعرف بـ"الجوع العاطفي" أو "الأكل الانفعالي" هو انعكاس مباشر لحالتنا النفسية، وليس مرتبطًا فقط بالشعور بالجوع الجسدي.وأوضح زكي أن الطعام غالبًا ما يُستخدم كوسيلة للهروب أو للراحة أثناء المرور بمشاعر قوية، سواء كانت سلبية أو إيجابية، قائلًا:"الناس طول الوقت بتحس، والأكل بيكون وسيلة بنرتاح بيها أو بنستخدمه علشان نواجه مشاعرنا."الإغاثة الطبية بغزة: بعض العائلات تبيع أطفالها بسبب الجوع.. والآلاف بلا مأوى بالشوارعوأشار إلى أن الأكل العاطفي لا يعني الإفراط فقط، بل قد يظهر في شكل فقدان الشهية لدى بعض الأشخاص الذين لا يستطيعون التعامل مع مشاعرهم.وأضاف:"الأكل بيقولك صحتك النفسية عاملة إزاي، هو مرآة لمشاعرك."وأكد زكي أن التعامل مع هذا السلوك لا يكون...
قال الدكتور محمود زكي، أخصائي نفسي واستشاري اضطرابات الطعام، إن العزلة الاجتماعية والأكل العاطفي هما وجهان لأزمة نفسية واحدة، مشيرًا إلى أن الانسحاب من العلاقات والتفاعل يُعد أحد أبرز أعراض الاكتئاب، وغالبًا ما يؤدي إلى سلوكيات غير صحية أبرزها الأكل بدافع المشاعر.بسبب الجوع .. فوضي بأول يوم من توزيع المساعدات بغزةالجوع يخيم على غزة.. والنزوح أصبح واقعًا لأغلب السكانوفي لقائه مع الإعلامية راندا فكري ببرنامج "الحياة انت وهي"، المذاع على قناة الحياة، أوضح زكي أن الشخص المكتئب ينعزل لأنه يشعر بعدم الفهم أو التقدير من الآخرين، وأن التفريغ النفسي أو "الفضفضة" يساعد بشكل كبير على تقليل الأكل العاطفي، قائلاً:"لما الشخص يتكلم ويُخرج مشاعره، ده بيساعد جدًا في تقليل اللجوء للأكل كوسيلة للهروب."وأكد أن الأكل العاطفي غالبًا ما يكون آلية دفاعية...
#سواليف يتميز الإفراط القهري في تناول #الطعام باستهلاك #كميات_كبيرة من #الطعام دون شعور بالجوع، وغالبا ما يكون تحت تأثير #العوامل_العاطفية. وتوضح عالمة النفس كسينيا زاباتورينا ماهية الإفراط القهري في تناول الطعام وكيفية التوقف عن ” #الأكل_العاطفي “. ووفقا لها، تتشكل عادة “الأكل العاطفي” بسبب إنتاج الدوبامين وغيره من الناقلات العصبية عند تناول الطعام اللذيذ لأن الدماغ يربط الطعام بالمشاعر الإيجابية. لذلك يرغب الشخص في تناول الطعام أحيانا حتى لو لم يكن جائعا جسديا. كما أن من بين الأسباب الرئيسية للإفراط القهري في تناول الطعام الحالات العاطفية- #التوتر، و #القلق، والملل، والحزن لأن الطعام في هذه الحالة، يعتبر وسيلة لمحاربة الانفعالات السلبية. مقالات ذات صلة 14 نصيحة لتخفيف آثار حساسية العين في الربيع 2025/04/11 وبالإضافة إلى ذلك، ينتج الجسم...
يعاني الكثير من الناس من مشكلة الإفراط في تناول الطعام، حتى في غياب الشعور بالجوع الحقيقي، كما يستمرون في تناول الطعام رغم الشعور بالشبع، ورغم عدم حاجة الجسم الحقيقي إلى تناول الطعام، هذا يدفعنا إلى التساؤل: لماذا يتناول البعض كميات تتجاوز حاجتهم اليومية؟. كيف يتحكم الجسم بالجوع والشبع؟ شبكة معقدة من الهرمونات والإشارات العصبية، وراء الشعور إما بـ الجوع أو الشبع وفقاً لخبراء التغذية في كلية «تي أتش تشان»، للصحة العامة في جامعة هارفارد، الإنجليزية، حيث يُعتبر هرمون الغريلين مسؤولاً عن الشعور بالجوع، بينما يعمل هرمون اللبتين على إرسال إشارات إلى الدماغ عند الشعور بالشبع، ما يساعد في تنظيم كمية الطعام التي نتناولها. لماذا نفرط في الأكل؟ أسباب علمية وسلوكية وراء المشكلة أحيانا تختلط إشارات الجوع والشبع نتيجة عدة عوامل...
تناول الطعام هو رد فعل طبيعي وتلقائي عند الشعور بالجوع، وعلى الرغم من هذا الأمر قد يلجأ العديد من الأشخاص لتناول كميات كبيرة من الأطعمة لمجرد سيطرة بعض المشاعر عليهم، كالحزن، أو التوتر، أو حتى السعادة المفرطة، ليتحول الأمر من تناول الطعام بشكل طبيعي، إلى الأكل العاطفي. ما هو الأكل العاطفي؟ الأكل العاطفي هو اللجوء إلى الطعام ليس لإشباع الجوع، بل للتغلب على مشاعر سلبية مثل الحزن، الغضب، الملل، أو الوحدة، فبدلاً من التعامل مع المشاعر، نلجأ إلى الطعام كنوع من «المسكن المؤقت»، أو للتخفيف من هذه المشاعر. ما هي متلازمة الأكل العاطفي؟ ورصد الدكتور محمد العربي، استشارى التغذية العلاجية، لـ«الوطن»، ما لا تعرفه عن الأكل العاطفي. أسباب الأكل العاطفي: الضغط والتوتر: قد يكون الطعام وسيلة للهروب المؤقت من الضغوط...
أكد خبراء على ضرورة وضع “الأكل العاطفي” في المنظور الصحيح وتعلم كيفية التعامل معه، بدلا من مواجهته، وذلك ببناء علاقة صحية أكثر مع الطعام. وتقول جينيفر رولين من مؤسسة مركز اضطرابات الأكل بروكفيل في ولاية ماريلاند الأمريكية، إنّ تناول بسكويت رقائق الشوكولاتة الشبيه بطعم البسكويت الذي اعتدت تناوله في طفولتك، ليس بالضرورة قرار خاطئً. وأشارت إلى أن تناول الطعام بدافع عاطفي، أو ما يعرف بالأكل العاطفي، غالبًا ما يُصوَّر على أنه مخيف، وغير صحي، وخارج عن السيطرة، لكن الحقيقة أنه أمر طبيعي جدًا ويمكن أن يكون جزءًا من علاقة صحية مع الطعام. بدروها، أوضحت ديزي ميلر، أخصائية التغذية لاضطرابات الأكل التي تشمل الوزن في فورت واشنطن، أن ثمة خط رفيع يفصل بين العلاقة الصحية وتلك غير الصحية مع الطعام، لكن...
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- إنّ تناول بسكويت رقائق الشوكولاتة الشبيه بطعم البسكويت الذي اعتدت تناوله في طفولتك، ليس بالضرورة قرارًا خاطئًا بحسب جينيفر رولين، مؤسسة مركز اضطرابات الأكل بروكفيل في ولاية ماريلاند.وأضافت أن تناول الطعام بدافع عاطفي، أو ما يعرف بالأكل العاطفي، غالبًا ما يُصوَّر على أنه مخيف، وغير صحي، وخارج عن السيطرة، لكن الحقيقة أنه أمر طبيعي جدًا ويمكن أن يكون جزءًا من علاقة صحية مع الطعام.ورأت ديزي ميلر، أخصائية التغذية لاضطرابات الأكل التي تشمل الوزن في فورت واشنطن، بنسلفانيا، أن ثمة خط رفيع يفصل بين العلاقة الصحية وتلك غير الصحية مع الطعام، لكن من المهم أن يتبنى الناس الفروق الدقيقة عندما يتعلق الأمر بطرق تناول الطعام، عوض تطبيق قواعد صارمة واستراتيجيات قائمة على الخزي.
قال باحثون في جامعة كوليدج بلندن إن الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة الذين يظهرون رغبة كبيرة في تناول الطعام هم أكثر عرضة للإبلاغ عن الشراهة عند تناول الطعام في المراهقة، ومحاولات إنقاص الوزن.ارتباط الأكل العاطفي بالشراهةوجد الباحثون أن الأطفال الذين يشعرون برغبة قوية في تناول الطعام بعد رؤيته أو التعرض لرائحته أو تذوق بعض منه، يكونون أكثر عرضة للشراهة في سن بين 12 و14 عاماً، وتفشل كل محاولات تقييد الطعام. وحلّل الباحثون بيانات آلاف من المراهقين الذين أبلغوا عن عادات الطعام، وتم ربطها بالبيانات التي أبلغ عنها أولياؤهم في سن بين 4 و5 سنوات، ووجدوا أن الأكل العاطفي في الطفولة المبكرة يرتبط بزيادة احتمال الشراهة في الأكل بنسبة 47% في مرحلة المراهقة، بحسب "healthday"أخبار متعلقة عاملو سويسرا يحصلون على ضعف...