خبراء يحذرون من خطأ شائع يدمر هاتفك الذكي
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تعد أحد العوائق الرئيسية في الهواتف الذكية هو أن بعض الإعدادات والتطبيقات يمكن أن تدفع طاقة البطارية إلى مستويات سيئة للغاية، وربما تكون قد قمت بشحن هاتفك لساعات، ولكن هناك تطبيقات يمكن أن ترسلك للبحث عن شاحن هاتفك بعد ساعات قليلة من اليوم.
ويمكن لمعرفة التطبيقات التي تسبب أكبر قدر من الضغط على البطارية وتحديد ما إذا كان بإمكانك أو ينبغي عليك حذفها أو تغيير إعداداتها أن تساعد في تحسين أداء البطارية بشكل عام.
وبحسب موقع SheFinds فإنه وفقًا للخبراء فإن هناك خطأ شائع يقع فيه أغلب المستخدمين، وهو ترك التطبيقات التي لا تستخدمها على هاتفك والتي يمكنها أن تستغرق ساعات من عمر بطارية الهاتف، ومنها نوعان :
التطبيقات التي تستخدم الموقع
وهي أي تطبيق يعتمد على موقعك للقيام بعمله بشكل أكثر فعالية يمكن أن يكلفك أيضًا طاقة البطارية ويفتح لك مخاوف خصوصية إضافية لم تفكر فيها، ويمكن تغيير الإعدادات الموجودة داخل هذه التطبيقات وإيقاف تشغيل ميزة الموقع.
التطبيقات غير المستخدمة
المشكلة في العديد من التطبيقات المثبتة مسبقًا هي أنك ببساطة لا تستخدمها، ونتيجة لذلك فهي تستهلك المساحة وطاقة البطارية، ولا تقدم أي شيء في المقابل، وإذا كان بإمكانك إلغاء تحميل أي تطبيقات غير مستخدمة أو زائدة عن الحاجة، بما في ذلك التطبيقات المثبتة مسبقًا، فافعل ذلك للمساعدة في إنقاذ هاتفك من استنفاد البطارية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يدمر مدرسةً ويشرد سكاناً في الضفة الغربية
الثورة نت/..
اقتحمت قوات العدو الصهيوني، اليوم الجمعة، مدرسة “بدو الكعابنة” الأساسية المختلطة شرق أريحا في الضفة الغربية وقامت بتدميرها، وإجبار سكان تجمع عرب المليحات المجاور على الرحيل القسري، في خطوة وصفتها وزارة التربية والتعليم بأنها جريمة تمس جوهر الحق في التعليم والحياة الكريمة.
وأكدت الوزارة في بيان أن هذا الانتهاك لا يقتصر على استهداف مبنى مدرسي، بل يشكل محاولة ممنهجة لضرب مستقبل الطلبة في المناطق المهمّشة والمهددة بالتهجير.
وأشارت إلى أن العدو يسعى لفرض واقع قسري عبر تفريغ الأرض من سكانها وحرمان الأطفال من التعليم الآمن.
وأضافت الوزارة أن ما جرى يمثل انتهاكا صارخا لاتفاقية حقوق الطفل والمواثيق الدولية التي تضمن حق التعليم. مشددة على أن استمرار هذه الانتهاكات يستوجب تحركا دوليا عاجلا.
ودعت التربية، المنظمات الحقوقية والإنسانية كافة، وعلى رأسها الأمم المتحدة، إلى الضغط على سلطات العدو من أجل وقف انتهاكاتها وإعادة فتح المدرسة وضمان حق الأطفال في العودة إلى مقاعدهم الدراسية دون خوف.