ما هو المرض الغريب الذي تعاني منه الممثلة المكسبكية يولاندا أندرادي؟
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
واجهت الممثلة المكسيكية يولاندا أندرادي تجارب معقدة في الأشهر الأخيرة بعد تشخيص إصابتها بتمدد الأوعية الدموية.
وخضعت الممثلة ومقدمة البرامج التلفزيونية لدراسات مختلفة لمعرفة سبب إصابتها بتمدد الأوعية الدموية. وفي مقابلة مع برنامج Primer Impacto قالت إنها لم تكن على ما يرام في الأشهر الأخيرة.وقبل دخولها غرفة العمليات قالت إنها لم تكن واثقة من النجاة، وقالت "شعرت بالسلام، يا له من تأثير، أليس كذلك؟ أعتقد، لا أعرف، آمل أن يكون الأمر كذلك عندما يأتي إلينا الموت".
وحسب معلومات نشرها موقع MedlinePlus يظهر المرض بسبب منطقة ضعيفة في جدار الوعاء الدموي، ما يؤدي إلى انتفاخه.
وتشمل أعراض المرض، حسب موقع ناشيونال وورلد نيوز، الرؤية المزدوجة، والمشاكل البصرية، والصداع، والألم في العين، والشعور بالتعاسة، والطنين في الأذنين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع
يكشف سحب الفرقة 98 من قطاع غزة التحول الإستراتيجي في الموقف الإسرائيلي الذي تحول من الهجوم إلى الدفاع والسعي للحفاظ على المناطق التي يوجَد بها انتظارا لقرار سياسي جديد.
ويعكس سحب هذه الفرقة المهمة من القطاع -برأي الخبير العسكري العميد حسن جوني- التناقض الذي تعيشه إسرائيل بشأن ما يجب أن يحدث في غزة، لأنها كانت تتحدث خلال اليومين الماضيين عن توسيع العمليات بينما تتخذ خطوات تناقض هذا التوجه اليوم.
كما تعكس الخطوة -حسب ما قاله جوني في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع- الفشل في التخطيط لهذه الحرب ولعملية عربات جدعون تحديدا التي قال رئيس الأركان إيال زامير إنها ستقضي على المقاومة.
وفي وقت سابق اليوم الخميس، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إنه تقرر سحب الفرقة 98 من قطاع غزة بالتزامن مع انتهاء عملية "عربات جدعون" العسكرية التي بدأها في مايو/أيار الماضي وتكبد خلالها عشرات القتلى من ضباط وجنود.
وأضافت أن هذه الفرقة أنهت مهامها القتالية في منطقة شمال القطاع، وبدأت الاستعداد للانسحاب، وأن الجيش قلص عدد قواته خلال الأيام الماضية بعد سحب لواء المظليين والكوماندوز والمدرعات.
ولا تزال 4 فرق عسكرية تتمركز بالقطاع، وفق الإذاعة التي قالت إن فرقتين منها فقط تنفذان مهام قتالية شمال القطاع وفي مدينة خان يونس (جنوب) في حين تقوم الفرقتان الأخريان بدور دفاعي.
كما قرر زامير تقليص عدد قوات الاحتياط في كل الجبهات بنسبة 30%.