اليونيسف: «11» طفلاً مهاجراً يغرقون كل أسبوع في محاولة عبور إلى أوروبا
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن اليونيسف 11 طفلاً مهاجراً يغرقون كل أسبوع في محاولة عبور إلى أوروبا، 160; قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف اليوم الجمعة، إن 11 طفلا يموتون كل أسبوع وهم يحاولون عبور البحر المتوسط في محاولة للهجرة إلى .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليونيسف: «11» طفلاً مهاجراً يغرقون كل أسبوع في محاولة عبور إلى أوروبا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسف» اليوم الجمعة، إن 11 طفلا يموتون كل أسبوع وهم يحاولون عبور البحر المتوسط في محاولة للهجرة إلى أوروبا. التغيير ــ وكالات وقالت اليونيسف في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني إن التقديرات تشير إلى أن ما لا يقل عن 289 طفلا باتوا في عداد المفقودين أو ماتوا منذ بداية …
اليونيسف: «11» طفلاً مهاجراً يغرقون كل أسبوع في محاولة عبور إلى أوروبا صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمين البحوث الإسلامية: الهجرة النبويَّة عبور حضاري من الضعف إلى التمكين
ألقى الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلاميَّة، كلمةً خلال مشاركته في فعاليات الاحتفال بالعام الهجري الجديد ١٤٤٧هـ، الذي أُقيم مساء اليوم بمسجد الإمام الحسين رضي الله عنه، بحضور وكيل الأزهر ووزير الأوقاف وعدد من القيادات الدِّينيَّة.
واستعرض الدكتور الجندي في كلمته الدلالاتِ العميقةَ للهجرة النبويَّة، مؤكِّدًا أنها تمثِّل لحظة فارقة في مسار الرسالة المحمديَّة؛ من حيث ما تنطوي عليه من عبور شامل من الضعف إلى التمكين، ومن الفُرقة إلى الوَحدة، ومن التهديد إلى التأسيس، في حركة وعي حضاري ترتقي بالفرد والمجتمع معًا.
وأشار الأمين العام لمجمع البحوث الإسلاميَّة إلى أنَّ النبي ﷺ جسَّد في هجرته نموذجًا فريدًا في التخطيط الواعي والعمل الاستراتيجي؛ فقد كانت كل خطوة في الرحلة محسوبة، وكل محطة مدروسة؛ ممَّا يعكس أنَّ الرسالة تقوم على إدراك سنن الواقع، والتعامل معها ببصيرة وحكمة.
كما تناول فضيلته البُعد الإنساني والروحي في الصحبة، من خلال وقائع الغار، موضحًا أنَّ الصحبة في الهجرة كانت معيَّة إيمانية قائمة على الصدق والوفاء، والتكامل في تحمُّل أعباء الطريق.
واختتم الدكتور محمد الجندي بتأكيد أنَّ الهجرة النبويَّة دعوة متجدِّدة للانتقال من السلبيَّة إلى الفاعليَّة، ومن الغفلة إلى الوعي، ومن الانغلاق إلى الانفتاح على آفاق البناء والعمل، داعيًا إلى أن يظلَّ معنى الهجرة حيًّا في النفوس، وأن يتحوَّل إلى طاقة إصلاح على مستوى الفرد والمجتمع.