زيت الزيتون والحمامات الثلجية.. أسرار جمال مارلين مونرو وتوهج بشرتها
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
اجتاحت مؤخرا صيحة الحمامات الثلجية عالم الجمال، حيث انتشر هذا الإتجاه الجديد والقديم بشكل كبير في عالم الشهرة والجمال، ليشكل تحولا ملحوظا في فلسفة العناية بالبشرة ويأخذنا في رحلة لفهم كيف يمكن لهذا الأسلوب العلاجي بأن يعزز تألق البشرة ويضفي عليها لمسة من النضارة والشباب.
اقرأ ايضاً. إليك أبرز إطلالات حفصة نور سانجا توتان الأنيقة
وتعد الأيقونة السينمائية الأميريكية مارلين مونرو، من بين أوائل النجمات اللواتي اعتمدن هذا النهج البارد في الحمامات الثلجية للحفاظ على بشرتها بملمس حريري.
تعرفي كيف يمكن لهذه التقنية أن تصبح مفتاحا لتحقيق بشرة مفعمة بالجمال والنضارة بالإضافة إلى حيل أخرى اتبعتها مارلين لتبدو متألقة وجميلة على الدوام.
أولا: هل حمامات الثلج مفيدة للبشرة؟نعم، فحمامات الثلج تعتبر فعلا مفيدة للبشرة بعدة طرق، فاستخدام البرد كعلاج للعناية بالبشرة ليس أمرا جديدا فاليوم، أصبح شد الجلد واستعادة مظهره الشبابي أسهل من أي وقت مضى باستخدام الماء البارد، فحمامات الثلج تكتسب شهرة بسبب فوائدها الصحية المتعددة، فهي لا تقتصر على الوجه ولكن تشمل الجسم بأسره.
فيما يلي إليك كيفية مساعدة هذا العلاج الجديد في تحسين صحة البشرة وجعلها أكثر إشراقا، ولتتعرفي على كامل فوائد حمام الثلج الذي كانت تقوم بتطبيقه مارلين مونرو بشكل متواصل تابعي معنا القراءة.
أبرز فوائد حمام الثلجعند الإستحمام في حمام ثلجي، يقل حجم مسام الجلد، مما يساعد على وقف إنتاج الزيوت الزائدة، وهذا بدوره يؤدي إلى تقليل ظهور حب الشباب والبثور والرؤوس السوداء والعيوب والاحمرار.
يقلل من ظهور التجاعيدتلجأ العديد من النساء اللواتي يبحثن عن تقليل التجاعيد إلى علاجات الوجه بالثلج لتأثيراتها القوية. يمكن أن يكون الشعور بالانتعاش بعد ذلك مذهلاً، بالإضافة إلى النتائج الفورية.
يزيد من الدورة الدموية في الجلدعند أخذ حمام ثلجي، تبدأ الأوعية الدموية في جميع أنحاء الجسم في الانقباض. بمجرد عودتك للخارج، تنفتح مرة أخرى، ويندفع الدم مرة أخرى إلى الداخل. يؤدي هذا الضغط والتمدد إلى تحسين مرونة الأوعية الدموية، بما في ذلك تلك الموجودة على سطح الجلد، مما يساعد على تحسين الدورة الدموية. والنتيجة هي لون بشرة أكثر حيوية وتحسين صحة خلايا الجلد.
اقرأ ايضاًانضمت مونرو إلى نخبة النجوم اللواتي كن يراجعن بانتظام طبيب الجلدية، وكانت تعاني من جفاف البشرة، كما يشاع أنها كانت تغسل وجهها بشكل مهووس حتى خمس مرات في اليوم لتجنب ظهور حب الشباب. وكان روتين العناية ببشرتها المسائي يبدأ بغسل بشرتها بزيت، باستخدام زيت (Erno Laszlo Active Phelityl Oil)، ثم تطبيق (Active Phelityl Cream) وغسله. واختتمت بـ (Controlling Lotion). وجميع هذه المنتجات لا تزال متاحة حتى اليوم، ويمكنك الحصول عليها أيضا علر الإنترنت.
بينما نحن اليوم نكثر من استخدام مستحضرات ال"هايليتر"، حصلت مونرو على إشراقتها بطريقة أخرى، وربما قد تكون أقل جاذبية، وذلك باستخدام العناية بالبشرة الكورية، حيث كانت تضع طبقات من الفازلين تحت أساس المكياج للمساعدة في إبراز بشرتها بالضوء. كما كانت من محبي الكريم البارد، وغيره من المنتجات الأيقونية التي نستخدمها حتى اليوم، بما في ذلك (Eight Hour Cream) من (Elizabeth Arden) وكريم نيڤيا، وحتى زيت الزيتون، الذي قالت الروايات إنها كانت تستخدمه أيضا لترطيب بشرتها والتخلص من الجفاف.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مارلين مونرو العناية بالبشرة زيت الزيتون التاريخ التشابه الوصف مارلین مونرو
إقرأ أيضاً:
احترس .. 9 أشياء تجعلك مُهددًا بمرض شهير في القدم
يُعد مرض القدم الرياضي من المشكلات الصحية الخطيرة التي تحدث نتيجة سوء العناية بالقدمين وتسبّب تغيرًا في شكل ورائحتهما.
ووفقًا لما جاء في موقع دكتور إكس نكشف لكم العادات الخاطئة التي تتسبّب في الإصابة بمرض القدم الرياضي.
المشي حافي القدمينخاصة على الأسطح التي يمكن أن تحمل الجراثيم، بما في ذلك حصائر التمارين الرياضية، وأرضيات الصالة الرياضية، وما إلى ذلك ومن المرجح أن تلتقط الفطريات أو البكتيريا وتحتفظ بها عندما تكون قدميك متعرقة.
عدم غسل القدمين أو أصابع القدمين جيدًا
هذا مهمٌّ خصوصًا بعد التواجد في مكانٍ مشترك حافي القدمين (بما في ذلك صالة الألعاب الرياضية أو المسبح) كما أنه مهمٌّ إذا كانت قدميك تتعرقان كثيرًا.
الحمامات العامةالاستحمام حافي القدمين في الحمامات العامة، مثل المساكن الجامعية ينقل عدوى القدم الرياضي. صالون التجميل
الحصول على علاجات أظافر في صالون لا يُعقم معداته التي تلامس أقدام الناس لأن المعدات غير المعقمة قد تحمل الفطريات وتنقلها من شخص لآخر.
ارتداء الجوارب والأحذية
ارتدائهم معظم اليوم دون السماح للهواء بالوصول إلى القدمين حيث تنمو الفطريات والبكتيريا بسهولة أكبر في البيئات الرطبة والدافئة، مثل داخل الأحذية وتكون المنطقة بين أصابع القدم دافئة بشكل خاص، مما يُسهّل انتشار الفطريات والبكتيريا.
الأحذية المطاطية أو المتينة المقاومة للماء هي الأكثر احتمالاً لاحتواء الفطريات داخلها لأنها تميل إلى البقاء رطبة.
إهمال أمراض الجلد
الإصابة بالحساسية التي تؤثر على الجلد أو حالات أخرى تسبب جفاف الجلد، مثل التهاب الجلد والأكزيما .
ضعف الجهاز المناعي
بسبب أشياء مثل اضطراب المناعة الذاتية أو تناول الأدوية، مثل الستيرويدات مثل الكورتيزون.
إهمال الأمراض العامة
تؤثر بعض الأمراض العامة على حالة القدم الصحية خاصة عند المعاناة من ضعف الدورة الدموية أو مرض السكري والاعتلال العصبي.
يُمكن أن تنتقل العدوى الفطرية أيضًا في العائلة ويعود ذلك إلى عوامل وراثية تزيد من كمية الرطوبة أو التقشر أو الكيراتين في الجلد.