لبنان ٢٤:
2025-06-09@16:31:00 GMT

مفاجأة عن نصرالله.. هكذا علِم بهجوم طوفان الأقصى!

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

مفاجأة عن نصرالله.. هكذا علِم بهجوم طوفان الأقصى!

كشف ممثل حركة "حماس" في لبنان أسامة حمدان أنَّ "الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله علِم بعملية "طوفان الأقصى" في غزة، وذلك قبل نصف ساعة من بدايتها يوم 7 تشرين الأول الماضي".

وفي حديثٍ عبر صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، أشار حمدان إلى أنّ "الهجوم ظلّ سرياً"، وقال: "أنا نفسي لم أعلم بما حصل إلا من خلال وسائل الإعلام".



ونقلت الصحيفة في تقريرها عن مصادر قولها إن نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري المُقيم في لبنان، علِم بالهجوم قبل نصف ساعة فقط من بدايته وذلك عبر إتصال تلقاه من قائد "حماس" في غزة يحيى السنوار.

وبحسب الصحيفة، فإنّ حمدان تبلغ من السنوار بضرورة إبلاغ نصرالله بشأن العملية، وهذا ما حصل.   (ترجمة لبنان24) المصدر: ترجمة "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الارقام صادمة والتحقيقات تفضح المستور ..اليمن يغرق في طوفان المهاجرين والمهربين يزدهرون بدماء الأبرياء!

في مشهد أشبه بكابوس إنساني متجدد، تحوّلت السواحل اليمنية خلال الأيام القليلة الماضية إلى بوابة دخول دامية للمئات من المهاجرين غير الشرعيين القادمين من القرن الأفريقي، وسط فوضى أمنية واستغلال وحشي من قبل شبكات التهريب، التي لا ترحم حتى الأطفال والنساء.

الأرقام صادمة... والتحقيقات تفضح المستور

في أسبوع واحد فقط، استقبلت السواحل اليمنية قوارب الموت التي تقل مئات الأرواح التائهة، بينهم 150 مهاجراً تم ضبطهم في أول أيام عيد الأضحى بمحافظة شبوة، أغلبهم من الجنسية الإثيوبية، بينهم 42 امرأة و8 صوماليين، بحسب ما أعلنته وزارة الداخلية اليمنية.

لكنّ المأساة لم تنتهِ عند وصولهم، فمعظم هؤلاء المهاجرين وقعوا في شِباك المهربين، الذين يحتجزونهم في "أوكار الظلام" لأسابيع، يساومونهم على حياتهم مقابل حفنة من الدولارات، ومن يعجز عن الدفع يتعرض للإهانة والتعذيب حتى تخضع أسرهم للابتزاز!

فضائح مرعبة في ريف اليمن... والسلطات تتحرك أخيراً

في ريف مديريتي ذو باب والمندب، نفذت قوات أمنية حملة ضخمة حررت خلالها 183 مهاجراً من جحيم الأسر في مستودعات بشرية تديرها عصابات تهريب. كانوا محتجزين في ظروف أقل ما توصف به أنها "غير آدمية"، في أماكن تخلو من أدنى مقومات الحياة، تُستخدم كمسالخ نفسية لهؤلاء البائسين.

التهريب يغيّر وجهته... والحوثيون على الخط

تغيّرت مسارات التهريب مؤخرًا من سواحل جيبوتي إلى السواحل الشرقية لليمن، ليتكيّف المهربون مع الإجراءات الأمنية، ويواصلوا تجارتهم بالبشر عبر ممرات جديدة.

وفي تطور أخطر، أكدت مصادر موثوقة أن ميليشيات الحوثي المتورطة في النزاع الداخلي، لا تكتفي بغض الطرف، بل تستغل المهاجرين في أعمال عسكرية وتعبوية، وتعمل على زرع بذور الطائفية في دولهم الأصلية.

أزمة إنسانية بلا حل... واليمن يصرخ للعالم

السلطات اليمنية تقرّ بعجزها، فمع الحرب والدمار والانهيار الاقتصادي، لا قدرة لديها على إقامة مخيمات إيواء أو التعامل مع هذه الكارثة المستمرة، بينما تُستنزف موارد البلاد في مطاردة المهربين وشبكات الاتجار بالبشر، في وقت تواصل فيه قوارب الهاربين رسوّها كل يوم تقريباً.

في الختام: هل تتحرك الضمائر؟

وسط هذا الجحيم، يطرح السؤال نفسه بإلحاح: كم من الأرواح يجب أن تُسحق قبل أن يستيقظ الضمير العالمي؟

اليمن، البلد الجريح، لم يعد فقط ساحة حرب... بل مقبرة مفتوحة لأحلام آلاف الهاربين من الجوع والموت، الذين وقعوا في قبضة مافيات لا تعرف الرحمة

 

مقالات مشابهة

  • مسير وتطبيق لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديرية جهران بذمار
  • الارقام صادمة والتحقيقات تفضح المستور ..اليمن يغرق في طوفان المهاجرين والمهربين يزدهرون بدماء الأبرياء!
  • مفاجأة في شكل ساعة شاومي الجديدة مع عمر بطارية طويل
  • رهائن الحقول في إسرائيل: لماذا كان التايلانديون في صدارة أسرى حماس في طوفان الأقصى؟
  • غواصات متفجرة في لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي
  • شارك بهجوم 7 أكتوبر.. إسرائيل تقتل القيادي أبو شريعة
  • تقرير يحدد مصدر أموال حزب الله.. هذا ما قاله
  • قتلى وجرحى بهجوم على مسجد وسط اليمن
  • مفاجأة بعد ضربة الضاحية.. إساءة علنية!
  • قتلى بهجوم مكثف على خاركيف ومصابان بحطام مسيرة في موسكو