ساعات آبل.. محكمة استئناف تعلق قرار حظر بيعها وماسيمو تتلقى الصدمة
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ علقت محكمة استئناف أميركية، اليوم الخميس، حظرا فرضته لجنة حكومية على بيع ساعات ذكية رائدة لآبل (Apple)، وذلك في إطار نزاع يتعلق ببراءة اختراع حول تقنية للمراقبة الطبية.
وكانت شركة التكنولوجيا العملاقة قد قدمت التماساً عاجلاً تطلب فيه من محكمة الاستئناف الأميركية للدائرة الاتحادية وقف الأمر الصادر عن لجنة التجارة الدولية الأميركية التي قضت بأن الشركة قد انتهكت براءة اختراع لشركة ماسيمو للتقنيات الطبية ومقرها كاليفورنيا.
ويرى محللون أن القرار النهائي قد يكلف آبل ملايين الدولارات وربما يفرض عليها تسوية أو نوعا من الحلول التقنية.
وعلى إثر القرار، هبط سهم ماسيمو بأربعة بالمئة تقريبا فيما ظل سهم آبل مستقرا.
وعبرت آبل في بيان عن سعادتها باستئناف بيع ساعاتها، فيما أحجمت ماسيمو عن التعليق.
وكانت لجنة التجارة الدولية منعت واردات ومبيعات ساعات آبل المزودة بتقنية قراءة مستويات الأكسجين في الدم.
وتتهم ماسيمو شركة آبل باستقطاب موظفيها وسرقة تقنية قياس التأكسج النبضي الخاصة بها ودمجها في ساعات أبل. وتنفي أبل الاتهام وتعتبر الإجراءات القانونية التي اتخذتها ماسيمو "مناورة لتمهيد الطريق" لطرح ساعاتها الذكية المنافسة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ساعات آبل نزاع قضائي
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.