شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مركز شرطة الراشدية يدعم دورة” ضابط المستقبل”، دبي – الوطنأثنى اللواء سعيد حمد بن سليمان آل مالك، مدير مركز شرطة الراشدية ورئيس مبادرة 8220;أمن المدارس 8221;، على الدور المحوري المهم الذي .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز شرطة الراشدية يدعم دورة” ضابط المستقبل”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مركز شرطة الراشدية يدعم دورة” ضابط المستقبل”

دبي – الوطن أثنى اللواء سعيد حمد بن سليمان آل مالك، مدير مركز شرطة الراشدية ورئيس مبادرة “أمن المدارس”، على الدور المحوري المهم الذي يقوم به مركز حماية الدولي التابع للإدارة العامة لمكافحة المخدرات بشرطة دبي من خلال تنظيمه سنوياً للنشاط الصيفي الطلابي، وإدراج دورة “ضابط المستقبل” ضمن أجنة فعالياته. وبين أن دورة “ضابط المستقبل” هي تجربة فريدة من نوعها يتعرف من خلالها الطالب على دور الضابط المناوب ووجباته ومهام الدورية الأمنية في حفظ النظام والأمن العام، بالإضافة إلى التعرف على دور مراكز الشرطة وأقسامه المختلفة في التعامل مع البلاغات والقضايا. وقال اللواء سعيد حمد آل مالك، إن مركز شرطة الراشدية وبالتنسيق مع مركز حماية الدولي ومؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، ينظمون الفعاليات الصيفية لمدرسة الراشدية للتعليم الثانوي “إناث” لعدد 129 طالبة، ومدرسة حمدان بن راشد للتعليم الثانوي “ذكور” لعدد 247 طالباً. وأضاف:” سيتمكن الطلبة من زيارة مركز شرطة الراشدية ليتعرفوا عن كثب على الإجراءات المرورية والجنائية وخدمة إسعاد العملاء، كما ستقوم إحدى الدوريات الأمنية بالنزول الميداني ليتعرف الطلبة على مهام الدوريات الأمنية وما تحتويه من تكنولوجيا سُخرت من أجل حفظ الامن والأمان، كما وستقوم الدوريات الأمنية باصطحاب الطلبة بجولة ميدانية في مناطق الاختصاص ليتعرفوا خلالها على المهام الأمنية وكيفية الانتقال إلى مواقع الحوادث وآلية تخطيطها”. يذكر أن البرنامج الطلابي الصيفي بشرطة دبي يواصل نشاطه المتنوع للأسبوع الثاني والذي تنظمه الإدارة العامة لمكافحة المخدرات ممثلة بمركز حماية الدولي وبالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي وهيئة المعرفة والتنمية البشرية بدبي، ومجلس دبي الرياضي، بالإضافة للعديد من الشركاء من الإدارات العامة ومراكز الشرطة تحت شعار (صيفنا أمن و .. إبتكار وقيادة)، والذي يستمر حتى 28 يوليو الجاري. وأظهرت إحصائيات مركز حماية الدولي أن عدد الطلبة المشاركين في برنامج النشاط الصيفي بلغ 1339 طالباً وطالبة يمثلون 19 جنسية، وذلك من خلال الحضور والمشاركة بمواقع الفعاليات الثمان (6 بدبي، 2 بمنطقة حتا)، ويتضمن البرنامج تدريبات عسكرية ورياضية، محاضرات نوعية ومعرفية وزيارات للعديد من المواقع التعليمية ذات الصلة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ضابط لبناني سابق يكشف عن صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا!

كشف سعيد غطاس، الضابط السابق في جيش لبنان الجنوبي “لحد” ومؤسس منظمة “تحت شجرة الأرز للسلام”، في مقابلة نادرة، تفاصيل مثيرة حول صفقات سرية جرت بين إسرائيل وسوريا بشأن الوضع في لبنان، في فترة كان فيها غطاس يعمل مستشارًا لحكومات إسرائيلية بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من لبنان عام 2000.

وفي مقابلة مع بودكاست “مزراحان”، الذي تنتجه صحيفة “معاريف” العبرية، زعم غطاس بأنه كان هناك اتفاق سري بين الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد ورئيس الحكومة الإسرائيلي آنذاك إيهود باراك. وقال غطاس إن هذه الاتفاقية تم توقيعها في ستوكهولم، حيث تمت الموافقة على انسحاب إسرائيل من لبنان في العام 2000، في خطوة وصفها غطاس بأنها “مُحكمة ومدروسة” من جانب الأسد.

وقال غطاس إن الاتفاق شمل عدة بنود هامة، أبرزها نزع سلاح جيش لبنان الجنوبي تحت إشراف حافظ الأسد، إضافة إلى ضمانات قدمها الأسد لإيهود باراك، أهمها منع حزب الله من دخول الجنوب اللبناني وعدم وقوع مجزرة ضد عناصر جيش “لحد”.

وأكد غطاس أن حزب الله لم يدخل إلى الجنوب بعد الانسحاب الإسرائيلي بفضل التدخل الحاسم من قبل السوريين، مشيرًا إلى أن العناصر الذين خدموا في جيش “لحد” تم منحهم الفرصة للفرار إلى إسرائيل دون أن يُسجنوا أو يُقتَلان.

وأوضح غطاس أن هذه الاتفاقات كانت جزءًا من تحالفات أكبر، حيث لعب الأسد دورًا في دعم الهجوم ضد صدام حسين في حرب الخليج، وهي خطوة استراتيجية لتقوية التعاون بين سوريا وإسرائيل.

كما كشف عن تفاصيل مثيرة حول معركة الأفق العربي الداخلي في لبنان، مستعرضًا مواقف قادة لبنانيين مثل بشير الجميل، واصفًا إياها بأنها “تآمرات” بين بعض الإسرائيليين والسوريين لزعزعة استقرار لبنان.

وفيما يتعلق بمجزرة صبرا وشاتيلا، التي وقعت في عام 1982، أكد غطاس أن القصة حول المجزرة تم تضخيمها في إسرائيل بشكل متعمد. وأضاف: “إسرائيل هي التي بالغت في الحديث عن هذه المجزرة أكثر من أي طرف آخر، وكان الهدف هو إلقاء اللوم على شارون وتعطيل خطته للسلام في لبنان”.

واعتبر أن هذه الأحداث كانت جزءًا من “خطة شيطانية” لتقويض نجاحات شارون السياسية.

آخر تحديث: 14 ديسمبر 2025 - 15:36

مقالات مشابهة

  • مركز القياس والتقويم يعقد دورة تدريبية عن بُعد لمتدربي جامعة المستقبل
  • لإنجازاتهم الأمنية.. محافظ الأحساء يكرّم عددًا من ضباط وأفراد الشرطة
  • ضابط لبناني سابق يكشف عن صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا!
  • "الداخلية" في غزة: عملاء للاحتلال يغتالون ضابطًا وسط القطاع
  • مسلحون يغتالون ضابطًا بالأمن الداخلي وسط غزة وإلقاء القبض على مشتبهين
  • مسلحون يغتالون ضابطًا بالأمن الداخلي وسط غزة وإلقاء بالقبض على مشتبهين
  • اغتيال ضابط بجهاز الأمن الداخلي وسط قطاع غزة
  • سلطات العدو الصهيوني تعتزم بناء مركز شرطة في بلدة جبل المكبر بالقدس
  • لتعزيز مراقبة المقدسيين.. مخطط لبناء مركز شرطة للاحتلال في جبل المكبر
  • ضابط في جيش لحد يكشف عن علاقات سرية بين إسرائيل والمليشيات في لبنان