تعز.. وقفة احتجاجية أمام المنفذ الشرقي تطالب برفع الحصار وإدراج المتورطين في قائمة العقوبات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تعز وقفة احتجاجية أمام المنفذ الشرقي تطالب برفع الحصار وإدراج المتورطين في قائمة العقوبات، نفذ المئات من أبناء محافظة تعز، جنوب غربي اليمن، اليوم السبت، وقفة احتجاجية أمام المنفذ الشرقي للمدينة، تنديداً باستمرار الحصار المفروض على السكان .،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعز.
نفذ المئات من أبناء محافظة تعز، جنوب غربي اليمن، اليوم السبت، وقفة احتجاجية أمام المنفذ الشرقي للمدينة، تنديداً باستمرار الحصار المفروض على السكان لأكثر من 8 سنوات، وسط صمت دولي وأممي مريب. وخلال الوقفة، رفع المشاركون شعارات تطالب بفتح الطرقات المغلقة،
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال مصدوم.. صواريخ اليمن تؤكد أننا لم ننتصر
الجديد برس|
أكد رئيس شعبة العمليات السابق في “جيش” الاحتلال الإسرائيلي اللواء في الاحتياط، إسرائيل زيف، أن “صورة هروب المتنزهين من شاطئ “تل أبيب” أثناء انطلاق صفارات الإنذار بسبب الصاروخ اليمني تساوي ألف كلمة وتعني أن “إسرائيل” لم تنتصر وأن الحصار الجوي الذي هددت به قوات صنعاء “عملياً موجود”.
وقال زيف في لقاء مع “القناة الـ12” الإسرائيلية: “أخشى من أن الضرر الذي تحدثه هذه الصور ليس فقط بشأن الحصار الجوي الذي يحدث عملياً، وإنّما بشأن الإنجاز الإسرائيلي، فعندما ترى هذه الصور في وسط تل أبيب، لا يمكنك أن تتحدث عن انتصارات، وقتل حسن نصر الله والتفاخر”.
وتابع أن “صورة واحدة من هذه الصور تساوي أكثر من ألف كلمة، وهي تؤكّد أنّ إسرائيل لم تنتصر”، معتبراً أن هذا الأمر “يجب أن يقلق جداً الحكومة، ليس بسبب تهديد الصاروخ المنفرد أو حتى الحصار الجوي، بل لأنّه يوجد هنا تغيير دراماتيكي في صورة انتصار إسرائيل، إلى صورة خسارة”.
من جانبه، أكد وزير الأمن الصهيوني السابق، أفيغدور ليبرمان، أن هروب ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ بعد مرور عام وسبعة أشهر على الحرب أمر لا يصدق.
يُذكر أن مشاهد مصورة أظهرت حالة الهلع في صفوف المستوطنين أثناء هروبهم إلى الملاجئ في “تل أبيب”، أول أمس، مع استهداف صنعاء مطار اللُّد المسمى إسرائيلياً “مطار بن غوريون” في منطقة يافا المحتلة، وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي.