يميني متطرف آخر.. من هو وزير خارجية الاحتلال الجديد
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
الوزير الجديد كان معارضا لإخلاء مستوطنات غزة
في خطوة مستغربة اتفقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي المتطرفة على التبادل بين وزيري الخارجية والطاقة.
وقالت رئاسة الوزراء لدى الاحتلال إن الحكومة وافقت على التناوب بين وزيري الخارجية إيلي كوهين والطاقة، ويسرائيل كاتسن بحيث تنقلب أدوارهما.
ويسرائيل كاتسن يعتبر نائبا من حزب الليكود، وحلّ رابعا في قائمته، كما ويشار إلى أنه وصل إلى الكنيست لأول مرّة في العام 1988، وقبل ثمانية أشهر من انتخابات 1999 المبكرة، في اعقاب استقالة أحد النواب، وجرى انتخابه في كافة الانتخابات اللاحقة.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: الجيش يدرس إعادة سكان غزة إلى الشمال
تولى في حكومة أريئيل شارون 2003- 2006 حقيبة الزراعة، إلا أنه كان من ضمن مجموعة نواب الليكود المتمردين على رئيس الحزب أريئيل شارون، لطرحه خطة اخلاء مستوطنات قطاع غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الحرب في غزة اليمين المتطرف حكومة نتنياهو
إقرأ أيضاً:
خارجية النواب تستنكر اقتحام الاحتلال للأونروا
صراحة نيوز-استنكرت لجنة الشؤون الخارجية النيابية الأردنية بشدة، اليوم السبت، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مقر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.
ووفقًا لبيان صادر عن اللجنة، اعتبر رئيسها النائب المهندس هيثم الزيادين أن هذا الاعتداء يمثل انتهاكًا صارخًا وجسيمًا للقانون الدولي واتفاقيات جنيف، ويشكل مساسًا مباشرًا بحرمة مقار الأمم المتحدة ووضعها القانوني الخاص.
وأوضح الزيادين أن ما أقدمت عليه قوات الاحتلال لا يندرج فقط في إطار خرق القوانين الدولية، بل يعد تصعيدًا خطيرًا يستهدف ترويع المنظمات الإنسانية الدولية وعرقلة عملها، في محاولة يائسة للتضييق على اللاجئين الفلسطينيين والنيل من حقوقهم الثابتة.
وشدد على أن هذا السلوك العدواني لن يثني الأردن عن أداء واجبه القومي والإنساني في دعم صمود الأشقاء الفلسطينيين، والدفاع عن القدس وحماية مقدساتها.
وطالبت اللجنة المجتمع الدولي ومجلس الأمن بالتحرك العاجل والفوري لوقف هذه الاعتداءات، وضمان حماية مقار الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومحاسبة الحكومة الإسرائيلية وتحميلها كامل المسؤولية عن تداعيات هذا التصعيد وانعكاساته على الأمن والاستقرار الإقليمي.
وأكدت اللجنة تجديد دعمها الكامل لوكالة “الأونروا”، وضرورة تمكينها من مواصلة أداء مهامها الإنسانية وفق التفويض الأممي الممنوح لها.
وجدّدت التأكيد على الموقف الأردني الثابت، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، في دعم القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وعاصمتها القدس الشرقية.